كشف موقع global hunger index ان العراق ابتعد عن مؤشر الجوع العالمي منذ 8 سنوات.

وهذا الموقع متخصص بعمل إحصاءات ودراسات سنوية فيما يخص الدول الأكثر جوعاً وشبعاً حول العالم.

وذكر تقرير صادر عن الموقع واطلعت عليه وكالة شفق نيوز، ، أن “العراق في العام 2015 سجل 16.5 فيما انخفضت هذا نسبة الى 13.8 في العام 2023 ، وهي قريبة لنسبة المعتمدة عالميا البالغة 5 درجات فأقل”.

ونوه التقرير إلى أن “العراق كان يشير الى مستويات الجوع في العام 2000 حيث وصلت الى 23.6 ، وفي العام 2008 إلى 20.3 ، وبذلك كان معرضا الى خطر في مؤشر الجوع”.

أما أكثر الدول التي لم تعانِ من مؤشر الجوع خلال فترة 23 عاماً كانت الكويت، وبيلاروسيا والبوسنة، والهرسك، وشيلي، ثم كرواتيا، واستونيا، اما التي عانت من مؤشر الجوع، فهي دول أفريقيا، ومنها : جزر القمر، وجيبوتي، والصومال، وجمهورية أفريقيا الوسطى، واليمن، وتشاد.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

كلمات دلالية: فی العام

إقرأ أيضاً:

الذهب يتراجع وسط مؤشرات على تقدم محتمل في محادثات التجارة

تراجع الذهب لليوم الثالث على التوالي، مع ظهور مؤشرات على تقدم محتمل في محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين، ما خفّض من الإقبال على الأصول الآمنة.

وانخفض سعر المعدن الثمين بنسبة وصلت إلى 0.6% قبل أن يستقر بالقرب من 3,275 دولاراً للأونصة.

وقالت قناة الصين المركزية الرسمية، إن الولايات المتحدة تتواصل مع بكين عبر قنوات متعددة. كما ساهمت الأنباء عن اقتراب إدارة ترمب من الإعلان عن الدفعة الأولى من الاتفاقيات التي ستقلّص الرسوم الجمركية المزمعة على بعض الدول، في تهدئة بعض المخاوف المرتبطة بآفاق التجارة العالمية.

بيانات الانكماش لم تدعم المعدن

يوم الأربعاء، تراجع الذهب بشكل أكبر عن مستواه القياسي المسجل الأسبوع الماضي، رغم صدور بيانات أظهرت أن الاقتصاد الأميركي انكمش في بداية العام للمرة الأولى منذ 2022، نتيجة طفرة هائلة في الواردات سبقت فرض الرسوم الجمركية.

وقد دفع هذا الانكماش المتداولين إلى زيادة رهاناتهم على خفض الفائدة في الولايات المتحدة، حيث تم تسعير أربع تخفيضات هذا العام بمقدار ربع نقطة مئوية لكل خفض، للمساعدة في تجنب الركود. وعادةً ما تُعد أسعار الفائدة المنخفضة إيجابية للذهب لأنه لا يدر فائدة.

مكاسب مدفوعة بمخاوف الأسواق

ارتفع الذهب بنحو 25% منذ بداية العام، مدفوعاً في المقام الأول بإقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة، مع تسبّب سياسات ترمب التجارية سريعة التغيّر في اضطراب الأسواق وتصاعد المخاوف من تباطؤ عالمي.

وقد دعم هذا الارتفاع أيضاً تدفقات الأموال إلى الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب، ومشتريات البنوك المركزية، ومؤشرات على طلب مضاربي قوي في الصين، حتى مع تراجع الاستهلاك الفعلي في أكبر مشترٍ للمعدن في العالم.

تقرير الوظائف قد يُحدّد الاتجاه المقبل

فيما ينظر المستثمرون إلى المستقبل، من المتوقع أن يسلط تقرير الوظائف الأميركي المرتقب يوم الجمعة، الضوء على الآثار الأولية لسياسات ترمب التجارية على الاقتصاد.

وبحلول الساعة 8:05 صباحاً بتوقيت سنغافورة، كان الذهب الفوري متراجعاً بنسبة 0.5% إلى 3,273.40 دولار للأونصة. في المقابل، ارتفع مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري بشكل طفيف. أما الفضة والبلاتين فبقيا دون تغيّر يُذكر، في حين تراجع البلاديوم بشكل طفيف.

طباعة شارك الذهب الولايات المتحدة والصين سعر المعدن الثمي الرسوم الجمركية التجارة العالمية

مقالات مشابهة

  • الذهب يتراجع وسط مؤشرات على تقدم محتمل في محادثات التجارة
  • مؤشرات تنبئ بنهاية حكم قيس سعيد في تونس
  • العراق خامساً بين الدول الأكثر استيراداً من تركيا
  • تباين مؤشرات البورصة في بداية تداولات جلسة الأربعاء
  • ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية مع ترقب تطورات مفاوضات التجارة
  • تباين مؤشرات البورصة في نهاية تداولات جلسة منتصف الأسبوع
  • مؤشرات البورصة المصرية تواصل ارتفاعاتها وسط تداولات تقدر بـ 2.2 مليار جنيه
  • العراق تاسع أرخص الدول العربية بالبنزين
  • ارتفاع مؤشرات البورصة المصرية في بداية تداولات جلسة منتصف الأسبوع
  • مؤشر الذكاء العالمي لعام 2025.. لبنان في القمة بين الدول العربية