الجزيرة:
2024-12-23@12:14:34 GMT

الهدنة في الإعلام العبري: صفقة خاسرة وانتصار لحماس

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

الهدنة في الإعلام العبري: صفقة خاسرة وانتصار لحماس

القدس المحتلة- في مشهد إعلامي منهزم غابت عنه مضامين "الانتصار" أو "الإنجاز" أو حتى عبارات الرضا، تصدرت وسائل الإعلام الإسرائيلية عناوين تقارير وتحليلات عكست مشاعر الخوف والهواجس من سيرورة الهدنة مع حماس وأيام تحرير المحتجزين الإسرائيليين التي وصفت بـ"العصيبة".

وعكست عناوين ومضامين كبرى الصحف الإسرائيلية الصادرة، الخميس، حالة العصبية والهواجس التي يعيشها المجتمع الإسرائيلي، حيث فردت صفحاتها الداخلية للتحليلات والتقارير التي تستعرض حالة عدم اليقين من الهدنة والمرحلة الأولى من صفقة التبادل، دون أن توصف الصفقة بـ"الإنجاز"، إذ اعتبرت بعض التحليلات أن إسرائيل تذوق "طعم الخسارة".

وفي محاولة للتقليل من مرارة "الهدنة والصفقة"، اختارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عنوان "ننتظرهم.. عائلات المحتجزين تتوقع البشارة"، إذ تناول الكاتب الإسرائيلي بن درور يميني، في مقالة له بالصحيفة المشاعر المختلطة للإسرائيليين، قائلا "لا يوجد مكان للفرح، وبالتأكيد بعد الهجوم المفاجئ بالسابع من أكتوبر".


لا مكان للفرح

وفي إشارة إلى الحزن بالمجتمع الإسرائيلي من عدم تحرير جميع المحتجزين دفعة واحدة وعددهم 240، أضاف يميني "لا مكان للفرح وما دام هناك رهائن في غزة.. لا مكان للفرح ما دام بمقدور حماس مواجهة الجيش الإسرائيلي عسكريا وإطلاق الصواريخ.. لقد توصلنا إلى صفقة جزئية تبقي على الكثير من التساؤلات".

وفي مؤشر إلى كثير من التساؤلات بشأن الهدنة والصفقة واستمرارية الحرب بالمستقبل، قالت صحيفة "هآرتس "في عنوانها "يستغلون الوقت.. تحرير الأطفال والنساء المحتجزين لن يتم قبل الجمعة".

وأشارت الصحيفة في التحليلات والمقالات إلى أن الهدنة والصفقة تصب في مصلحة حماس التي تستغل الوقت من أجل إعادة ترتيب قواتها والجهوزية للجولات القتالية المستقبلية، دون أن يكون أي أفق لإسرائيل بكل ما يتعلق بتحرير جميع المحتجزين الإسرائيليين ضمن صفقات مستقبلية.

ذات المضمون اختارته صحيفة "يسرائيل هيوم" في عنوانها "تأجيل ليوم.. ننتظر عودتكم.."، دون أن تسلط الضوء في صفحاتها الداخلية على مظاهر الفرح من الصفقة أو أي "إنجاز" من العلمية العسكرية.

وذهبت الصحيفة بالتحليلات والتحذيرات من مغبة إقدام حركة حماس على وضع الجيش الإسرائيلي في القطاع أمام تحديات قد تؤدي إلى وقف اتفاق إطلاق النار، وتعرقل صفقة التبادل، وذلك بحسب تقديرات المحلل العسكري للصحيفة، يوآف ليمور.

ورجح ليمور أن الجيش الإسرائيلي سيكون مطالبا بتوسيع دائرة المعارك البرية وهجماته بعد انقضاء أيام وقف إطلاق النار، ويعتقد أن المجتمع الإسرائيلي سيبقى يدعم العلميات العسكرية في غزة ما دام هناك محتجزون ورهائن إسرائيليون لدى حماس التي ستعيد ترتيب أوراقها وحشد قواتها في أثناء الهدنة.

الصفحات الداخلية لـ"يديعوت أحرونوت": ننتظر المحتجزين.. بلا مظاهر فرح (الجزيرة) أهداف حماس

وأجمعت التقديرات والتحليلات الإسرائيلية أن الهدف الرئيسي لزعيم حماس، يحيى السنوار، من الهدنة المؤقتة هو استغلال الوقت وتنفس الصعداء بعد أكثر من 40 يوما من الهجمات الإسرائيلية العنيفة، وإعادة ترتيب الأوراق وتنظيم الفصائل المسلحة والاستعداد والجهوزية لاستمرار محتمل للصراع، على أمل تأخير المعارك البرية قدر الإمكان.

