زوج أسيرة فلسطينية ضمن صفقة التبادل: الفرحة الأهم هي لانتصار غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قال زوج الأسيرة الفلسطينية حنان البرغوثي، إنه رغم ورود اسم زوجته في قائمة الأسرى المفترض الإفراج عنهم، لكنه فرحه الأهم هو لأهل غزة، حتى يتنفسوا قليلا في ظل العدوان الوحشي عليهم.
وأوضح محمد البرغوثي، أن زوجته اعتقلت بسبب نشاطها في دعم أسر الأسرى، لافتا إلى أنها شقيقة نائل البرغوثي، أقدم الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال لمدة 43 عاما.
وقال إن ضابط مخابرات الاحتلال، حين حضر للبيت من أجل اعتقال زوجته، أخبره أنه سيأخذها بدلا من الأمن الوقائي التابع للسلطة، مشيرا إلى أن السلطة حاولت أخذها لكنها لم تتمكن بسبب دعم عائلته.
وشدد على أنه يدعم ويؤيد المقاومة، وأضاف: "الأرض تحتاج إلى تضحيات، ولن تعود بالسلام، ونحن نربي أبناءنا على التضحية وليس على نهض المفاوضات والتعامل مع الاحتلال".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة الاحتلال اسرى غزة الاحتلال الضفة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
اعتقال طالبة فلسطينية ثانية شاركت في مظاهرات جامعة كولومبيا
أعلن مسؤولون في إدارة الهجرة الأميركية، الجمعة، اعتقال طالبة ثانية شاركت في مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في جامعة كولومبيا، بالإضافة إلى إلغاء تأشيرة طالبة خرى.
وقالت وزارة الأمن الداخلي الأميركية إن مسؤولي الهجرة اعتقلوا "لقاء كردية"، وهي فلسطينية من الضفة الغربية، بسبب تجاوزها مدة إقامتها بعد انتهاء تأشيرتها الدراسية.
وأفادت الوزارة بأن تأشيرة الطالبة "كردية" أُلغيت في يناير 2022 بسبب "عدم حضورها"، وأضافت أن كردية اعتُقلت سابقا لمشاركتها في احتجاجات بجامعة كولومبيا في أبريل 2024.
وقالت الوزارة إن إدارة ترامب ألغت أيضا تأشيرة رانجاني سرينيفاسان، وهي مواطنة هندية وطالبة دكتوراه، في 5 مارس بسبب "الترويج للعنف والإرهاب".
وأضافت أن سرينيفاسان اختارت يوم الثلاثاء "الترحيل الطوعي".
ويأتي هذا الإعلان بعد الاعتقال الأخير للفلسطيني محمود خليل، الذي ساعد في قيادة الاحتجاجات الطلابية في الجامعة ويواجه الترحيل.
وتم نقل خليل على عجل من نيويورك إلى لويزيانا مطلع الأسبوع الماضي بطريقة جعلت طالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا، المعروف بصراحته، يشعر وكأنه يتعرض للاختطاف، وفق ما كتبه محاموه في دعوى قضائية محدثة تطالب بالإفراج الفوري عنه.