النائبة مها عبدالناصر: شمس التغيير آتية
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قالت النائبة مها عبد الناصر، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي: “نسعى في مجلس النواب لإعادة ترتيب الأولويات، وتوجيه الانفاق فيما يهم المواطن ويعود عليه بالنفع، لكنهم لا يسمعون صوتنا”.
وتابعت: لهذا أقول أن السياسة ضرورة والديمقراطية ليست رفاهية، لكنها هامة للدفاع عن مصلحة المواطن واختياراته.
جاء ذلك أثناء كلمتها في المؤتمر الجماهيري للمرشح الرئاسي فريد زهران بأسوان.
وأكدت النائبة أن شمس التغيير آتية بالتأكيد، وأن فريد زهران رمزه الانتخابي الشمس اختيار له دلالة.
وعقد المرشح الرئاسي فريد زهران أمس مؤتمرًا جماهيريًا حاشدًا أمس بمركز إدفو بأسوان.
جدير بالذكر أن زهران بدأ مؤتمراته الانتخابية من مسقط رأسه بسرس الليان بالمنوفية، ثم الاسكندرية، ثم مركز طامية بالفيوم، وثلاثة مؤتمرات بأسيوط، تلاها مؤتمر بالبدرشين ثم الفيوم.
ويواصل المرشح الرئاسي لقاءاته الجماهيرية بالمحافظات المختلفة حتى موعد انتهاء الدعاية وبدء الصمت الانتخابي يوم ٨ ديسمبر القادم.
وسيتم عقد اجتماع موسع الجمعة القادم لحملة فريد زهران بحضور المرشح ومدير الحملة وأعضاء الأمانات المختلفة بها والمتطوعين الجدد والقدامى لبحث خطة عمل الحملة الفترة القادمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حملة فريد زهران المرشح الرئاسي فريد زهران الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي فرید زهران
إقرأ أيضاً:
خلف في اليوم الـ 700 على وجوده في مجلس النواب: مستمر في المواجهة
أعلن النائب ملحم خلف في بيان، في اليوم الـ 700 على وجوده في مجلس النواب، إلى أن "هذا اليوم الـ700 سيمر لدى العديد كغيره من الأيام في دولة مقطوعة الرأس وحكومة مستقيلة وبرلمان شبه مشلول وإدارة مدمرة وقضاء شبه معطل".أضاف : "لا تزال القوى السياسية تستهزئ بالأيام السبعمئة لنائبين حاولا تسليط الضوء على عدم مسؤولية النواب في إنقاذ الوطن من مخاطر وصلت إلى حد الخطر على الوجود: فلا حرب هزت ضمائرهم، ولا نهب الدولة وسرقة ودائع الناس استنهضت أي إجراء من قبلهم، ولا فشل معالجة النزوح غير اللبناني حثهم على إعادة النظر في مواقفهم، ولا معالجة التوافد الداخلي شكل اهتزازا لزعاماتهم… فلا تعطيل الديمقراطية ولا تخطي الدستور ولا اسقاط القضاء تهمها".
وختم: "من هنا، أعلن جهارة، في اليوم السبعمئة، أنني مستمر في مواجهة النهج الانتحاري التدميري السائد، حتى تبدأ اعادة بناء الدولة القادرة والعادلة، والتي تستهل بانتخاب رئيس للجمهورية يوم الخميس الواقع فيه ٩/١/٢٠٢٥. وإنني أعول على أن يكون يوما لصحوة الضمير الوطني، والتاريخ الذي لطالما انتظرناه لا لتعويم النهج السابق فحسب، ولإطلاق ورشة قيام سلطة جديدة أساسها المصلحة الوطنية العليا لا صغائر المصالح... لم يبق سوى ٢٢ يوماً حتى هذا التاريخ المنشود". (الوكالة الوطنية)