ورجحت التحليلات العسكرية للإسرائيليين أنه من المشكوك فيه ما إذا كانت حماس توقعت مثل هذا الانهيار في خط الدفاع الإسرائيلي في مواجهة الهجوم المفاجئ بالسابع من أكتوبر/تشرين الأول، لقد أبقى النجاح والإنجاز الذي حققته حركة حماس بـ"طوفان الأقصى" قدرا كبيرا من أوراق المساومة، وفقا لمركز أبحاث الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب.

لكن حركة حماس ورغم النجاحات والإنجازات، من وجهة النظر الإسرائيلية، بحسب الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" تدفع أيضا ثمن هجوم الجيش الإسرائيلي، والغزو البري لشمال غزة، والنزوح القسري الجماعي الذي فرضه الجيش الإسرائيلي على سكان شمال قطاع غزة، والتدمير شبه الكامل لمدينة غزة، والمباني والبنية التحتية في شمال القطاع.

الصفحات الرئيسية لصحيفتي "يديعوت أحرونوت" و"هآرتس".. يستغلون الوقت.. ننتظركم" (الجزيرة) مخاوف إسرائيل

وبحسب صحيفة "هآرتس"، فإن هناك مخاوف من إمكانية إلحاق ضرر محتمل واستهداف القوات الإسرائيلية البرية أثناء وقف إطلاق النار، بطريقة من شأنها أن تؤدي أيضا إلى انهيار التهدئة وتحول دون استمرار إطلاق سراح المحتجزين، خاصة إذا ما تمكنت حماس إعادة تنظيم وحشد قواتها إلى الشمال، واستعادة مقرات القيادة والسيطرة المتضررة.

وتساءلت التحليلات والتقديرات ماذا سيحدث بعد أسبوع، هل تجدد إسرائيل إطلاق النار عندما يكون على المحك وعد السنوار بمحاولة إنقاذ المزيد من الأطفال الإسرائيليين؟.

وتجمع التقديرات الإسرائيلية أنه من المؤكد أن معظم المجتمع الدولي سيضغط على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار لفترة طويلة، مقابل وعود بمزيد من صفقات التبادل بالمستقبل.

وتناولت التحليلات والمقالات الخلافات والتباين بالمواقف الإسرائيلية بشأن "الهدنة والصفقة"، والتي تمحورت حول تقييم المخاطر والمداولات وتداعيات مسألة وقف إطلاق النار على سير الحرب والمعارك البرية بالقطاع، في وقت لا يزال السنوار، يعيش وفق مفهوم الجولات القتالية.

صحيفة "هآرتس" خصت صفحاتها الداخلية للتحليلات والتقديرات بشأن الهدنة ومستقبل الحرب في غزة (الجزيرة) أيام عصيبة تنتظر الإسرائيليين

تحت عنوان "إطلاق سراح المحتجزين لن يؤدي إلى فرحة عارمة.. أيام عصبية تنتظرنا"، كتب المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس"، عاموس هرئيل مقالا، لخص الواقع الذي يعيشه المجتمع الإسرائيلي في ظل الحرب على غزة والضبابية بشأن مصير ومستقبل المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس في قطاع غزة.

أمام الإسرائيليين الآن بضعة أيام مثيرة للأعصاب، ربما لن تكون هناك فورة من الفرح في إسرائيل، يقول هرئيل "كما حدث بعد صفقة شاليط المثيرة للجدل. عاش المحتجزون فترة عصيبة خلال الهجوم المفاجئ والحرب الإسرائيلية على غزة، فالعديد منهم سيتركون أفراد عائلاتهم رهائن في جحيم غزة".

عشية الهدنة المؤقتة وصفقة التبادل، يعتقد المحلل العسكري أن المشاعر والأجواء العامة في إسرائيل تتأرجح بين الرغبة في تدمير حكم حماس في غزة والمطالبة بإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين في القطاع، وهذا لم يتحقق من خلال الهدنة الإنسانية وصفقة تبادل الأسرى الأولية.

ولفت هرئيل إلى أن الحكومة الإسرائيلية صادقت على مضض، وبلا إجماع ووسط تباين بالمواقف وخلافات بشأن وقف إطلاق النار المؤقت، على المرحلة الأولى من صفقة التبادل التي تضمن مبدئيا إطلاق سراح 50 مختطفا إسرائيليا من النساء والأطفال، لكنها لا تلتزم بالإفراج عن جميع النساء والأطفال.

صحيفة "يديعوت أحرونوت": يتجهزون لعودتهم لاحتضان المحتجزين وتأقلمهم بعد الأسر (الجزيرة) عمليات محدودة

وحيال ذلك، يعتقد المحلل العسكري أن استئناف العمل العسكري سيكون محدودا في شمال قطاع غزة، الذي تم فيه إلحاق الضرر بمعظم كتائب حماس، مع تركيز جهد عسكري بري كبير في جنوب القطاع الذي سيكون بظروف صعبة أكثر، بسبب الكثافة السكانية الهائلة.

