مكالمة هاتفية بإيحاءات جنسية لفنان سوري تثير الجدل على مواقع التواصل متفرقات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
متفرقات، مكالمة هاتفية بإيحاءات جنسية لفنان سوري تثير الجدل على مواقع التواصل،مكالمة هاتفية بإيحاءات جنسية لفنان سوري تثير الجدل على مواقع التواصل احمد رافع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مكالمة هاتفية بإيحاءات جنسية لفنان سوري تثير الجدل على مواقع التواصل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مكالمة هاتفية بإيحاءات جنسية لفنان سوري تثير الجدل على مواقع التواصل احمد رافع
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو اباحي منسوب للفنان احمد رافع وهو يتحدث خلال مكالمة هاتفية مع احد الفتيات.
وبدأ الممثل السوري يتحدث مع الفتاة التي كان يناديها بـ"مريومة" بكلام غير أخلاقي، دون أن يُسمع صوتها في الفيديو.
وقال الرواد أن الفتاة التي كان يتحدث معها هي من سربت الفيديو، خاصة أنها حذفت صوتها حتى لا يتم الكشف عن هويتها، وطالب البعض الآخر من الفنان توضيح القصة، وتبريرها أو تكذيبها مع الأدلة.
من جهته، قال الفنان السوري في تصريحات صحيفة، إن الفيديو مفبرك ولا يمت للواقع بصلة، مشيرا إلى أن من سربه سبق أن ابتزه وطلب منه مبلغا ماليا قدره 10 آلاف دولار، أو سيقوم بنشر أشياء فاضحة.
وأكد أنه رفض الانصياع للمبتز فقام بفبركة صور وفيديوهات له ليثير ضجة في مواقع التواصل. وأوضح أنه حاليا لا توجد أي مشكلة بينه وبين الفنان أيمن رضا، لكن المبتز استغل خلافا قديما بينهما لإثارة الفتن.
وأعرب رافع عن حبه واحترامه للشعبين العراقي واللبناني، مؤكدا على أن من نشر الفيديو يسعى لإثارة الفتن وأنه سيشتكي عليه.
الكلمات الدالة : الفتاة مكالمة هاتفية فيديو اباحي احمد رافع كلام غير اخلاقيالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس احمد رافع
إقرأ أيضاً:
التزييف العميق
وددت فى الساعات الأولى للعام الجديد أن أتوقف عند مسألة أراها مهمة من وجهة نظرى لما تمثله من شاغل كبير لقطاع عريض من البشر حول العالم, وهى مواقع التواصل الاجتماعى أو ما اصطلح على تسميتها بالإعلام الجديد وما لها من مزايا ومخاطر, فلا أحد يختلف حول ما أحدثته التكنولوجيا الجديدة فى مجال تداول ونقل المعلومات من طفرة نوعية فى مجال الإعلام ككل, ولا أحد يختلف أيضا على أن الاهتمام بوسائل التواصل الاجتماعى وما يقدم فيها بات ضرورة ملحة لصناع السياسات والقرارات لكونها أداة جديدة وواسعة الاستخدام، ونوعًا من الصحافة المتجددة, ومهما اختلفنا حول وسائل التواصل الاجتماعى يظل لها فوائد مثل سرعة تداول المعلومات والحصول عليها، والتفاعل المباشر مع الجمهور العريض فى الفضاء الإلكترونى الفسيح، وما لهذا من فوائد عظيمة إذا أُحسن استخدامها, لكن ورغم كل هذه الفوائد هناك مخاطر جسيمة لهذه التقنيات إذا لم نتعامل معها بوعى ويقظة وتدقيق, حيث بات الإعلام فى أشكاله المستحدثة أحد أبرز وأهم وأخطر الأسلحة المستخدمة فى الصراعات السياسية بين الدول, وثبت بالأدلة القاطعة استخدامها لاستهداف المجتمعات والدول من الداخل، من خلال بث السموم وزرع الفتن وزعزعة الثقة ونشر الشائعات المغرضة وصولا إلى مخطط الفوضى الذى يستهدف تآكل المجتمعات من الداخل, فالجماعات المتطرفة حول العالم نجحت خلال العشريتين الأولى والثانية من القرن الحادى والعشرين فى استخدام هذه المنصات بكثرة، حيث أصبحت واجهتها الإعلامية، وخصصت أجهزة مستقلة لإدارتها وترويج أفكارها، كانت بلا شك منفتحة على غرف الاستخبارات فى العالم, وليس خافيا أيضا أن التنظيمات المتطرفة والفاعلين السياسيين من دون الدول فى العالم استخدمت وسائل التواصل الاجتماعى فى تجنيد عناصر جدد وفى التجييش لأفكار معينة وفى الترهيب, ليس ببعيد ما كان يطرح قبل عشر سنوات مثلا من فيديوهات لقطع رؤوس وحرق وجلد, وكانت هذه الفيديوهات مصورة بتقنيات عالية وبأسلوب احترافى قبل أن تبث على مواقع بعينها وتتلقفها أيادى المتعاونين مع تلك التنظيمات على مواقع التواصل الاجتماعى لبث الرعب فى نفوس الناس, وكان هذا المحتوى ينشر على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعى، مع توفير إمكانية الحصول عليه مجانًا من مواقع عديدة، مما يجعل من الصعب على الرقابة منعه, بل إن محاولات المنع قد تُستخدم أحيانًا كوسيلة للترويج لتلك الأفكار القاتلة.