تصدرت الإعلامية نجوي إبراهيم محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بسبب ردها على المنتقدين لها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ردت عليهم من خلال برنامجها بيت العز على راديو نجوم fm، وهو البرنامج الذي تقدم من خلاله العديد من النصائح الهامة وفي جزء من  حلقة البرنامج قدمت نجوى إبراهيم نصائح للزوجة التي يغير منها زوجها.

ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية عدد ازواج الإعلامية نجوي إبراهيم..


 عدد ازواج نجوي إبراهيم

 

وتزوجت نجوى إبراهيم 3 مرات الأول من حارس النادى الاهلى الأسبق مروان كنفاني وانجبت منه ولدين حكم وناصر وبعد فترة قررت الانفصال لتتزوج بعدها من رجل أعمال سعودى ولكن لم تستمر الزيجة سوى عام واحد اما الثالثة تزوجت من شخص خارج الوسط الفنى والإعلامى، وأخيرًا تزوجت من أمير سعودي.

من هي الإعلامية نجوي إبراهيم؟


ولدت الاعلامية نجوى إبراهيم 28 أبريل 1946، حصلت علي شهادة الثانوية العامة المصرية من مدرسة مصر الجديدة الثانوية بنات، حصلت على ليسانس من قسم اجتماع بكلية الآداب، بدأت كمذيعة في التلفزيون العربي في القاهرة عام 1965،عملت في التليفزيون المصري في التليفزيون العربي، قدمت مجموعة من البرامج التليفزيونية.

أبرز اعمال الإعلامية نجوي إبراهيم


وقدمت نجوى إبراهيم خلال مشوارها عدة برامج: "اخترنا لك، عصافير الجنة، 6 على 6، صورة، فكر ثوانى واكسب دقايق"، فضلا عن أشهر برامج الأطفال التى تربى عليها الأجيال ومنها برنامجها الشهير "صباح الخير" ويوميات ماما نجوى وبقلظ، ومسلسلات الأطفال ومنها مسلسل أجمل الزهور، شاركت كممثلة في أفلام "الأرض" مع المخرج يوسف شاهين و"الرصاصة لا تزال في جيبي"، و"العذاب فوق شفاه تبتسم"، و"المدمن"، و" السادة المرتشون"، و" فجر اﻹسلام"، و"حتى آخر العمر"، و"خائفة من شيء ما"، كما شاركت في مسلسلات "عواصف النساء"، و"أستاذ ورئيس قسم"، وعادت بعد انقطاع لتقديم البرامج مرة أخرى من خلال برنامجها "بيت العائلة" ثم "بيت العز".

أخر أعمال نجوى ابراهيم

 

ويذكر ان أخر أعمال نجوى ابراهيم هو مسلسل “أستاذ ورئيس قسم” مع الفنان عادل إمام حيث قدم شخصية أستاذ جامعي يساري الفكر ويعمل في كلية الزراعة وثائر على الأوضاع السياسية قبل ثورة 25 يناير 2011،مشكلة زواجه الرئيسية هي عدم إنجابه، يخوض أحداث ثورة 25 يناير، ويتزامن ذلك مع انفصاله عن زوجته بسبب عدم الإنجاب، ويخوض تجربة تولي منصب حكومي كبير في الفترة التي تلت ثورة 25 يناير، ويخوض صراعات شخصية تتزامن مع مفاجآت عديدة وصادمة تظهر في حياته.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نجوى إبراهيم الإعلامية نجوي إبراهيم الإعلامیة نجوی إبراهیم نجوى إبراهیم

إقرأ أيضاً:

حماس ..والحرب الإعلامية

بعد تسليم الدفعة الثانية من الأسيرات المجندات الأربعة في المرحلة الأولي من الهدنة تسببت حماس في ردود فعل سلبية واسعة النطاق على المستويات الفلسطينية، العربية، والدولية بسبب  أسلوب الاستعراض والتركيز علي الظهور الإعلامي المبالغ فيه الذي اتبعته حماس في هذه العملية

ويتوقف استمرار الهدنة إذا تم الالتزام بتسليم أسري  أحياء، كما يتوقف انهيار الاتفاق وعودة الحرب في حال تأكدت إسرائيل من وجود خسائر كبيرة بين الأسري ، فإذا انهارت الصفقة ستعود إسرائيل إلى التصعيد العسكري، وقد يكون الهجوم على غزة أكثر فمصير الصفقة والهدنة بين حماس وإسرائيل يظل غامضًا ومفتوحًا على عدة احتمالات، تتوقف على أداء الطرفين ومدى التزامهما بشروط الاتفاق. وفي ظل الضغط الدولي والإقليمي، يبقى مستقبل غزة معلقًا بين استمرارية الهدنة أو عودة الحرب بأشكال أكثر عنفًا وتعقيدًا