ومن وجهة نظر المحلل العسكري، فإن السنوار الذي يعتبر أن الحرب الحالية هي أيضا استمرار لجولات القتال التي خاضتها حماس مع إسرائيل في الماضي، فقد حقق انتصارا ساحقا بمعركة "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

يقول هرئيل إنه "صلاح الدين الجديد، المنتصر على الصليبيين اليوم"، وهي النظرية والعقيدة التي لا تتغير لدى السنوار وحماس بغض النظر عن نتائج الحرب.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: المحتجزین الإسرائیلیین المجتمع الإسرائیلی الجیش الإسرائیلی وقف إطلاق النار المحلل العسکری یدیعوت أحرونوت صفقة التبادل إطلاق سراح فی غزة

إقرأ أيضاً:

الإعلام العبري: بايدن قدم “هدية الفراق” لمصر

مصر – هاجمت وسائل الإعلام الإسرائيلية صفقة الأسلحة الأمريكية المرتقبة إلى مصر بقيمة تتجاوز 5 مليارات دولار، والتي أعلنت عنها الخارجية الأمريكية مؤخرا.

وقالت “القناة العاشرة” بالتلفزيون الإسرائيلي، إن صفقة الدبابات والصواريخ للقاهرة تعزز من قدرات الجيش المصري، حيث تشمل الصفقة معدات عسكرية بقيمة 5 مليارات دولار تقريبا لجارة إسرائيل، التي تتوسط في المفاوضات للتوصل إلى اتفاق في غزة.

وتساءلت القناة العبرية هل هذه الصفقة تعد “ثمن وساطة مصر في غزة؟”، مشيرة إلى أن وزارة الخارجية الأمريكية أخطرت الكونغرس بأنها وافقت على مبيعات معدات بقيمة 4.69 مليار دولار تشمل 555 دبابة M1A1 أبرامز تشغلها مصر، و630 مليون دولار لشراء 2183 صاروخ هيلفاير جو-أرض، و30 مليون دولار للذخائر الموجهة.

وقالت وزارة الخارجية الأمريكية عن الدولة المتاخمة لإسرائيل وفق القناة العبرية: “أصبحت مصر شريكا وثيقا بشكل متزايد في الوساطة في الأزمة في غزة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية.

وأشارت القناة إلى أن القاهرة بين أكبر المستفيدين من المساعدات الأمنية من الولايات المتحدة منذ اتفاقية السلام مع إسرائيل عام 1979.

وقالت القناة: “تولى الرئيس الأمريكي جو بايدن منصبه في عام 2021، وعلى الرغم من التصريحات التي أشارت إلى موقفه الأكثر صرامة فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان في مصر، إلا أن إدارته واصلت مراراً وتكراراً بيع صفقات الأسلحة مع مصر حيث تعتبرها دولة مركزية ليست جزءًا من حلف الناتو ولكنها شريك استراتيجي مهم في الشرق المدرسة”.

وأوضحت القناة العبرية أنه بالرغم من اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل، ولكن تحت السطح هناك دائما خوف من أن يتم توجيه الحشد العسكري غير المسبوق للدولة العربية المجاورة لإسرائيل في يوم من الأيام نحو أراضيها.

وقالت القناة إنه في السنوات الأخيرة، ظلت مصر تشتري الغواصات والسفن الحربية والعديد من الطائرات والأسلحة من جميع أنحاء العالم ومن مختلف البلدان سواء الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وفرنسا وغيرها من الموردين، بحيث إذا فرضت إحداها حظرا عليها، فإنها يمكن المناورة بشراء الأسلحة من دولة أخرى.

وفي السياق نفسه ، وصفت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، إن الصفقة الكبرى لمصر تبدو وكأنها “هدية فراق بايدن” لمصر، حيث أن صفقة الأسلحة الضخمة بين مصر والولايات المتحدة تعد الأكبر من نوعها.

بينما ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” – كبرى الصحف الإسرائيلية انتشارا، إن صفقة الدبابات والذخائر والصواريخ من أمريكا لمصر، تبدوا وكأنها تعزيز لعلاقات واشنطن بالقاهرة بفضل وساطتها خلال الحرب في غزة.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن الولايات المتحدة ومصر، وطدتا علاقاتهما منذ بداية الحرب في غزة، في أعقاب محاولات الوساطة بين إسرائيل وحماس، وأصبحت القاهرة حليفا وثيقا لواشنطن، على الرغم من القلق الأمريكي بشأن وضع حقوق الإنسان في مصر.

وتشمل الصفقة معدات مصممة لصيانة وتحديث 555 دبابة أبراهامز M1A1 (بقيمة 4.69 مليار دولار)، و2138 صاروخ هيلفاير أرض-جو (بقيمة 630 مليون دولار) وذخائر موجهة بدقة تبلغ قيمتها 30 مليون دولار.
فيما قال موقع ” nziv” الإخباري الإسرائيلي، إن هذه الصفقة بكل تأكيد هي هدية بايدن قبل تقاعده لمصر.

