صدى البلد:
2024-07-08@17:45:22 GMT

مرض يهدد نتنياهو | تسبب في فقدانه الوعي .. تفاصيل

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

قدمت مذيعة موقع صدى البلد ملك ريان، تغطية خاصة حول توقعات طبية بإصابة رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو ، بنوبة قلبية مفاجئة خلال الأيام المقبلة، وذلك بعد تعرضه لوعكة صحية منذ شهور.

توقعات طبية بإصابة رئيس وزراء للكيان الصهيوني بنوبة قلبية مفاجئة خلال الأيام المقبلة  و ذلك بعد تعرضه لوعكة صحية منذ شهور .

. ما هي تفاصيل مرض نتنياهو و ماذا توقعت التقارير الطبية عن حالته و ما هي ابرز التطورات في غزة  

حالة من الجدل انتشرت مؤخرا داخل إسرائيل بشأن الوضع الصحي لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأمر الذي شكل صدمة لدى جيش الاحتلال.
وترددت أنباء مؤخرًا حول تدهور حالة نتنياهو الصحية، خاصة بعد الأحداث التي وقعت في السابع من أكتوبر الماضي، حيث تعرضت تل أبيب لهجوم كبير من قبل الفصائل الفلسطينية في عملية تُعرف بـ"طوفان الأقصى".
وبدأت حركة حماس الفلسطينية، عملية طوفان الأقصى، يوم 7 أكتوبر الماضي، حيث وضعت إسرائيل قطاع غزة تحت القصف الجوي والبحري والبري لكافة المواقع والمباني الحيوية في البلاد
وتعرضت غزة للقصف الإسرائيلي في عملية «السيوف الحديدية» التي شنها جيش الاحتلال على القطاع بعد عملية «طوفان الأقصى»
وفقا للتقارير المتداولة مؤخرا، فإن نتنياهو يواجه هجمات قوية واتهامات بعدم قدرته على أداء مهامه الوظيفية، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى تراجع حالته الصحية في أعقاب الأحداث الأخيرة.

و عن حالة نتنياهو الصحية وفقا لما أعلنته الصحف العبرية 
وفي يوليو الماضي، أعلنت الحكومة الإسرائيلية، أن نتنياهو تعرض لوعكة صحية حادة وسقط مغشيًا عليه، حيث تم نقله إلى المستشفى وبقي هناك لعدة أيام. 
وأكد الأطباء أن سبب المرض الأساسي كان جفافًا شديدًا، لكنهم اكتشفوا فيما بعد وجود مشكلات خطيرة في القلب، مما استدعى زرع جهاز لتنظيم ضربات القلب.
فيما أكد مكتب نتنياهو الخاص أن صحته جيدة، وأن تركيب الجهاز كان إجراءً وقائيًا روتينيًا لمراقبة صحة الرئيس البالغ من العمر 73 عامًا، وليس بسبب مشاكل صحية مزمنة كما زعمت موقع "pbc" الأمريكي.
فيما يؤكد الأطباء أن حالة رئيس الوزراء الإسرائيلي يمكن أن تؤدي إلى نوبة قلبية مفاجئة.

في سياق متصل 
أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه طلب من الموساد استهداف قادة حركة المقاومة الفلسطينية “حماس” أينما كانوا.

جاء ذلك خلال رده في مؤتمر صحفي على تقرير ذكره أحد الصحفيين حول توقعات بأن قادة حركة حماس ستستمر في حكم غزة بعد الحرب، وفقًا لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.

وأضاف نتنياهو أنه "أمر الموساد بالعمل ضد قادة حماس أينما كانوا".

وردًا على سؤال عما إذا كانت الهدنة تنطبق على قادة حماس – في إشارة إلى من هم في الخارج – قال نتنياهو إنه “لا يوجد مثل هذا الالتزام”.

وأكد نتنياهو، أن الحرب مستمرة حتى تدمير حركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، لافتًا إلى أن قطاع غزة لن يشكّل تهديدًا لإسرائيل بعد الآن.

وردا على سؤال حول الهجمات الصاروخية من اليمن، قال نتنياهو: “نحن نستعد للرد على جميع التهديدات”.

