حيروت – متابعات

أعلن مسؤول في وفد الشرعية المشارك في مفاوضات تبادل الأسرى والمختطفين بين الحكومة والحوثيين، عقد مفاوضات جديدة الأسبوع المقبل في العاصمة الأردنية عمّان.

 

 

 

وقال عبدالله أبو حورية عضو الفريق الحكومي في مفاوضات تبادل الأسرى، إن جولة أخرى من المفاوضات حول الأسرى ستبدأ الأسبوع القادم في العاصمة الأردنية عمّان، برعاية الأمم المتحدة.

 

 

 

وأضاف بأن المفاوضات ستبدأ في الـ26 من الشهر الجاري، للتشاور على إطلاق الجميع وفقا لمبدأ الكل مقابل الكل بحسب وسائل إعلام تابعة للمقاومة الوطنية المدعومة إماراتيا، والتابعة لعضو المجلس الرئاسي طارق صالح.

 

 

 

وأكد أن موضوع الإفراج عن السياسي الأبرز محمد قحطان سيكون أول المواضيع التي يطرحها الفريق الحكومي في المفاوضات القادمة، حيث ترفض جماعة الحوثي الإفصاح عن مصير قحطان أو السماح لأسرته بالتواصل معه منذ الثالث من ابريل 2015م.

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

حماس تبحث في موسكو ملف تبادل الأسرى

يمانيون../ اكد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” في الخارج موسى أبو مرزوق، أن وفد الحركة سيبحث في موسكو ملف تبادل الأسرى مع العدو الصهيوني.

وقال أبو مرزوق، الذي يزور موسكو على رأس وفد لحماس، لوكالة “نوفوستي” اليوم الاثنين : “هذه زيارة بدعوة رسمية من وزارة الخارجية الروسية، لدينا العديد من الموضوعات التي نود مناقشتها مع قيادة الوزارة”.

وأضاف أبو مرزوق :”نحن بحاجة إلى أن تشارك روسيا في إعمار قطاع غزة، وينبغي لموسكو أن تكون حاضرة في هذه العملية وأن تؤدي دورها، وهذا مهم جدًا بالنسبة لنا”.

وتوقع أبو مرزوق إرسال موسكو مساعدات إنسانية للقطاع، وأن تساهم في عملية إعادة الإعمار.

واعتبر أن الاتفاق الموقع بين حماس والعدو الصهيوني في قطر كان مقنعا للحركة، الأمر الذي دفعها للموافقة عليه، مضيفًا أن “هذا الاتفاق كان معروضًا بعد قرار مجلس الأمن، ووافقت عليه الحركة ورفضه العدو في 23 مارس الماضي، ومنذ ذلك التاريخ والحركة مصرة على تطبيق الاتفاق كما تم في ذلك الوقت”.

وأكد القيادي في حماس أن العدو الصهيوني كان يعترض منذ البداية على هذا الاتفاق، وبدأت عملية عسكرية في رفح ودمرت ما دمرته هناك، وأقفلت المعبر بين مصر وقطاع غزة ودمرته، ثم انتقلت إلى الشمال حسب “خطة الجنرالات” المعروفة.

وأوضح أن سلطات العدو التي كانت ترفض التوقيع على أي تفاهمات مع حماس، اضطرت في النهاية، في يناير الماضي، إلى الموافقة على ما كانت ترفضه قبل أكثر من تسعة أشهر.

واستبعد أبو مرزوق عودة جيش العدو الصهيوني للحرب مرة أخرى، “ليس لأنه الجيش الصهيوني محب للسلام، ولكنني أستبعد أن يذهب الجيش إلى معركة من أجل قتل أسراه، ولذلك لا بد أن يذهب إلى الصفقة الثانية ويدفع الثمن مقابل إطلاق سراح الجنود”.

مقالات مشابهة

  • أبو مازن يصل العاصمة الأردنية للقاء الملك عبد الله لبحث آخر تطورات القضية الفلسطينية
  • اجتماع طارئ لائتلاف إدارة الدولة السبت المقبل في القصر الحكومي
  • لابيد: يجب استكمال صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين حتى نهايتها
  • الإعلان عن بدء المرحلة الثانية من مفاوضات اتفاق غزة
  • إعلام إسرائيلي: المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من مفاوضات غزة جارية
  • ارتفاع الحرارة وأمطار مرتقبة.. تقلبات جوية جديدة في العراق
  • أبو مرزوق: حماس تبحث في موسكو تبادل الأسرى
  • حماس تبحث في موسكو ملف تبادل الأسرى
  • حماس تُبلّغ الوسطاء جاهزيتها لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • الإعلامي الحكومي بغزة يوجه مناشدة للهيئة الخيرية الأردنية