أعتقد أن الحرب الإعلامية التي تقودها حماس اليوم رغم تفوقها فيها لكنها جاءت متأخرة ولن تغيّر من الواقع شيئًا. فقد انتهت اللعبة، وموازين القوى الدولية باتت مختلفة تمامًا،مع تصدّر الكيان الصهيوني المشهد في الشرق الأوسط ووصول ترامب إلي البيت الأبيض والذي هدد بجحيم في الشرق الأوسط إذا لم يتم تسليم الأسري

وقد يكون صمت إسرائيل رغم كل ما يحدث هو تحضير لردّ انتقامي سيكون الأقوى بعد إنهاء ملف الأسري وعودة الرهائن ،  وهذا ما اتوقعه منذ البداية فإسرائيل تحتاج من الصفقة إرجاع الرهائن والذي يمثل هذا الملف إرباك لنتنياهو داخل المجتمع الإسرائيلي من خلال المظاهرات اليومية داخل إسرائيل ويريد أن يرتاح من هذا الإرباك ، وبعدها لن يكون هناك قيد أو شرط أو أي ضغوط لديه في الإستمرار في الحرب

المشاهد الأخيرة التي نقلتها وسائل الإعلام من غزة، بما في ذلك استقبال الأسرى والهتافات المؤيدة لحماس، ستزيد من التوتر وقد توحد الصف الإسرائيلي المشتت حاليا خاصة بعد إستقالة بعض الوزراء في حكومة نتنياهو وتهديد البعض الاخر بالاستقالة إن لم تستمر الحرب مرة أخري بعد إطلاق الأسري حتي تحقيق أهدافها  فالإحزاب السياسية بمختلف أطيافها السياسية، يمينًا ويسارًا بعد المشاهد الأخيره والإستفزاز من قبل حماس قد تقف خلف الحكومة الإسرائيلية وتمنع سقوطها إلا بعد انتهاء الحرب وتحقيق جميع أهدافها .

وقد بدا وجه رئيس وزراء اإحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ظهوره الإعلامي  الأخير وهو  يعكس ملامح من الحزن وحالة من الغضب والرغبة في الانتقام بدرجة تفوق ما ظهر في يوم 7 أكتوبر لعدم قدرتة علي تحقيق أي نصر يذكر أو تحقيق أي هدف من الأهداف المعلنة لحرب غزة وأولها القضاء علي حماس وعودة الأسري وكلاهما لم يتحقق بالحرب مما إضطره للتفاوض لإرجاع الأسري ، فضلا عن ظهور حماس بهذه الصورة في قطاع غزة،  مما أثار سخرية كثير من الإسرائيلين علي حكومة نتنياهو فبعد 14 شهر من القتال والتدمير والهجمات الجوية والبرية وتدمير 80 بالمائة من قطاع غزة إلا أن حماس مازالت موجوده للدرجة التي دعي بعض الإسرائيليين إلي القول أنه لكي نقضي علي حماس يجب أولا أن نقضي علي حكومة نتنياهو  و يبدو أن الرد القادم لن يكون مجرد تصعيد عادي، بل خطة شاملة تحمل في طياتها رسالة لإنهاء حماس .

الأحداث الأخيرة بما في ذلك الاستعراض العسكري لعناصر حماس والظهور الإعلامي المبالغ فيه ، تشير إلى نهج يفتقر إلى القراءة السياسية الدقيقة، ويؤدي إلى تعقيد المشهد أكثر مما يخدم القضية الفلسطينية، كما قد تستغل إسرائيل الهتافات التي صدرت عن بعض سكان غزة ضد إسرائيل بصفة خاصة واليهود بصفة عامة مع التأييد لحماس في القطاع لتعطي مبررًا إضافيًا لها  لتبرير سياساتها أمام العالم. فالخطاب العدائي يعزز الرواية الإسرائيلية بأن هناك عداءً جوهريًا لا يمكن تجاوزه، مما يفتح الباب أمام خطط مثل التهجير القسري والطوعي وتفتيت السكان الفلسطينيين..

ومن الواضح أن حركة حماس قد فقدت  كثير من قدراتها العسكرية ومكانتها السياسية وتحاول تعويضه بالظهور الإعلامي المبالغ فيه مما يعطي إنطباعا زائفا بعكس الحقيقة  سواء داخل الساحة الفلسطينية أو الإقليمية،الاستعراضات العسكرية ومحاولات إثبات الوجود من قبل حماس لن تؤدي سوى إلى مزيد من المعاناة لسكان القطاع. فالعالم قد يغض الطرف عن مصير الغزيين بعد انتهاء قضية الرهائن، مما يترك غزة أمام مستقبل مجهول، خاصة إذا استمرت حماس في التصرف بمعزل عن الواقع الإقليمي والدولي .كما أن استعراض القوة الميداني لا تخدم سوى مصلحة إسرائيل التي تسعى لاستغلال هذه الأحداث  لمزيد من التدمير والتصعيد العسكري والذي سيكون دون ضوابط  في غزة.

