أبو الليف يطرح أحدث أغانيه الدنيا بنك
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
طرح النجم نادر ابو الليف أحدث أغانيه التي تحمل اسم "الدنيا بنك" من كلمات محمود شوقي وألحان رنا طارق وتوزيع أسامة عبد الهادي، وتتناول أن عمل البني آدم في الدنيا مكتوب له في الآخرة والكل سوف يتحاسب بعمله.
وطرح مؤخرًا المطرب أبو الليف وهبة مختار أغنية جديدة تحمل اسم "الراجل الحنين رزق" على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وهى من كلمات السيد على والحان وتوزيع رامى المصرى وطبلة أحمد عيادى وجيتار مصطفى أصلان وتم التسجيل فى استوديو طرب ومكس وماستر هانى محروس.
وعرض مؤخرًا الفنان نادر أبو الليف مسرحية "عنبر 7" على مسرح عبد المنعم جابر بالإسكندرية، وهى مسرحية كوميدية ساخرة اجتماعية، ويشارك فى بطولة العرض الفنان القدير صبرى عبد المنعم، والفنان محمد عبد الجواد، وعدد من الفنانين الشباب، تأليف وإخراج الكاتب والفنان هشام السيد، وتم عرضها أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسامة عبد الهادي المطرب أبو الليف إيمي سمير غانم هاني محروس حسن الرداد وايمي سمير غانم حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: نور الإيمان هداية في الدنيا وفوز بالآخرة
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الإيمان في قلب المؤمن نور يضيء له الطريق في الدنيا، ويجعله يميز بين الطيب والخبيث، ويجعله مؤيدًا موفقا دائما في اختياراته، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك : « اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله، ثم قرأ إن في ذلك لآيات للمتوسمين» [رواه الترمذي].
وأضاف جمعة، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أنه كما يكون ذلك النور مشاهدا يوم القيامة يضيء له الصراط كما أضاء له طريقه في الدنيا، يقول تعالى : ﴿يَوْمَ تَرَى المُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم بُشْرَاكُمُ اليَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الفَوْزُ العَظِيمُ﴾ [الحديد :12].
ويقول سبحانه : ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاءُ عِندَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ ﴾ [الحديد :19].
ويقول سبحانه وتعالى : ﴿ يَوْمَ لاَ يُخْزِى اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [التحريم :8]
فإن الإيمان بأركانه وشعبه له نور وهو ثمرته في قلب المؤمن، وهذا النور يرى به المؤمن، ويظهر لكل الناس يوم القيامة، وهو ذلك النور الذي يطلب المنافقون أن يلتمسوا منه بحجة أنهم كانوا يجاورنهم بأجسادهم وقلوبهم ليس بها إيمان.
ونور الإيمان هو ذلك النور الذي جعله الله للمؤمن ليمشي به في الحياة الدنيا، قال تعالى ﴿أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِى بِهِ فِى النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِى الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الأنعام :122]. وهذا النور منحة إلهية إذا منعها الله عن أحد والعياذ بالله فهو في الظلمات يتخبط لا يأتيه النور أبدا، قال تعالى : ﴿ وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ ﴾ [النور :40].
نسأل الله أن ينور قلوبنا بنور الإيمان، ويغفر لنا الزلل والخطأ والنسيان، وننتقل إلى النوع الخامس من الأنوار، وهو نور الأكوان.