أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، اليوم الخميس، استهدافها  قاعدتين للقوات الأمريكية في العراق بأربع هجمات.

وجاء في بيان المقاومة  الإسلامية في العراق:

“رداً على الجرائم التي يرتكبها العدو بحق اهلنا في غزة ، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق، قاعدتين للاحتلال الأمريكي بأربع هجمات، استهدفت اثنتان منها قاعدة “عين الأسد” غربي العراق، واثنتان استهدفتا قاعدة الاحتلال قرب مطار أربيل شمالي العراق، خلال أوقات مختلفة من هذا اليوم، بالطائرات المسيّرة.

وقد أصابت أهدافها بشكل مباشر”

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی العراق

إقرأ أيضاً:

مشاركة المقاومة الشعبية

*مشاركة المقاومة الشعبية*
———————————
*الحوار السوداني مع من وعلى ماذا ؟!*
*بكرى المدنى*
*مرونة قادة القوى السياسية والحركات المسلحة حول مشاركة الاسلاميين في الحوار السوداني/السوداني تشيء بإعتبار الاسلاميين عندهم هم حزب المؤتمر الوطني الذي أسقط نظامه وتم إعلان حله من قبل سلطة القحاتة قبل الحرب وهذا خطل كبير*
*ان المرونة السياسية في قبول مشاركة المؤتمر الوطني من بعد إعلان عزله السنوات القليلة الماضية -جيدة ومطلوبة ولا بأس أن تأتي مشروطة ولكن -*

*لكن الإسلاميين جماعة كبيرة وطويلة وعريضة وعميقة وهى أكبر من المؤتمر الوطني بل وأكبر من أحزاب وحركات الحوار السوداني مجتمعة !!*

*من المهم النظر للمجموعة الأكبر والأخطر والأكثر تأثيرا على الحاضر والمستقبل وضرورة إشراكها في الحوار السوداني واعنى المجموعة المشاركة اليوم في القتال كفاحا الى جانب القوات المسلحة وهم آلاف الشباب تحت لافتة المقاومة الشعبية من مستنفرين وغيرهم*
*إن شباب المقاومة المسلحة وغالبهم غير منظم في حزب سياسي بعينه وان غلب عليهم سمت التدين و الإتجاه الاسلامى عموما – أن مشاركة هؤلاء الشباب في الحوار السوداني مهمة جدا لأنهم قوة حية وحيوية وحقيقة على عكس كثير من اللافتات المرفوعة*
*ان أردنا للحوار السوداني نجاحا فيجب أن يضم الأطراف المؤثرة من أحزاب وجماعات وفي مقدمتها المقاومة الشعبية و المستنفرين من كل قوة بما في ذلك درع السودان و الأورطة الشرقية*

*على المقاومة الشعبية المقاتلة أن تنظم نفسها للمشاركة في الحوار السوداني/السوداني وعلى الجميع فتح الطريق لها* *ولا معنى لحوار يتجاوز القوة الحية والحيوية والحقيقية والوحيدة في البلد!*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رتل لوجستي أمريكي يتجه إلى قاعدة عين الأسد بموافقة عراقية
  • من بغداد إلى الأنبار.. رتل أميركي يدخل قاعدة عين الأسد
  • رسميا: صنعاء تكشف عن الخسائر التي خلفتها الغارات الأمريكية اليوم
  • القوات المسلحة العراقية: مقتل أبو خديجة ضربة قاسية لتنظيم داعش
  • القيادة المركزية الأمريكية: مقتل قائد داعش بغارة في الأنبار بالتعاون مع الاستخبارات العراقية
  • ترامب: زعيم تنظيم "داعش" في العراق قُتل اليوم
  • "المسيرة الكبرى".. حكاية ملحمية لا مثيل لها
  • مشاركة المقاومة الشعبية
  • إسقاط جوي بالطائرات في الفاشر
  • كيف قتلت الطائرات المسيرة في 3 سنوات قرابة 1000 مدني بأفريقيا؟