الأسبوع:
2024-07-03@17:32:10 GMT

بعد المكنسة.. نوات الإسكندرية المتبقية في 2023

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

بعد المكنسة.. نوات الإسكندرية المتبقية في 2023

نوات الإسكندرية.. تعرضت محافظة الإسكندرية خلال الأيام الماضية لنوة «بافي المكنسة»، حيث تسببت في سقوط أمطار متفاوتة الشدة على أغلب المناطق في عروس البحر المتوسط.

ويبحث الكثير من المواطنين عن جدول نوات الإسكندرية حتى نهاية العام الحالي 2023، حيث تشهد المحافظة 3 نوات بخلاف نوة «بافي المكنسة» الحالية.

وتصاحب النوة عادةً هبوبٌ شديد للرياح مما يُثير اضطراب البحر، ومن الممكن أن تشمل أمطارًا غزيرة يتبعها سيول وارتفاع في موج البحر.

جدول نوات الإسكندرية حتى نهاية العام الحاليجدول نوات الإسكندرية حتى نهاية عام 2023النوةالموعدمدة استمرارها
بافي المكنسة بدأت أمس الأربعاء 22 نوفمبر 2023 تستمر لمدة 4 أيام لتنتهي السبت المقبل
قاسمتبدأ يوم الاثنين 4 ديسمبر 2023تستمر لمدة 5 أيام
الفيضة الصغيرةتبدأ يوم الثلاثاء 19 ديسمبر 2023تستمر لمدة 5 أيام
عيد الميلادتبدأ يوم الخميس 28 ديسمبر 2023تستمر لمدة يومين
استعدادات محافظة الإسكندرية لموسم الشتاء

وكانت شركة الصرف الصحي بالإسكندرية، أنهت استعداداتها لموسم الشتاء والذي تتعرض خلاله لأمطار غزيرة ورياح وعواصف شديدة.

كما قامت بتطهير ما يزيد عن 140 ألف شنيشة «بالوعة» ومطبق، وتطهير ما يزيد عن 36 ألف كم من الشبكات والمجمعات وبيارات 200 محطة رفع ومعالجة.

وتواصل محافظة الإسكندرية بالتنسيق مع وزارة الإسكان تنفيذ مشروع الإستراتيجية المتكاملة لإدارة مياه الأمطار والذي يتضمن 9 مراحل تخدم 150 نقطة ساخنة لتجمع مياه الأمطار بالإسكندرية.

اقرأ أيضاًبعد نوة المكنسة.. جدول نوات الإسكندرية حتى نهاية الشتاء

نوة المكنسة تضرب محافظات مصر.. أمطار شديدة ورياح

طقس إسكندرية الآن.. الأمطار تضرب عروس البحر تزامنًا مع نوة المكنسة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الإسكندرية اسكندرية نوات الاسكندرية نوة الاسكندرية نوة اسكندرية نوة الإسكندرية نوة الأسكندرية جدول نوات الإسكندرية مواعيد نوات الإسكندرية

إقرأ أيضاً:

عدم الاستقرار السياسي يهدد بتفاقم الوضع الاقتصادي الفرنسي

اقترب الدين العام الفرنسي في الربع الأول من سنة 2024، من نسبة 111 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي وتجاوز العتبة الرمزية البالغة 3000 مليار إلى حد كبير.

وقالت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية في تقرير ترجمته "عربي21": إن الحملة التشريعية لم تترك مجالا كبيرا للخوض في المسائل المتعلقة بالتمويل العام، حيث تحولت المناقشات إلى عراك بالأيدي حول سجل الأغلبية الحالية.

وذكرت الصحيفة أن عدم الاستقرار السياسي يهدد بتفاقم الوضع الفرنسي رغم تخفيض تصنيف الديون السيادية للبلاد قبل شهر من قبل شركة "إس آند بي غلوبال" ووضع الاتحاد الأوروبي فرنسا للتو تحت إجراءات العجز المفرط.

وأعلن المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية أنه في نهاية الربع الأول ارتفع الدين العام للبلاد إلى 110.7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ 109.9 بالمئة في نهاية سنة 2023.
ومن حيث الحجم، ارتفع الدين العام للبلاد في ثلاثة أشهر بمقدار 58.3 مليار يورو، ليتجاوز في الوقت الراهن عتبة 3000 مليار ويصل 3159.7 مليار. 

