نزلة برد تهدد مدرب بريمن بالغياب أمام ليفركوزن
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
يعاني مدرب فريق فيردر بريمن أولي فيرنر، من نزلة برد شديدة تهدد قيادته للفريق أمام ضيفه بايرليفركوزن، في بطولة الدوري الألماني لكرة القدم "بوندسليغا"، بعد غد السبت.
وقال مدير كرة القدم الاحترافية في بريمن كليمنس فريتز، للصحافيين، إن المدرب المساعد باتريك كولمان، قاد تدريبات الفريق، اليوم الخميس: "ليمنح أولي الوقت للراحة والتعافي".
#توخيل يدعم #ساني بعد الطرد #24Sport https://t.co/mQbc7vM63Z
— 24.ae | رياضة (@20foursport) November 23, 2023
وأضاف فريتز: "نأمل أن يكون أولي جاهزاً لمباراة السبت، هناك تنسيق جيد بين أولي وباتريك".
ويلتقي بريمن، صاحب المركز الثاني عشر بترتيب الدوري الألماني، مع ليفركوزن (المتصدر)، الذي حقق 10 انتصارات وتعادل وحيد، خلال المراحل الـ11 الأولى في المسابقة، دون أن يتلقى أي خسارة.
وشدد فريتز: "سيكون الأمر بالتأكيد تحدياً كبيراً أمام ليفركوزن، وهو فريق يعطيك بالكاد فرصة لالتقاط الأنفاس، وإنه فريق سريع الحركة للغاية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فيردر بريمن باير ليفركوزن
إقرأ أيضاً:
كوزموس 482 تهدد الأرض بعد نصف قرن في المدار
وكالات
تتجه أنظار المتخصصين في الفلك نحو مركبة الفضاء السوفيتية “كوزموس 482″، التي أُطلقت عام 1972 ضمن مهمة لم يُكتب لها النجاح إلى كوكب الزهرة، مع اقتراب موعد دخولها غير المتحكم فيه إلى الغلاف الجوي للأرض، والمتوقع في 10 مايو الجاري.
وكانت المركبة جزءًا من برنامج “فينيرا”، وأُطلقت بصاروخ من طراز “مولنيا” في نهاية مارس 1972،لكن خللًا في عمل المرحلة الأخيرة من الصاروخ أعاقها عن مغادرة مدار الأرض، لتُعاد تسميتها لاحقًا إلى “كوزموس” بهدف التعتيم على فشل المهمة.
وبعد أكثر من خمسين عامًا في المدار، تتوقع الحسابات أن تدخل المركبة الغلاف الجوي بسرعة تفوق 27 ألف كيلومتر في الساعة.
وبسبب تصميمها القادر على مقاومة الظروف القاسية في الزهرة، فإن أجزاء منها قد تصمد أمام الاحتراق أثناء السقوط وتصل إلى سطح الأرض.
تشمل المناطق المعرضة نظريًا لسقوط الحطام معظم قارات العالم، بما فيها أوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا وأميركا، لكن التقديرات ترجح أن ينتهي بها المطاف في أحد المحيطات، كما هو الحال في معظم حوادث السقوط الفضائي المماثلة.
يُذكر أن شظايا من “كوزموس 482” كانت قد تساقطت على الأراضي النيوزيلندية بعد وقت قصير من الإطلاق في سبعينيات القرن الماضي، دون أن تسفر عن أي أضرار تُذكر، ومع اقتراب الموعد المنتظر، يواصل العلماء متابعة حركة المركبة لحظة بلحظة لرصد تطورات مسارها بدقة.
إقرأ أيضًا:
ناسا توضح حقيقة الجسم الغامض الذي مر أمام الشمس