قيادي عسكري فلسطيني يكشف العدد الحقيقي للقتلى الإسرائيليين في غزة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
كشف اللواء محمد أبو سمرة القيادي والمفكر الفلسطيني، العدد الحقيقي للتلى الإسرائيليين خلال حرب غزة منذ 7 أكتوبر 2023. مؤكدا مقتل 2000 جندي إسرائيلي خلال الحرب على غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، بداية عملية طوفان الأقصى
وقال اللواء أبو سمرة، إن هناك جنودا أمريكيين وألمان قتلوا أيضا خلال مشاركتهم مع قوات الاحتلال في هذه الحرب.
وأكد أن العدو الصهيوني لا يستطيع خوض حرب شوارع داخل قطاع غزة، وهو جيش تقليدي ومدرب لمواجهة جيش، وغير مدرب لدخول المدن أو العمليات العسكرية داخل المدن.
أسر عدد من الجنود الإسرائيليينوأضاف أبو سمرة في تصريحات صحفية له:" قبل بداية الغزو البري دمر الصهاينة مربعات سكنية هائلة، وقام بمحو مربعات سكنية بأكملها، وطائراته تلقي المنشورات لينزح الأهالي وتفريغ كل مناطق القطاع.
تكتيكات المقاومة الفلسطينية العسكرية في غزةوتحدث اللواء محمد أبو سمرة عن تكتيكات المقاومة الفلسطينية، واصفا إياها بالمهمة جدا وعمليات بطولية باسلة ومن أساليبها الاعتماد على سلاح الأنفاق الذي يعطيها مرونة خلف خطوط العدو واستدراجهم أكثر من مرة في أكثر من مكان مما ألحق بالعدو الإسرائيلي خسائر هائلة.
وأشار إلى أن المقاومة الفلسطينية دمرت 200 دبابة وناقلة جند وأبادت عددا كبيرا من الآليات والأرقام التي يعلنها الصهاينة عن قتلاهم منذ بدء العدوان غير صحيحة، والحقيقة أعدادهم أكثر من 2000 قتيل خاصة وأنه يشارك في القتال مع الصهاينة جنود أمريكان وألمان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة غزة تحت القصف العدو الصهيوني قصف غزة القصف الإسرائيلي على غزة غلاف غزة غزة الان قطاع غزة الان غزة اليوم صواريخ غزة الهدنة كتائب القسام غزة الآن القسام صواريخ القسام كتائب الشهيد عز الدين القسام غزة مباشر الآن قطاع غزة اليوم أخبار غزة قصف قطاع غزة كتائب القسام 2023 المدنيين في غزة أهالي غزة مسيرات القسام غزة الان مباشر هدنة في غزة الهدنة الانسانية مفاوضات الهدنة في غزة تفاصيل الهدنة المدنيون في غزة الابادة الجماعية في غزة أمريكيون وألمان جنود أمريكيون أبو سمرة أبو سمرة
إقرأ أيضاً:
استطلاع يظهر تأييد أكثر من 60% من الإسرائيليين اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
كشف استطلاع للقناة الـ13 الإسرائيلية أن 61.5 بالمئة من الإسرائيليين يدعمون صفقة وقف إطلاق النار في غزة، مقابل 23.9 بالمئة يعارضونها.
وذكر الاستطلاع أن 59.8 بالمئة يعتقدون أنه يجب المضي قدما بالمرحلة الثانية من الصفقة، ووقف الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة.
وتصاعد الاختلاف داخل الحكومة الائتلافية لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، حول الصفقة، حيث اشترط حزب الصهيونية الدينية اليميني المتطرف بقيادة بتسلئيل سموتريتش للبقاء في الحكومة الإسرائيلية حصوله على تعهد من نتنياهو بالعودة إلى الحرب بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
وقال الحزب، في تصريح مكتوب، "بعيدا عن الشوق إلى عودة جميع رهائننا، فإن حزب الصهيونية الدينية يعارض الصفقة بشدة".
كما أعلن إيتمار بن غفير وزير الأمن الإسرائيلي زعيم حزب "عظمة يهودية"، أنه سيستقيل من حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن تمت المصادقة على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
ولدى بن غفير وسموتريتش مجتمعين 14 مقعدا بالكنيست من أصل 120، وهي كافية لإسقاط الحكومة، علما أن بن غفير وحده لديه 6 مقاعد فقط.
ويمتلك الائتلاف الحاكم 68 من مقاعد الكنيست، ويكفي الحكومة 61 للبقاء، وفق النظام السياسي الإسرائيلي.
وفي قت سابق، قال منسق السياسات الإستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، لشبكة "سي إن إن"، إن "اتفاق وقف إطلاق النار في غزة لا يزال على المسار الصحيح لبدء التنفيذ بحلول نهاية الأسبوع.
وأضاف، "لا نرى أي مؤشرات على أن الاتفاق سيخرج عن السكة في هذه المرحلة".
وتابع، "نحن على علم بالمسائل المتعلقة بتصويت الحكومة الإسرائيلية على الاتفاق، ونعمل عليها معهم".
وقال الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، إن "اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة يجب أن يتم الانتهاء منه قبل تنصيبه، الاثنين المقبل، مؤكدا أن مشاركته كانت حاسمة في المفاوضات".
وأضاف في مقابلة بودكاست مع دان بونجينو: “لقد غيرنا مسار الأمور بسرعة، وبصراحة، يجب الانتهاء منها قبل أن أتولى منصب الرئيس”. كما قال: “لقد تصافحنا ووقعنا بعض الوثائق، لكن يجب أن يتم الأمر".
كما اتهم ترامب الرئيس جو بايدن بعدم القيام بأي شيء في هذا الصدد، قائلا: “أنا لا أبحث عن الفضل. أريد أن أخرج هؤلاء الناس”، وأضاف: “يجب أن نخرجهم”.
وكشفت وسائل إعلام أمريكية وعبرية، الخميس، عن حل الخلافات النهائية المتعلقة باتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك بعد اتهامات من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بـ"تراجع" حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن "أجزاء من الاتفاق".
وأفاد موقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكي، نقلا عن مصدر أمريكي لم يسمه، بأن "الخلافات النهائية المتعلقة باتفاق غزة جرى حلها"، في حين نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن "الخلافات بشأن الصفقة تم حلها، والاتفاق سيدخل حيز التنفيذ".
وأشارت هيئة البث الإسرائيلي إلى أن "الوفد الإسرائيلي في الدوحة يستعد للمغادرة من قطر إلى إسرائيل في القريب العاجل".