ممثل اليونيسف بمصر: ننادي بوقف الاعتداءات في غزة وحماية الأطفال
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قال دكتور جيرمي هوبكنز، ممثل منظمة اليونيسف في مصر، إن اليونيسف تعمل على كافة المستويات المختلفة، حيث تعمل في العلن، وتنادي بوقف الاعتداءات في غزة، وفتح الحدود وحماية الأطفال وحماية العاملين في المجال الإنساني وكذلك جلب الإمدادات الضرورية لإنقاذ الحياة هذا وبجانب العديد من المبادرات على كافة المستويات.
وأضاف، خلال لقائه ببرنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون" مساء اليوم الخميس، أن اليونيسف أحد الفاعلين ضمن منظومة الأمم المتحدة، ونركز في الأساس على حقوق الأطفال ونحن واضحون في هذا الشأن حيث نتحدث إلى الدول الأعضاء بخصوص تلك المسألة، وبالنسبة لي فأنا لدي أمل بأن تتوقف الاعتداءات، وعلينا أن نؤمن بالأمل.
وتابع: اليونيسيف تتحدث على عدة مستويات، لوقف الاعتداءت، ولكنني لست شريكا في هذه النقاشات، وكل ما أفعله هنا في مصر هو المشاركة في التأييد العلني وفي مباحثات مع الحكومة المصرية فيما يتعلق بهذا الجانب من الحدود هنا في مصر وهذا ما يمكنني من خلاله التواصل مباشرة.
https://fb.watch/ovkBaTIdDY/?mibextid=RtaFA8
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الإعلامية سارة حازم الحكومة المصرية المجال الإنساني اليونيسيف حماية الأطفال
إقرأ أيضاً:
ترامب يأمر بوقف سك العملات المعدنية من فئة البنس
وجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزارة الخزانة بوقف إنتاج العملات المعدنية من فئة "البنس"، واصفا عملية سك العملة بأنها "إهدار للمال العام".
وأعلن ترامب في منشور على منصة "تروث سوشال" "لقد سكّت الولايات المتحدة بنسات كلفتنا أكثر من سنتين لكل واحدة. حان الوقت لإزالة الهدر من ميزانية أمتنا العظيمة، حتى ولو كان سنتا في كل مرة".
تكلفة متزايدة وتراجع الطلبووفقا لتقرير صادر عن دار سك العملة الأميركية، ارتفعت تكلفة إنتاج البنس الواحد بنسبة 20% خلال السنة المالية 2024، لتصل إلى 3.7 سنتات مقارنة بـ2.7 سنت في عام 2022.
ومع استمرار الطلب على العملات المعدنية في التراجع، تشير التقديرات إلى أن الأميركيين يتخلصون من عملات معدنية بقيمة تصل إلى 68 مليون دولار سنويا، بحسب وول ستريت جورنال. وأضاف ترامب أن هذا القرار يهدف إلى تعزيز الكفاءة الحكومية وتقليل الهدر، مشيرا إلى نجاحات سابقة حققتها دول مثل كندا، التي أوقفت إنتاج "البنس" في عام 2012، وأستراليا ونيوزيلندا، اللتين ألغيتا العملات الصغيرة في تسعينيات القرن الماضي.
ورغم الفوائد الاقتصادية المحتملة، يثير القرار جدلا حول تأثيره على التجار والمستهلكين، وفقا للصحيفة.
إعلانإذ يُتوقع أن يؤدي اختفاء "البنس" إلى الحاجة إلى تقريبات للأسعار إلى أقرب 5 سنتات في المعاملات النقدية.
وأوضح جريت سيبرغ، المحلل في شركة "تي دي كراون" لصحيفة وول ستريت جورنال، أن ذلك قد يشكل تحديا للتجار الذين سيضطرون إلى التكيف مع انخفاض الإمدادات من البنسات أو إيجاد طرق جديدة لتوفير العملات.
وأضاف سيبرغ "في حالة إزالة البنس من التداول، من المحتمل أن يتحرك الكونغرس بسرعة لتشريع آليات تمكن التجار من تقريب المعاملات النقدية إلى أقرب نيكل".
دعم الكفاءة الحكوميةويأتي هذا التحرك في إطار جهود وزارة الكفاءة الحكومية، التي يرأسها إيلون ماسك، لخفض الإنفاق الحكومي. وقد أعلنت الوزارة، المعروفة بـ"دوج"، أنها وفرت أكثر من مليار دولار من خلال مراجعة البرامج الفدرالية وتحديد مصادر الهدر.
وأشار تقرير صادر عن "دوج" في يناير/كانون الثاني 2025 إلى أن "البنس كلف دافعي الضرائب الأميركيين أكثر من 179 مليون دولار في السنة المالية 2023".