زلزالان بقوة 5.2 و 4.7 يهزان ملاطية التركية
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – ضرب زلزالا ولاية ملاطية في تركيا، مساء اليوم الخميس، بقوة 5.2 و 4.7 درجات على مقياس ريختر.
وبحسب إدارة الكوارث والطوارئ التركي، مركز الزلزالان كان منطقة باطالجازي وأولوكوي، في ملاطية.
زلزالا ملاطيةوأشارت إدارة الكوارث إلى أن سكان محافظات ادايمان وغازينتاب وكهرمان مرعش ودياربكر، شعروا بالزلزالان.
ووفق مركز قنديلي فإن عمق الزلازل الذي كانت قوته 2. 5 درجة، 19 كيلومتر.
Diyarbakır’da Malatya merkezli #deprem böyle görüntülendi.
Detaylar ➡️https://t.co/PDws4M2JAe pic.twitter.com/BYj3vVwXbV
— CEGA Medya (@cegamedya) November 23, 2023
وأكدت إدارة الكوارث التركية أن أعمال المسح الميداني مستمرة في المنطقة، لرصد أي سلبيات عقب الزلزالان.
وبعد الزلزالان توافد سكان ملاطية على الشوارع والحدائق العامة خوفا من وقوع هزات ارتدادية.
يذكر أنه في فبراير الماضي، وقع زلزالان أسفرا عن أكثر من 50 ألف قتيل.
Tags: زلزال تركيازلزال ملاطيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: زلزال تركيا زلزال ملاطية
إقرأ أيضاً:
حكاية 5 منازل ضد الكوارث.. صمدت في وجه الحرائق والفيضانات والبراكين
من قلب الأزمات التي حدثت طيلة السنوات المنقضية، بين عواصف وفيضانات وحرائق، خرجت قصص لمنازل صمدت في وجه الكوارث الطبيعية، تحمل حكايات مختلفة، فمنها منازل صمدت أمام حرائق ابتلعت الأخضر واليابس، وأخرى قاومت الأعاصير والفيضانات، وغيرها تماسكت أمام الزلازل.
معجزة منزل حرائق كاليفورنيامشهد صمود أحد المنازل في مدينة ماليبو في كاليفورنيا، أمام جحيم النيران المشتعلة دون توقف لمدة أيام متواصلة، كان كافيًا لإثارة الدهشة والحيرة حول السبب وراء عدم تأذيه من الأحداث الكارثية التي تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية، والتي أطاحت بأحياء كاملة، ورغم اختفاء معالم المنازل من حوله إلا أنه ظل صامدًا، ليطلق عليه «المنزل المعجزة».
المنزل الذي بات ضمن أشهر المنازل حول العالم، قيمته تبلغ ما يزيد عن 9 ملايين دولار، وترجع ملكيته لرجل أعمال أمريكي يدعى ديفيد ستاينر، مكون من 3 طوابق، لم يتأذى أي منها، إذ رجع خبراء، أن هذا المنزل مصنوع من مواد غير قابلة للاشتعال، لذلك لم يصيبه أي أذى، وفقًا لشبكة «abc».
منزل يصمد أمام حمم بركانية في إسبانياعام 2021، التقط مصور إسباني صورًا لمنزل غريب، يقع وسط كتلة من الدمار والخراب، رغم ذلك لا يزال يحتفظ برونقه وألوانه دون أن يصاب بالنيران التي اشتعلت من حوله، إثر ثوران بركان استمر لعدة أيام متواصلة ليمحي ملامح جزيرة لا بالما في جزر الكناري بإسبانيا بالكامل، وتدمير ما يقرب من 200 منزل حوله، بحسب صحيفة «إل موندو» الإسبانية.
لم تختلف المعجزة كثيرًا التي حدثت لمنزل درنة الشهير، والذي أطلقت حوله العديد من الأساطير، ما بين كونه منزلًا لرعاية الأيتام، أو بيتًا لتحفيظ القرآن، لكن الحقيقة أنه منزل لأحد أئمة المساجد في ليبيا، وهو أحد الأشخاص المعروفة بحبهم لفعل الخير، كما أنه بالفعل يكفل 4 أيتام داخل منزله.
ورغم الكوارث التي خلفتها تلك الفيضانات، إلا أن المنزل ظل صامدًا، ولم يتأذى أي من سكانه رغم وجودهم بداخله أثناء الفيضانات.
طبيبة توضح أسباب خفقان القلب أثناء الحمل وكيفية التعامل معها