دراسة بحثية تتناول جهود السعودية لدعم الاستقرار والسلام في اليمن.
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
(عدن الغد) خاص :
أصدر مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية - دراسة بحثية تناولت حقائق ومواقف الجهود السعودية لدعم الاستقرار والسلام في اليمن.
وسلطت الدراسة التي أعدها المكتب الإقليمي للمركز في القاهرة وحملت عنوان *الجهود السعودية لدعم الاستقرار والسلام في اليمن: حقائق ومواقف من العام 2011 إلى أبريل 2023م، سلطت الضوء على حقائق موثوقة تتعلق بالجهود والمواقف التي قدمتها المملكة العربية السعودية لتحقيق الاستقرار في اليمن، ومساعي المملكة لإبعاد اليمن من أتون الحرب والصراعات المسلحة.
كما تضمن محتوى الدراسة البحثية دعم المملكة العربية السعودية للمبادرة الخليجية وحكومة الوفاق الوطني والرئيس السابق، اضافةً الى دعم الحوار الوطني، ومتابعة نتائجه، مع الدعم الاقتصادي ودعم اتفاق السلم والشراكة"، مشيرةً الى انه ومع ذلك رفضت مليشيات الحوثي جميع الجهود السعودية، وحدث الانقلاب المليشياوي الذي دفع اليمن إلى الحرب، والتي كانت الجهود السعودية تسعى لتجنبها.
وتهدف الدراسة الهامة الى الجهود السعودية من اجل اليمن، وتناول الحقائق والأحداث بوضوح ومصداقية ولكي تسهم في زيادة الوعي والفهم حول الجهود السعودية الرامية إلى دعم الاستقرار والسلام في اليمن.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الجهود السعودیة
إقرأ أيضاً:
دراسة: العلاج المبكر لسرطان الثدي يجنب الجراحة
المناطق_متابعات
كشفت دراسة حديثة أن المريضات اللاتي يتم اكتشاف إصابتهن بسرطان الثدي الغازي في مرحلة مبكرة يمكنهن تجنب الجراحة بشكل آمن إذا اختفت الأورام بعد العلاج الكيميائي.
وتم إجراء الدراسة على 31 مريضة لم يكن لديهن أي دليل على وجود سرطان متبق بعد العلاج الكيميائي من أورام صغيرة غازية إيجابية لبروتين إتش.إي.آر-2 أو أورام ثلاثية السلبية للعلاج الإشعاعي، ولم تخضع أي منهن للجراحة.
أخبار قد تهمك ”انتصار” ووالدتها ترويان قصة تعافيهما من سرطان الثدي الذي أصاب الجدة والأم والحفيدة 21 أكتوبر 2024 - 1:00 مساءً وزارة الصحة: الكشف المبكر عن سرطان الثدي يزيد نسبة الشفاء لأكثر من 95% 11 أكتوبر 2024 - 2:48 مساءًوبعد مرور خمس سنوات، كن جميعًا على قيد الحياة دون عودة السرطان لهن، حسبما أفاد باحثون في الاجتماع السنوي لجمعية الأورام الجراحية لعام 2025 في تامبا بولاية فلوريدا وفي دورية جاما أونكولوجي.
وقال د. هنري كويرير الذي قاد الدراسة من مركز إم.دي أندرسون للسرطان بجامعة تكساس في بيان، إن عدم تكرار الإصابة بسرطان الثدي بعد مرور خمس سنوات يسلط الضوء على الإمكانات الهائلة لهذا النهج الخالي من الجراحة للتعامل مع سرطان الثدي.
وعزا النجاح إلى استخدام طريقة خزعة دقيقة للغاية للكشف عن أي آثار مرضية متبقية، مشيرًا إلى أن الباحثين يقومون بتوسيع التجربة لتشمل المزيد من النساء.
وأضاف أن هذه النتائج الواعدة المستمرة تشير إلى أن القضاء على جراحة الثدي لعلاج سرطان الثدي الغازي يمكن أن يصبح الأساس الجديد للرعاية؛ مما يوفر للنساء الفرصة للحفاظ على أجسادهن.