وتأتي الزيادة بشكل رئيسي من الزيادة في ديون الدولة. وفي حين ارتفعت ديون إدارات الضمان الاجتماعي بمقدار 12.9 مليار يورو، ظلت ديون الإدارات العامة المحلية مستقرة تقريبا".

فائض الإيرادات الضريبية
وفي برنامج الاستقرار الذي أرسلته قبل بضعة أسابيع إلى بروكسل، كانت السلطة التنفيذية تتعامل حتى نهاية السنة مع دين بنسبة 112.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي مقابل عجز قدره 5.1 بالمئة. واستندت هذه الأرقام إلى افتراض نمو النشاط بنسبة 1 بالمئة وتحقيق فوائض بقيمة 20 مليار يورو في موازنة 2024، أضعف الوضع الراهن هذه الافتراضات.

 وفيما يتعلق بالنمو، توقع بنك فرنسا في أحدث توقعاته تسجيل نسبة نمو تعادل 0.8 بالمئة هذه السنة.

ونقلت الصحيفة عن برونو كافالير، من بنك أودو، قوله: "إذا استمرت حالة عدم اليقين السياسي والمؤسسي، يمكن أن يخلق هذا مناخًا من الانتظار والترقب ويتسبب فى تأجيل قرارات الاستثمار أو التوظيف. ارتفعت علاوة المخاطر في فرنسا من 50 نقطة أساس إلى نحو 80 نقطة أساس في غضون أيام قليلة". 

وعليه، يؤثر تطور أسعار السندات السيادية تدريجيا على الائتمان الخاص.

الفوائض التي يتعين تحقيقها
وأوردت الصحيفة أن بالنسبة للمكون الاقتصادي، فبموجب مرسوم في كانون الثاني/ يناير، تمت الموافقة على خطة أولى بقيمة 10 مليارات يورو، بما في ذلك تخفيض قدره 2 مليار يورو في ميزانية البعثة البيئية.

ومن ناحية الإيرادات، عندما سئل عن الهفوة في العجز العام لسنة 2023، أشار  وزير المالية الفرنسي برونو لومير الأربعاء، إلى أن الدولة كان لديها في نهاية أيار/ مايو "3 مليارات يورو من إيرادات الضرائب الزائدة" مقارنة بالتدفقات المدرجة في الميزانية.

وفي محاولة لتبرئة نفسه من الهجمات عليه بسبب سوء الإدارة التي تضاعفت منذ الإعلان عن عجز 2023 ذكر لومير أن الـ 3 مليارات الإضافية لا تغير الواقع فعلًا.

مراجعة حسابات الأمة
وأفادت الصحيفة أن العجز في فرنسا ارتفع سنة 2023 إلى 5.5 بالمئة بدلا من 4.9 بالمئة المتوقعة. وقد أثار هذا التناقض موجة من الانتقادات ضد السلطة التنفيذية. وعليه يتعين على الأغلبية الجديدة تولي زمام الأمور بسرعة، حتى تتمكن من استكمال ميزانيتها الأولى. ووصل عبء الديون إلى أبعاد مثيرة للقلق. فقبل توترات السوق؛ كان من المتوقع أن يتجاوز العجز 73 مليار يورو في سنة 2027.

واختتمت الصحيفة التقرير بقول جوردان بارديلا، زعيم حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف إنه يجب إجراء تدقيق لحسابات الأمة قبل تنفيذ أي إصلاح.

مقالات مشابهة

  • موعد إجازة رأس السنة الهجرية الجديدة.. وباقي الإجازات الرسمية حتى نهاية 2024
  • تفاصيل تعاقد الاتحاد مع بيولي
  • أولها رأس السنة الهجرية.. الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024
  • البنك المركزي يصدر ضوابط جديدة لتعامل البنوك مع القروض غير المنتظمة
  • البنك المركزي يقرر الإلغاء التدريجي لمعالجة القروض غير المنتظمة للشركات الصغيرة والمتوسطة
  • أحمد دياب: منظومة التحكيم وصلت لمراحل صعبة ولا بد من حلها في أسرع وقت
  • مواعيد مباريات الأهلي المتبقية في الدوري المصري 2023-2024
  • مواعيد مباريات الزمالك المتبقية في الدوري المصري 2023-2024
  • مواعيد مباريات الإسماعيلي المتبقية في الدوري المصري 2023-2024
  • عدم الاستقرار السياسي يهدد بتفاقم الوضع الاقتصادي الفرنسي