شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن زيادة الميزانية العسكرية الأمريكية ستجعل أمريكا والعالم أقل أماناً، عرب جورنال عبدالله مطهرقال مركز ريسبونسابل استيتكرافت الأمريكي إنه ليست هناك حاجة ملحة لزيادة الميزانية العسكرية الأمريكية، بل على .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زيادة الميزانية العسكرية الأمريكية ستجعل أمريكا والعالم أقل أماناً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

زيادة الميزانية العسكرية الأمريكية ستجعل أمريكا...

عرب جورنال- عبدالله مطهر

قال مركز "ريسبونسابل استيتكرافت" الأمريكي إنه ليست هناك حاجة ملحة لزيادة الميزانية العسكرية الأمريكية، بل على العكس من ذلك، يجب تقليصها.. حيث طلبت إدارة بايدن للسنة المالية 2024 , مبلغ وقدره 886 مليار دولار للدفاع الوطني.

وأكد أن هذا الرقم قد يكون أعلى بموجب شروط اتفاقية سقف الديون التي توصل إليها الرئيس بايدن ورئيس مجلس النواب كيفن مكارثي، بينما يضغط صقور الكونجرس من أجل حزمة عاجلة لا يمكن أن تقدم المساعدة اللازمة للدفاع عن أوكرانيا فقط، بل أيضا عشرات المليارات من الدولارات في تمويل إضافي للميزانية العادية للبنتاغون.

وذكر المركز أن هذه فكرة سيئة لا يوجد سبب لزيادة ميزانية البنتاغون، كما هو موضح في تقرير صدر اليوم عن معهد كوينسي.. إذ تستخدم المبالغ الضخمة الممنوحة للبنتاغون لدعم استراتيجية دفاع وطني معيبة تحاول الذهاب إلى كل مكان والقيام بكل شيء، سواء كان ذلك الانتصار في حرب مع روسيا أو الصين، أو التدخل في إيران أو كوريا الشمالية، أو مواصلة الحرب العالمية ضد الإرهاب الذي يشمل الأنشطة العسكرية في 85 دولة على الأقل.

وأفاد أن التمسك بالاستراتيجية الحالية ستجعل أمريكا والعالم أقل أمانا.. إنه يؤدي إلى صراعات لا داعي لها تستنزف الأرواح والموارد، وتسهم في عدم الاستقرار في المناطق التي تدور فيها هذه الصراعات، كما حدث مع الحربين في العراق وأفغانستان.

بالإضافة إلى ذلك، فإن إعطاء الأولوية للالتزامات العسكرية غير المحددة على التحديات الأمنية الأخرى - من تغير المناخ إلى الأوبئة - قد يؤدي إلى تكثيف العواقب البشرية والأمنية لهذه التهديدات من خلال تقليل الموارد المتاحة للتعامل معها.

وأورد المركز أنه يمكن للولايات المتحدة أن تضع دفاعا قويا عن أموال أقل بكثير إذا اتبعت استراتيجية أكثر اعتدالًا تبنت نظرة أكثر واقعية للتحديات العسكرية التي تفرضها روسيا والصين، أكثر اعتمادا على الحلفاء للدفاع عن مناطقهم، إلى استراتيجية للردع النووي فقط وتركز على الدبلوماسية بدلا من التهديدات أو استخدام القوة للحد من الانتشار النووي.

وتابع أن هذا النهج سيوفر ما لا يقل عن 1.3 تريليون دولار على مدى العقد المقبل، وهي أموال يمكن استثمارها في مجالات أخرى ذات حاجة وطنية ملحة.. لكن التغيير بهذا الحجم سيتطلب إصلاحات سياسية وميزانوية لتقليل القوة الهائلة لوبي الأسلحة.

بالإضافة إلى تبني استراتيجية دفاعية أكثر اعتدالًا، يمكن اتخاذ عدد من الإجراءات الأولية - بعضها صغير وبعضها رئيسي - لإضعاف السيطرة الاقتصادية لصناعة الأسلحة على الإنفاق والسياسة في البنتاغون.

المركز رأى أنه يجب منع كبار ضباط ومسؤولي البنتاغون من العمل في أي مؤسسة عسكرية تتلقى أكثر من مليار دولار سنويا من البنتاغون.. وكحد أدنى، يجب منع الشركات الكبيرة من تعيين مسؤولي الدفاع بمجرد مغادرتهم الحكومة.. مشيراً إلى أنه يجب أن نضع حدا للممارسة التي تمول بها صناعة الأسلحة حملات أعضاء لجان القوات المسلحة واللجان الفرعية للاعتمادات الدفاعية التابعة لكل مجلس من مجالس الكونغرس.

المركز كشف أن ميزانية البنتاغون تنفق أو تسير في الاتجاه الخاطئ، على حساب آفاقنا الأمنية والاقتصادية.. يجب أن نضاعف جهودنا للسيطرة عليها، تحت قيادة المنظمات المدنية وبمساعدة قادة الكونجرس الذين ليسوا تحت تأثير المجمع العسكري الصناعي الذي أصدر الرئيس الأمريكي السابق دوايت أيزنهاور تحذيرا ضده قبل 62 عاما.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الحوثي: عودة الحرب على غزة ستجعل كل كيان العدو تحت النار

هدد زعيم جماعة أنصار الله اليمنية عبد الملك الحوثي، الاحتلال، في حال عاد إلى العدوان على قطاع غزة، بالاستهداف وفتح النيران عليه.