وتتضمن هذه الصفقة ترقية 555 دبابة إلى المستوى الجديد، على أن تتم عمليات التطوير بالكامل داخل مصر، وتحديدًا في المصنع العسكري رقم 200.
وجدير بالذكر أن مصر هي الدولة الوحيدة خارج الولايات المتحدة التي تنتج دبابات أبرامز القتالية.

ويهدف التحديث إلى إعادة الدبابات إلى حالتها وكأنها جديدة تماماً، وذلك من خلال تفكيكها وإعادة تصنيعها، كما ستركز عملية التطوير أيضًا على تحسين قدرات “الوعي الإدراكي” للدبابة وتحسين الدفاع الأساسي.

ويعد رفع مستوى “الوعي الإدراكي” عنصرا حاسما في القتال البري، لأنه يحسن قدرة الدبابة على تحديد الأهداف مبكرا، مما يسمح بالتعامل معها بسرعة وكفاءة.
وتساهم عملية التطوير أيضًا في زيادة قدرة الدبابة على البقاء في ساحات القتال وتقليل خطر تعرضها للتلف.

وستشمل عمليات التطوير وفق الموقع العبري، نظامًا لتحسين رؤية السائق، مما يساهم في تحسين الرؤية في ظروف الرؤية المنخفضة أو الظروف الليلية، ونظام تصويب المدفعي بتقنيات التصوير الحراري.

كما تم تحسين قدرة المحرك على التعامل مع البيئات القاسية، مما يساعد على تحسين أداء الدبابة في مختلف التضاريس، بالإضافة إلى ذلك، تم تحديث أنظمة التحكم في النيران لضمان دقة أكبر في إصابة الأهداف.

كما تمت زيادة الحماية الهيكلية للدبابة ضد الأسلحة المضادة للدبابات والتهديدات الأخرى، مع دمج أنظمة جديدة لمنع الضرر الناجم عن الألغام وإدخال تحسينات على نظام الدفاع التفاعلي.

وتم تجهيز M1A1SA أيضًا بنظام قاذفة قنابل الدخان M250، والذي يوفر وسائل إضافية لإخفاء الدبابة عن أنظمة كشف العدو.

وكانت قد أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، موافقة وزارة الخارجية على بيع محتمل لأسلحة إلى مصر بقيمة تتجاوز 5 مليارات دولار، تشمل تجديد دبابات أبرامز وشراء صواريخ هيلفاير.

ويشكل تجديد ودعم ومعدات الدبابة أبرامز الجانب الأكبر من الصفقة بتكلفة تبلغ 4.69 مليار دولار، وتتضمن تجديد 555 دبابة M1A1 إلى طراز M1A1SA، وتوفير مجموعة أدوات تحسين رؤية السائق وأجهزة تصويب لنظام التصوير الحراري (TIS) وقاذفات قنابل الدخان M250 وناقل الحركة للدبابات X-1100؛ وقطع الغيار، ومعدات دعم.
وتشمل الصفقة المحتملة كذلك صواريخ هيلفاير HELLFIRE AGM-114R مقابل 630 مليون دولار ومنظومة أسلحة دقيقة مقابل 30 مليون دولار.

وقال البنتاغون إن الصفقة تدعم السياسة الخارجية والأمن القومي الأمريكي، عبر مساعدة وتعزيز حليف رئيسي خارج حلف الناتو يبقى “شريكا استراتيجيا مهما في الشرق الأوسط”، مؤكدة أن بيع تلك المعدات لمصر لن يغير من ميزان القوى العسكرية الأساسي في المنطقة.

المصدر: القناة الـ10 + يديعوت أحرونوت + معاريف + nziv

مقالات مشابهة

  • الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرتين خلال مسيرات تطالب بصفقة تبادل
  • الإعلام العبري: بايدن قدم “هدية الفراق” لمصر
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: نتنياهو لا يريد صفقة في غزة
  • بين تفاؤل حذر وتحديات معقدة .. هل تنجح جهود الهدنة في غزة ؟
  • خلاف رئيسي يُعيق التقدم حاليًا في صفقة تبادل الأسرى
  • لابيد وليبرمان يهاجمان نتنياهو: حكومته غير شرعية ويحاول إفشال صفقة التبادل
  • تفاصيل إسرائيلية جديدة عن تطورات مفاوضات صفقة التبادل مع حماس
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: حكومة بنيامين نتنياهو مريضة
  • مفاوضات غزة لم تتوقف وإسرائيل تضع شرطا جديدًا
  • الجيش الإسرائيلي يدمر أنفاقاً لحماس في بيت لاهيا