حماس ضعفت  كقوة عسكرية وسياسية فاعلة، لكن إسرائيل ما زالت تعمل على تحقيق أهداف استراتيجية طويلة المدى في غزة، أحد أبرز السيناريوهات هو فتح المعابر أمام سكان غزة للهجرة الطوعية. هذه الخطوة لن تُنتج لاجئين بالمعنى التقليدي، بل سيجري دمج الغزيين كمواطنين في الدول التي يلجؤون إليها. بهذه الطريقة، تحاول إسرائيل تجنب تكرار تجربة نكبة عام 1948، التي أفرزت ملايين اللاجئين الفلسطينيين ومؤسسات إغاثة دائمة. وإنهاء قضية اللاجئين الفلسطينيين بشكل جذري وهو أحد أهداف إسرائيل منذ أحداث 7أكتوبر

وفي ظل التوجه الدولي وخاصة الأمريكي بقيادة ترامب  نحو فرض "سلام بالقوة" في الشرق الأوسط، من غير المرجح أن تكون هناك أي ضغوط دولية حقيقية تمنع إسرائيل من استكمال عملياتها في غزة. فتسليم الأسري  قد يكون خطوة تريح حكومة نتنياهو من الضغط الشعبي وضغط اهالي الرهائن، لكنه في ذات الوقت قد يفتح الباب أمام مزيد من التدخلات الإسرائيلية غير المقيدة وإطلاق يد إسرائيل في القطاع دون قيد أو شرط،فلا مكان للإسلام السياسي في ظل التغيرات التي يشهدها الشرق الأوسط.

ما يجري في غزة اليوم يعكس مرحلة دقيقة وحاسمة، ليس فقط على المستوى الفلسطيني، بل على المستوى الإقليمي والدولي.ما يجري في غزة في الوضع الراهن ليس سوى جزء من مشهد أكبر يعيد تشكيل ملامح المنطقة، حيث المصالح السياسية والاقتصادية تحكم، فبعد أن تحقق إسرائيل جميع أهدافها العسكرية والسياسية في غزة، ستُسلم ملفها للإدارة الأمريكية و جهة دولية، ومن ثم ستنسحب، لكن هذا السيناريو ليس وشيكا الأن، ويبدو أن الإسلام السياسي بشكل عام وحماس بشكل خاص، يواجهان رفضًا متزايدًا على المستوى العالمي. ومع عدم قبول قادة حماس لهذا الواقع وتجاوبها مع المعادلة الجديدة في الشرق الأوسط مع محاولة تعويض ذلك بالظهور الإعلامي قد يؤدي إلى تصعيد خطير ينتج عنه مزيد من التدمير والا غتيالات .

قضية إعادة إعمار غزة لن تكون لصالح الفلسطينيين، بل ستكون مرهونة بشروط الدول الداعمة والحليفة لأمريكا وإسرائيل ،وتحت إشراف شركات عالمية ومؤسسات أمريكية، وقد تصبح أمريكا صاحبة النفوذ الأكبر في غزة، كم أن المساعدات والإعمار والتي وعدت بها كثير من الدول شريطة عدم وجود حماس قد يؤثر هذا الظهور الإعلامي لحماس عليها , فالمجتمع الدولي لن يدعم عملية الإعمار طالما أن حماس تسعى لتأكيد وجودها العسكري بين السكان، مما يجعل السكان هم الضحية الأولى لهذه السياسات . 

وعلي النقيض ستسعي إسرائيل لاستمرار حربها ضد غزة  وتهجيرهم بعيدا عن الإعلام ،وستختفي تدريجيًا الأخبار عن غزة بعد إنتهاء صفقة تسليم الرهائن . ولن يسمع أحد صوت الغزيين،سوى عبر أخبار خفيفة بين الحين والآخر.كما أن الصدى الإعلامي سيتوقف، والغزيون سيعانون من واقعهم القاسي بصمت،و يغادرون غزة بلا ضجيج في أخطر مرحلة من مراحل الحرب وهي الهدف الرئيسي من حرب غزة وهي المرحلة الأخيرة والأهم فيما يطلق عليها " الحرب الصامتة "

مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. والد آلاء عبد العزيز يكشف حقيقة مرض إبنته: سأقاضي أصحاب التريند| تفاصيل
  • ريهام سعيد تعلن تكفل برنامجها بعلاج المذيعة آلاء عبد العزيز بعد أزمتها
  • بـ«الدبكة اللبنانية».. تفاصيل حفل نجوى كرم في عمان |صور
  • من هي كنده حنا بعد تصدرها التريند؟
  • نجوى كرم تضيء مسقط في ليلة لبنانية على مسرح العرفان
  • حماس ..والحرب الإعلامية
  • عبر برنامجها.. ريهام سعيد تتكفل بعلاج المذيعة آلاء عبد العزيز من هذا المرض
  • مؤمن الجندي يحاضر ورشة إدارة الأزمات الإعلامية لقيادات وزارة الصناعة الإماراتية
  • خلال ندوة بالإسكندرية الإعلامية اسما إبراهيم: لا يمكن استبدال المذيع البشري بالذكاء الاصطناعي فهو بلا روح
  • أعمال الامتحانات مستمرة.. تفاصيل إجازة 25 يناير وعيد الشرطة