«الصحة»: تراجع معدل المواليد في مصر خلال آخر 10 سنوات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
قال الدكتور طارق توفيق، نائب وزير الصحة لشؤون السكان، إن مصر تستقبل يوميا ما يقرب من 5600 مولود، مشيرًا إلى استقبال أكثر من 2 مليون مولود سنويًا، ما يكون له تأثير على النمو الاقتصادي وجودة الحياة بشكل عام.
أخبار متعلقة
عمرو أديب يكشف عن سيناريو «مستحيل» لخسارة الأهلي الدوري
عمرو أديب: «محدش يقولي إنت مش فقير» (فيديو)
عمرو أديب: «عندي سؤال للدولة عن مرتضى منصور مش لاقي له إجابة»
وأضاف «توفيق»، خلال تصريحات لبرنامج «مساء دي إم سي»، عبر فضائية «دي إم سي»، اليوم الإثنين، أن مصر لديها حلول غير تقليدية في مشروعات تنظيم الأسرة منها؛ حملات طرق الأبواب، وقوافل تنظيم الأسرة.
وأشارت نائب وزير الصحة لشئون السكان، أن معدلات المواليد في مصر تراجعت خلال آخر 10 سنوات، لافتًا إلى الوزارة تخاطب السيدات والرجال في حملاتها التوعوية لتنظيم الأسرة.
وبين أن مصر سجلت في عام 2014 عدد مواليد بلغ 2.7 مليون، في حين تسجل حاليًا 2.1 مليون مولود.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الصحة
إقرأ أيضاً:
روشتة لتفادي خناقات العيد فى البيوت المصرية
قالت الدكتورة دعاء بيرو استشاري الإتيكيت والعلاقات الإنسانية، إنه ينبغى على الزوجين التحلى بالصبر وعدم افتعال المشكلات وممارسة الندية عند التعامل مع المواقف المختلفة، وبالتالي ينبغى عليهما ممارسة التعاون من خلال مشاركة بعضهما فى أعباء المنزل وصنع الطعام المفضل للأسرة وتقدير كل منهما لمشاعر الطرف الآخر.
وأضافت دعاء بيرو، لـ صدى البلد، أنه يفضل الإستغناء بقدر المستطاع عن شراء طلبات العيد غير الضرورية والتى يمكن استبدالها أو إعادة تدوير بعض الأغراض لتحل محل أغراض أخرى مع الاتفاق على زيارات العيد، وخاصة مع أهل الزوج والاستمتاع بأجواء العيد معهم دون أى مشاكل وترتيب خروجات العيد مع الأطفال والاتفاق على التنزه.
تابعت:الاحترام المتبادل بين أفراد الأسرة، لابد أن يحترم كل فرد فى الأسرة رأى الآخر فى كيفية قضاء إجازة العيد وضرورة الاتفاق فى النهاية على خطة ترضى جميع أذواق الأسرة الواحدة وتجنب النقاشات الساخنة وتقدير كل فرد لمشاعر الآخر واحترام حدوده.
بعض الأشخاص يمارسون عدم الاستحقاق والتقدير الذاتى، وخاصة فى المناسبات السعيدة فيقومون بتذكر الماضى و أحداثه المؤلمة وهنا لابد من عمل وقفة مع النفس وعدم الاستسلام لهذه الأفكار والمشاعر السلبية من خلال تفعيل الامتنان.
يعتبر الخروج مع الأصدقاء، عدوى إيجابية يحصل من خلالها الغنسان على السعادة، من خلال الصحبة الملهمة، ويعد الخروج مع الأصدقاء يوم العيد نوع من الترفيه عن النفس وكسر للروتين والملل، والابتعاد عن افتعال المشاكل داخل الأسرة.
أكدت استشاري الإتيكيت والعلاقات الإنسانية ، لابد أن يحرص كلا من الزوجين على المدح وتقدير الآخر والبعد عن التذمر واللوم والانتقاد للطرف الآخر، فالكلمة الطيبة صدقة وعلى الزوجين أن يحرص كلا منهما سماع وتبادل الكلمات الحلوة اللطيفة والرومانسية، ورغم كونها عبارات بسيطة إلا أنها لها تأثير كبير وقوى على مزاجية الفرد لذا عليهما تبادل المباركة على العيد والتعبير عن السعادة بالمشاركة معا فى الأنشطة المختلفة مع الأبناء والتواجد سويا بعيدا عن ضغوطات ومسؤوليات العمل.
لابد من تجنب مشاعر الملل، فالعيد رسالة هدفها التجديد والتغيير داخل الأسرة من خلال عدم ممارسة الروتين اليومي الملل و الاستيقاظ المتأخر وعدم الخروج من المنزل وعدم القيام بطقوس العيد المبهجة التى تبعث السعادة والطمأنينة فى نفس الإنسان، لذا لابد من الاحتفال بالمناسبة بشكل إيجابي ومحاولة احتفال الأسرة بأجواء العيد بطرق مبتكرة مميزة..