المركز الخبري الوطني:
2024-12-26@16:58:54 GMT

استهداف قاعدة عين الاسد في الانبار

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

استهداف قاعدة عين الاسد في الانبار

الخميس, 23 نوفمبر 2023 7:32 م

بغداد/ المركز الخبري الوطني
تعرضت القوات الأميركية في قاعدة “عين الأسد” في الأنبار غرب العراق إلى استهداف.
ويأتي هذا الاستهداف تزامناً مع استهداف قاعدة الحرير الأمريكية في أربيل.

.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

بعد سقوط « الأسد».. روسيا تتلقى صفعة مزدوجة من السودان وليبيا

كشفت مجلة “نيوزويك” الأميركية أن دولتين من أكبر حلفاء الرئيس فلاديمير بوتين في أفريقيا ترفضان استضافة قوات روسية في أراضيهما، مما يهدد مواطئ أقدام موسكو في القارة السمراء بعد انهيار نظام بشار الأسد في سوريا.

وقالت إن صحيفة “موسكو تايمز” نقلت عن مسؤول في جهاز المخابرات السودانية، يوم 18 ديسمبر الجاري، “إن السودان رفض رسميا طلبا من روسيا لبناء قاعدة بحرية على ساحل البحر الأحمر”.

وأعادت نيوزويك إلى الأذهان أن روسيا ظلت منذ عام 2019 تسعى إلى إنشاء قاعدة بحرية في السودان، لكن اندلاع الحرب هناك أرجأ تلك المحاولات إلى أجل غير مسمى.

ووفقا للمجلة الأميركية، فإن “ليبيا هي الأخرى ترفض الوجود الروسي على أراضيها”، وذلك على لسان رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة الذي أكد أن بلاده ستقاوم أي محاولات من جانب روسيا لتعزيز وجودها العسكري في البلاد.

وصرح الدبيبة أنهم في ليبيا “لن يقبلوا بدخول أي قوة أجنبية إلا من خلال اتفاقيات رسمية وبغرض التدريب”، وأن أي طرف يدخل ليبيا دون إذن أو اتفاق ستتم محاربته، قائلا “لا يمكن أن نقبل أن تكون ليبيا ساحة معركة دولية”.

وأفادت نيوزويك أنها تواصلت مع وزارة الخارجية الروسية عبر البريد الإلكتروني للحصول على تعليق منها، لكنها لم تتلق

وحول أهمية ذلك، تعتقد المجلة أن الإطاحة ببشار الأسد جعلت الوجود الروسي في المنطقة عرضة للخطر، مما يلقي ظلالا من الشك على مستقبل منشآتها العسكرية في البلاد، ولا سيما قاعدة طرطوس البحرية، التي تعد مدخلا رئيسيا إلى البحر الأبيض المتوسط.

وتشير التقارير إلى أن روسيا تفكر في الانسحاب الجزئي من البلاد، وتحويل تركيزها نحو تعزيز العلاقات مع حلفائها في المغرب العربي وشمال شرق أفريقيا لتوفير خط إمداد لها إلى الدول الأفريقية غير الساحلية والحفاظ على نفوذها الإقليمي. غير أن التحركات الأخيرة من جانب السودان وليبيا تهدد هذا الهدف، بحسب تقرير نيوزويك.

وربما تتمكن موسكو من التفاوض بنجاح مع هيئة تحرير الشام -التي قادت حملة إسقاط الأسد- ومن ثم الحفاظ على وجودها العسكري في سوريا. وإذا لم تنجح في ذلك، فإن الرفض المزدوج من ليبيا والسودان سيعيق قدرتها على ممارسة نفوذها الإقليمي، المنهك أصلا بسبب انشغالها بالحرب ضد أوكرانيا.

مقالات مشابهة

  • بعد سقوط « الأسد».. روسيا تتلقى صفعة مزدوجة من السودان وليبيا
  • سوريون فارون يريدون سحب أموالهم من مصارف لبنان
  • سوريا.. القوات الروسية تخلي قاعدة بعد 5 سنوات من التمركز فيها
  • ارتياح اميركي لسقوط الاسد وتشدّد ضد ايران وجنبلاط؟
  • العمل: صرف 2.3 مليون جنيه رعاية وتعويضات لـ964 عاملا غير منتظم
  • مصدر أمني:قرار قضائي بالسجن سنتين لمحافظ الانبار السابق (علي فرحان)
  • مطاردة بين المحافظات تنتهي بالقبض على متهم هارب من الرمادي في ديالى
  • هل تنشيء تركيا قاعدة عسكرية في دمشق؟
  • برعاية 5 دول.. لجنة خماسية تتبنى تسويات غير معلنة لأبرز قادة الأسد
  • برعاية 5 دول.. لجنة خماسية تتبنى تسويات غير معلنة لأبرز قادة الأسد - عاجل