وعندما سُئل مرة أخرى عن خطر عودة الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى المقاومة، قال نتنياهو إن إسرائيل ستلاحقهم مرة أخرى إذا اضطرت لذلك
و في سياق آخر 
ففي اليوم السابع و الاربعين ، أعلنت الحكومة الإسرائيلية تصديقها على "اتفاق الهدنة" مع حركة حماس، مع عدم تمكن الجيش في إعادة مختطفيها من قطاع غزة حتى الآن. 
يشكل توقيع هدنة مؤقتة بين إسرائيل وحماس بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، نقطة مفصلية في الحرب بين الحركة والجيش الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر الماضي، والتي سقط خلالها أكثر من 14 ألفا من القتلى وما يزيد على 33 ألف جريح.
يقضي اتفاق الهدنة بوقف القتال 4 أيام، للسماح بإطلاق سراح 50 رهينة محتجزة في غزة بينهم نساء وأطفال، مقابل الإفراج عن 150 فلسطينيا في السجون الإسرائيلية، وكذلك دخول مساعدات إنسانية تضم مئات الشاحنات من المساعدات الإنسانية والطبية والوقود إلى قطاع غزة.
وتتحدث تقارير إسرائيلية عن غضب وسط الرأي العام الداخلي من الإخفاق الاستخباراتي والعسكري في تقدير قدرات حماس على القيام بهجمات 7 أكتوبر، فضلا عن الفشل في تحرير أكثر من 240 رهينة من قبضة الحركة طوال 45 يوما من الحرب المستمرة التي فاقمت أزمة الاقتصاد الإسرائيلي، وكلفت الداعمين الغربيين ملايين الدولارات

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نتنياهو مرض نتنياهو إسرائيل قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

زعيم المعارضة الإسرائيلية يحدد نقطة "ضعف جيش الاحتلال"

القدس المحتلة - الوكالات

حث زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد الحكومة الإسرائيلية على وقف الحرب في قطاع غزة والتفاوض على اتفاق مع الفصائل الفلسطينية لتأمين عودة الأسرى.

وقال لبيد لإذاعة الجيش الإسرائيلي: "نحن بحاجة إلى وقف الحرب، وإبرام صفقة، وإعادة الأسرى إلى الوطن".

وأضاف: "لقد عارضت إسرائيل دائما الحروب المطولة، وجيشنا، الذي يعتمد على قوات الاحتياط، غير مجهز لهذا النوع من الحرب، ولا يصلح للحروب الطويلة".

والأحد، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن الشروط التي وضعها بنيامين نتنياهو للصفقة المنتظرة مع حركة حماس.

وقال مكتب نتنياهو -في بيان- "إن أي اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة يجب أن يتيح لإسرائيل مواصلة القتال حتى تحقق أهداف الحرب".

وأضاف "أن الاتفاق يجب أن يمنع تهريب الأسلحة إلى حماس عبر الحدود بين غزة ومصر، ويجب ألا يسمح لآلاف المسلحين بالعودة إلى شمال غزة".

وأردف إن إسرائيل ستعمل على إعادة أكبر عدد من الأسرى الأحياء.

ويأتي بيان نتنياهو وسط تجدد جهود الوساطة التي تبذلها الولايات المتحدة وقطر ومصر لحثّ إسرائيل وحركة حماس على خوض محادثات لوقف الحرب المستمرة منذ تسعة أشهر والتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حماس ومعتقلين فلسطينيين في إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • لبيد يمنح نتنياهو “الأمان” لقبول صفقة التبادل وسموتريتش يهدد
  • هاغاري يناقض نتنياهو.. ويكشف طول مدة الحرب ضد حماس
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية يحدد نقطة "ضعف جيش الاحتلال"
  • لابيد يحدد نقطة ضعف الجيش الإسرائيلي
  • نتنياهو: وافقنا على اقتراح يسمح بعودة الرهائن دون التنازل عن أهداف الحرب
  • مسؤولون سياسيون وأمنيون إسرائيليون فوجئوا بحديث نتنياهو الجديد حول صفقة التبادل
  • نتنياهو يتحدث عن مفاوضات الصفقة.. تمسك باستئناف الحرب
  • نتنياهو يتحدث عن ملامح أي صفقة مع حماس
  • مظاهرات في تل أبيب ومدن أخرى للمطالبة بتبادل أسرى مع حماس
  • مفاوضات وقف إطلاق النار.. إلى أين؟