عاجل | بنك مصري يطرح شهادة إدخارية لمدة 5 سنوات.. التفاصل كاملة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
توفر البنوك المصرية العديد من البرامج الادخارية للمواطنين، حيث تختلف التفاصيل بين البنوك والشهادات المقدمة.
ويعد بنك قناة السويس من بين هذه البنوك، حيث يُقدم لعملائه فرصًا للادخار بشهادات سواء بالعملة المحلية أو الأجنبية، مما يسمح للعملاء باختيار الخيار الذي يناسبهم."
ويقدم بنك قناة السويس شهادة الادخار بالعملة الأجنبية، حيث يمكن لجميع الأفراد الطبيعيين الحصول عليها مع إيداع بحد أدنى 100 دولار أمريكي ومضاعفاته.
وتستمر مدة الشهادة حتى 3 سنوات مع تثبيت وتحديد معدل العائد خلال فترة الاستثمار. يُمكن دفع العائدات شهريًا أو ربع سنويًا أو نصف سنويًا أو سنويًا، ويُمكن استرداد الشهادة بعد 6 أشهر وفقًا لجدول الاسترداد.
ويمكن للعملاء أخذ قروض تصل إلى 85% من قيمة الشهادة بمعدل فائدة مرتفع بنسبة 2% عن معدل العائد على الشهادة.
المستندات المطلوبة تختلف حسب حالة العميل، حيث يجب تقديم طلب أو مستندات لإصدار الشهادة للعملاء الحاليين والجدد.
- العملاء الحاليون
يجب تقديم طلب لإصدار شهادة الادخار للأفراد بالدولار ذات العائد الثابت لمدة 3 سنوات.
- العملاء الجدديجب تقديم مستندات فتح حساب وطلب لإصدار شهادة الادخار للأفراد بالدولار ذات العائد الثابت لمدة 3 سنوات.
ويقدم بنك قناة السويس شهادة ادخار أخرى، تعرف باسم "الشهادة الخماسية" بالعملة الأجنبية
تفاصيل شهادة بنك قناة السويس الخماسية بالعملة الأجنبية
- مدة الشهادة تصل إلى 5 أعوام.
- يحق للأفراد الطبيعيين شراؤها.
- الحد الأدنى للإيداع هو 100 دولار أمريكي ومضاعفاته.
- معدل العائد يثبت طوال فترة الشهادة.
- يمكن دفع العائدات شهريًا أو ربع سنويًا أو نصف سنويًا أو سنويًا.
- يمكن للعميل استرداد الشهادة بعد مرور العام الأول، وفقًا لجدول الاسترداد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بنك قناة السويس شهادة سنوات أمريكي تعرف على الاستثمار العملة المحلية شهر العملة الأجنبية بنوك المصرية شهادات الادخار الجديدة بنک قناة السویس
إقرأ أيضاً:
سؤال برلماني يطرح غلاء البارود وندرة “الحبة” يشلان التبوريدة: فرسان يطالبون بتدخل عاجل للحفاظ على الموروث الثقافي
تحرير :زكرياء عبد الله
أثار ارتفاع أسعار مادة البارود التقليدي وندرة “الحبة”، المستخدمة كشظية أساسية لإشعال البارود، قلقاً متزايداً في أوساط فرسان التبوريدة التقليدية، ما دفع عدداً من البرلمانيين إلى دق ناقوس الخطر من خلال توجيه سؤال برلماني للحكومة حول التدابير المستعجلة لحماية هذا الموروث الثقافي من التلاشي.
وأكد البرلمانيون في سؤالهم أن التبوريدة، باعتبارها أحد الرموز التراثية العريقة في المغرب، باتت مهددة بفعل الغلاء غير المسبوق لمادة البارود، الذي تضاعف ثمنه في السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى غياب “الحبة” التي تلعب دوراً محورياً في طقوس الاستعراض، مما زاد من معاناة الفرسان المعروفين بـ”الباردية”.
وتساءل النائب البرلماني عن أسباب غياب دعم مباشر لفرسان التبوريدة، خاصة في ما يتعلق بتوفير البارود بأسعار معقولة، وضمان استمرارية الإنتاج المحلي للحبة أو توفير بدائل مستوردة ذات جودة عالية، مع ضرورة التنسيق مع القطاعات الأمنية والجمركية لتيسير عملية الترخيص والنقل.
من جهتهم، عبّر عدد من فرسان “الخيالة” في تصريحات متطابقة عن استيائهم من هذه الوضعية، التي تضعهم أمام تحديات مالية وتقنية كبيرة، خاصة مع اقتراب مواسم ومهرجانات التبوريدة في الأشهر القادمة بمختلف ربوع المملكة المغربية الشريفة .