وقال الحوثي: "إذا عدات الحرب إلى غزة، فسنتدخل، بالإسناد بمختلف المسارات العسكرية، وسيعود كل كيان العدو تحت النار".

وكانت هيئة البث العبرية، قالت إن حكومة الاحتلال، أمرت الجيش بإغلاق كافة معابر قطاع غزة، ومنع دخول شحنات المساعدات المخصصة للقطاع.

وأشارت القناة 14 العبرية، إلى أن قرار حكومة نتنياهو اتخذ عقب المشاورات الأمنية مساء أمس، بالتنسيق مع الجانب الأمريكي، عقب انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، ورفض الاحتلال الدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات.



من جانبها قالت القناة 12 العبرية، إن حكومة نتنياهو، وافقت صباح اليوم، على إمكانية استدعاء 400 ألف جندي احتياطي إضافي.

وقال رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو، في تصريحات، إن دخول كافة البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة، سيتوقف بدءا من صباح اليوم الأحد.

ولفت إلى أن القرار اتخذ مع انتهاء المرحلة الأولى من الصفقة، ولرفض حركة حماس قبول مخطط ويتكوف لمواصلة المحادثات، والذي يقترح تسليم نصف عدد أسرى الاحتلال، مقابل 42 يوما من الهدوء تبحث بعدها المفاوضات، وهو ما رفضته حركة حماس لتعارضه مع الاتفاق.

وأضاف نتنياهو: "إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار، دون إطلاق سراح الرهائن، وإذا استمرت حماس في رفضها فستكون هناك عواقب أخرى".

بدورها قالت حركة حماس، ردا على خرق نتنياهو للاتفاق، إن البيان الصادر عن مكتبه، بشأن اعتماده لمقترحات أمريكية لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، وفق ترتيبات مخالفة للاتفاق، هو محاولة مفضوحة للتنصل من الاتفاق والتهرب من الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية منه.



وأضافت أن "قرار نتنياهو وقف المساعدات الإنسانية، هو ابتزاز رخيص، وجريمة حرب وانقلاب سافر على الاتفاق، وعلى الوسطاء والمجتمع الدولي التحرك للضغط على الاحتلال ووقف إجراءاته العقابية وغير الأخلاقية بحق أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة".

وتابعت: "يحاول مجرم الحرب نتنياهو فرض وقائع سياسية على الأرض، فشل جيشه الفاشي في إرسائها على مدى خمسة عشر شهرا من الإبادة الوحشية، بفعل صمود وبسالة شعبنا ومقاومته، ويسعى للانقلاب على الاتفاق الموقع خدمة لحساباته السياسية الداخلية الضيقة، وذلك على حساب أسرى الاحتلال في غزة وحياتهم".

وقالت حركة حماس، إن مزاعم الاحتلال، بشأن انتهاك الحركة لاتفاق وقف إطلاق النار، هي "ادعاءات مضللة لا أساس لها، ومحاولة فاشلة للتغطية على انتهاكاته اليومية والمنهجية للاتفاق، والتي أدت إلى ارتقاء أكثر من مئة شهيد من أبناء شعبنا في غزة، إضافة إلى تعطيل البروتوكول الإنساني، ومنع إدخال وسائل الإيواء والإغاثة، وتعميق الكارثة الإنسانية في غزة".

وشددت على أن سلوك نتنياهو، وحكومته، يخالف بوضوح، ما ورد في البند 14 من الاتفاق، الذي ينص على أن جميع الإجراءات الخاصة بالمرحلة الأولى تستمر في المرحلة الثانية، وأن الضامنين سيبذلون قصارى جهدهم لضمان استمرار المباحثات حتى التوصل إلى اتفاق بشأن شروط  تنفيذ المرحلة الثانية".

مقالات مشابهة

  • مخرجا فيلم "لا أرض أخرى" يهاجمان مواقف أمريكا والعالم
  • بقيمة 4 مليارات دولار.. أمريكا تسرّع تسليم «المساعدات العسكرية» إلى إسرائيل
  • الحوثي: عودة الحرب على غزة ستجعل كل كيان العدو تحت النار
  • الحكومة الأمريكية تعلن تسريع تقديم المساعدات العسكرية لإسرائيل
  • أخبار التكنولوجيا| تغير أيقونة فيسبوك ماسنجر.. جوجل تبتكر نظاما أكثر أمانا لـ Gmail.. واتساب يطلق ميزات جديدة
  • بعد مشادة ترامب وزيلينسكي.. هل توقف أمريكا المساعدات العسكرية لأوكرانيا
  • شراكة استراتيجية بين الصين والعالم العربي لتعزيز سلاسل التوريد
  • «الغرف العربية»: شراكة استراتيجية بين الصين والعالم العربي لتعزيز سلاسل التوريد
  • وداعا لرسائل SMS.. جوجل تبتكر نظاما أكثر أمانا لمستخدمي Gmail
  • البنتاغون يوافق على مبيعات عسكرية لإسرائيل