الجاكيت بـ 150 جنيها.. محلات البالة الطريق الوحيد لكسوة المواطنين في الشتاء "صور"
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
تعاني الأسر المصرية من ارتفاع الأسعار في الوقت الحالي، ومع بداية فصل الشتاء يبحث الكثير من المواطنين عن أماكن يستطيعون من خلالها شراء ما يحتاجونه من ملابس شتوية.
"أسواق أسعارها على أد الجيب".. أرخص أماكن بيع الملابس الشتوية مع إنخفاض درجات الحرارة بليالي الخريف.. متى نرتدي الملابس الشتويةوتعد وكالة البلح، من أقدم الأماكن لبيع الملابس بأقل الأسعار وتناسب جميع الفئات والأعمار، وتعرف ببيع الماركات العالمية بأقل الأسعار مقارنة بالمحلات الأخرى.
ورصدت كاميرا "بوابة الوفد"، في جولة صباح اليوم الخميس، أسعار الملابس الشتوية بالعديد من محلات الوكالة.
وقال أحد أصحاب المحلات، إن جميع الأسعار الخاصة بالملابس الشتوية في متناول المواطن البسيط، لافتاً إلى وجود جميع المقاسات سواء رجالي أو حريمي أو أطفال، ومؤكداً على جودة الخامات.
وأضاف في تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد"، أن هناك تخفيضات في حال شراء المواطن أكثر من قطعة، مشيراً إلى أن إقبال المواطنين مستمر وبكثافة على مدار اليوم.
أسعار الملابس الشتوية في الوكالة- أسعار ملابس الأطفال
الجواكت تبدأ من 125 جنيهاً
البناطيل تبدأ من 100 جنيه إلى 150 جنيهاً
البلوفرات تبدأ من 50 جنيهاً
- أسعار الملابس الحريمي
البلوفرات الحريمي تبدأ من 65 إلى 175 جنيهاً
السويت شرتات تتراوح من 100 إلى 175 جنيهاً
الجواكت الجينز من 55 إلى 200 جنيه
-أسعار الملابس الرجالي
البلوفرات الرجالي 85 جنيهاً
الجواكت تتراوح من 150 إلى 400 جنيه
البناطيل الميلتون تتراوح من 100 إلى 200 جنيه
البناطيل الجينز 250 جنيها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اسعار الملابس الشتوية ملابس الشتاء فصل الشتاء الملابس الشتویة أسعار الملابس تبدأ من
إقرأ أيضاً:
تدهور الأوضاع المعيشية وارتفاع الأسعار تؤرق حياة المواطنين في شبوة
الجديد برس| خاص|
شكى مواطنون في مدينة زنجبار، محافظة أبين، الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف، من تفاقم معاناتهم المعيشية بسبب الارتفاع الجنوني في أسعار السلع الاستهلاكية والانهيار المستمر للعملة المحلية، مما جعلهم غير قادرين على توفير الاحتياجات الأساسية لأسرهم.
وأعرب الأهالي عن استيائهم من صمت الحكومة وعجزها عن اتخاذ أي خطوات لمعالجة الأزمة الاقتصادية المتفاقمة، حيث يواجه المواطنون ظروفًا معيشية كارثية وسط تردٍّ مخيف للوضع الاقتصادي دون أي تحرك رسمي يُذكر.
وأكد مواطنون في زنجبار أن السلطات المحلية منشغلة بفرض الجبايات عبر الأجهزة الأمنية والعسكرية، فيما يواجه السكان شبح الجوع والفقر، مما يزيد من معاناتهم اليومية في ظل انعدام أي حلول حكومية فعلية للحد من التدهور الاقتصادي.
ويعاني سكان المحافظات الخاضعة لسيطرة الرئاسي وحكومته الموالية للتحالف من تردي الأوضاع المعيشية وانهيار متواصل للعملية المحلية، وتدهور شبه كامل للخدمات العامة، ما تسبب بحالة سخط شعبي واسع ضد حكومة بن مبارك ورئاسي العليمي الذين لم يحركوا أي ساكن أمام هذه المعاناة المتفاقمة للحياة المعيشية للمواطنين في تلك المناطق.