قال نهاد أبو غوش الباحث في الشؤون الإسرائيلية، إنه توجد تكهنات تفيد بأن  المقاومة بحاجه لترتيبات أمنية حيث لا تفصح عن أماكن إحتجاز الأسرى وطريقة نقلهم ولن يتم تحديد موعد الإفراج عن الرهائن ولكن وسائل الإعلام هى من رجحت أنه من المتوقع أن تكون يوم الخميس ولكن بالحقيقية لم يتم تحديد موعد حتي الأن.

الهدنه الإنسانية المتفق عليها

وأضاف«أبو غوش» في مداخلة هاتفية عبر «القاهرة الإخبارية»، أن الأمور متعلقة بقائمة أسماء المحتجزين وهي من ضمن الأسباب التي قد تكون عرقلت الهدنة ويوجد خلاف على عدد المفرج عنهم، لافتًا إلى أنه تم التوصل إلى اتفاقية الهدنه ومفاداها وقف إطلاق النار لـ4 ايام وتحرير 300 أسير وأسيرة فلسطينية، مشيرًا إلى أن أهميتها كسر مجموعة من جوانب التشبث الإسرائيلي التي أعلن عنها نتنياهو منها؛ رفض إدخال الوقود والتفاوض مع حماس واللجوء الي مفاوضات لإطلاق سراح الأسرى .

وتابع: أن نتنياهو أقر في النهاية أن تلك الصفقة نتيجة اشتراك دبلوماسي وعسكري مفيدًا بأن القوة لن تفلح بل المفاوضات الإقليمية وتحقيق الصفقة التي في نهاية المطاف تكمن أهميتها بأنها تبشر وتشجع الأطراف الدولية بأن إسرائيل لا تستطيع حسم كل شيء بالقوة بل بالمفاوضة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المقاومة الرهائن الشؤون الإسرائيلية الهدنة الإنسانية المحتجزين

إقرأ أيضاً:

«المركزي» يكشف أسباب تثبيت أسعار الفائدة البنكية

كشفت لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي، عن أسباب تثبيت الفائدة البنكية على الإيداع والاقراض، مستندة إلى أن السياسات النقدية التقييدية التي انتهجتها اقتصادات الأسواق المتقدمة والناشئة، أسهمت في انخفاض التضخم عالميا، وعليه اتجهت بعض البنوك المركزية إلى خفض أسعار العائد تدريجيا، مع الإبقاء على المسار النزولي للتضخم، للوصول به إلى مستوياته المستهدفة، وبينما يتسم معدل النمو الاقتصادي باستقراره إلى حد كبير، فإن آفاقه لا تزال عُرضة لبعض المخاطر ومنها تأثير السياسات النقدية التقييدية على نمو النشاط الاقتصادي، والتوترات الجيوسياسية، واحتمالية عودة السياسات التجارية الحمائية.

انخفاض الأسعار العالمية للسلع الأساسية قريبا

على الرغم من زيادة التوقعات بانخفاض الأسعار العالمية للسلع الأساسية، خاصة الطاقة، فإن المخاطر الصعودية المحيطة بالتضخم لا تزال قائمة، حيث تظل أسعار السلع الأساسية عُرضة لصدمات العرض مثل الاضطرابات العالمية وسوء أحوال الطقس.

أسباب تثبيت الفائدة في اجتماع نوفمبر 2024

ذكر المركزي وفق بيان صادر عنه أن أسباب تثبيت الفائدة من بينها الاستناد إلى الجانب المحلي، توضح المؤشرات الأولية للربع الثالث من عام 2024 نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بوتيرة أسرع من 2.4% المسجلة خلال الربع الثاني من العام نفسه.

وتشير توقعات النشاط الاقتصادي للربع الرابع من عام 2024 إلى استمرار اتجاهه الصعودي، وإن لم يحقق طاقته القصوى بعد، مما يدعم المسار النزولي للتضخم على المدى القصير، ومن المتوقع أن يتعافى بحلول السنة المالية 2024/2025.

وفيما يتعلق بمعدل البطالة، فقد شهد ارتفاعا طفيفا إلى 6.7% خلال الربع الثالث من عام 2024 مقابل 6.5% خلال الربع الثاني من العام نفسه، حيث إن وتيرة توفير فرص العمل لم تواكب معدلات نمو الوافدين على سوق العمل.

أسباب تثبيت الفائدة.. انخفاض التضخم الأبرز

وتطرقت لجنة السياسات النقدية أن من بين أسباب تثبيت الفائدة انخفاض التضخم الأساسي السنوي بشكل طفيف إلى 24.4% في أكتوبر 2024 مقابل 25.0% في سبتمبر 2024، وكذلك مع تراجع التضخم السنوي للسلع الغذائية، والذي بلغ 27.3% في أكتوبر 2024، وهو أدنى معدل له منذ عامين.

تباطؤ وتيرة معدلات التضخم الشهرية وتحسن التوقعات

وتشير هذه النتائج جنبا إلى جنب مع تباطؤ وتيرة معدلات التضخم الشهرية إلى تحسن توقعات التضخم واستمراره في المسار الهبوطي، رغم تأثره بإجراءات ضبط أوضاع المالية العامة.

مقالات مشابهة

  • تأجيل مواعيد امتحانات شهر نوفمبر في الدقهلية
  • «المركزي» يكشف أسباب تثبيت أسعار الفائدة البنكية
  • قبل ساعات من اجتماع البنك المركزي.. خبير اقتصادي يكشف توجهات جلسة تحديد «سعر الفائدة»
  • خبير عسكري يكشف أسباب المحاولات الإسرائيلية لاقتحام منطقة الخيام بجنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يكشف ما يسببه وجود الأسرى لدى حماس في غزة حتى اليوم
  • أسباب تأجيل عودة برشلونة إلى الكامب نو
  • باحث سياسي: مفاوضات إنهاء الحرب خارج قاموس الحكومة الإسرائيلية المتطرفة
  • تحقيق استقصائي يكشف هيمنة نتنياهو على ملف الأسرى الإسرائيليين في غزة
  • حزب الله يكشف أسباب تأجيل كلمة قاسم
  • لدواع أمنية.. حزب الله يكشف سبب تأجيل كلمة الامين العام