وفاة الفنان الأردني رامي الخالد إثر تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أعلنت الصفحة الرسمية للتلفزيون الأردني، عبر موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن وفاة الفنان الأردني رامي الخالد، بعد تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة.
سبب وفاة الفنان رامي الخالدوكتبت الصفحة الرسمية للتلفزيون الأردني: «الفنان رامي الخالد في ذمة الله، انتقل إلى رحمة الله تعالى، الفنان رامي الخالد، مساء اليوم الخميس، إثر نوبة قلبية، وفق عائلته، وقدّم الفنان الراحل رامي الخالد الألوان التراثية، وحظي بشعبية كبيرة».
وأضافت: «وشارك رامي الخالد في مهرجان جرش للثقافة والفنون بأكثر من نسخة، وسبق له أن شارك في مهرجانات محلية وعربية ودولية مثل؛ صيف عمان، ومعظم المناسبات الوطنية، ومهرجان «هانوفر»، في ألمانيا، ومهرجانات في الإمارات، وقطر، ولبنان، إنا لله وإنا إليه راجعون».
View this post on Instagram
A post shared by Jordan TV - التلفزيون الأردني (@jrtv_media)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رامي الخالد وفاة فنان
إقرأ أيضاً:
ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي.. نجم السينما الاجتماعية (فيديو)
السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.
جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.
الفنان حسين صدقي قدم 32 فيلمًاقدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.
أفلام تعكس قضايا المجتمع وتبحث عن حلول لهاولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.
رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.