غلق 10 منشآت طبية مخالفة بالدقهلية
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية أن إدارة العلاج الحر وأقسامها بالإدارات الصحية شنت حملات تفتيشية مفاجئة تم خلالها المرور على 140 منشأة طبية خاصة تشمل نحو 54 عيادة خاصة و 16 مستشفى وعيادة تخصصية خاصة إلى جانب 32 مركزا و معملا من بينهم 9 مراكز ومعمل غير مرخص .
من جهته أوضح الدكتور محمد فؤاد مدير إدارة العلاج الحر بالدقهلية أنه تم إنذار 4 منشأت طبية خاصة واستصدار قرارات غلق لنحو 10 منشآت وجد بها مخالفات جسيمة و لإدارتها بدون ترخيص وفى الوقت ذاته جرى إعادة فتح 3 أخرى بعد استيفاء الاشتراطات المطلوبة
و أضاف فؤاد أنه جرى فحص 9 شكاوى ومعاينة 18منشأة ، مؤكداً أنه لا تهاون فى اتخاذ كافة التدابير اللازمة للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين، وتنفيذ الإجراءات القانونية تجاه المنشآت المخالفة.
يأتى ذلك فى ظل التزام إدارة العلاج الحر بتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة وبناء على تعليمات الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية بتكثيف المرور على المنشآت الطبية الخاصة والتأكد من استيفاء الاشتراطات والضوابط الصحية اللازمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكيل وزارة الصحة حملات تفتيش الإجراءات القانونية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية الطبية الخاصة الصحية اللازمة لعلاج الحر التدابير اللازمة منشآت طبية مخالفة منشأت طبية خاصة صحة وسلامة المواطنين وسلامة المواطنين
إقرأ أيضاً:
واشنطن تستبعد التوصل لاتفاق بين روسيا وأوكرانيا قريباً
موسكو، كييف (الاتحاد، وكالات)
أخبار ذات صلةجدد نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو دعواتهما لروسيا وأوكرانيا للتوصل إلى اتفاق سلام.
وقال فانس إنه لا تلوح في الأفق نهاية واضحة للصراع في أوكرانيا، بينما أوضح روبيو أن الرئيس دونالد ترامب يحتاج إلى أن يرى انفراجة «قريباً جدا».
وقال فانس وروبيو، إن السلام بيد الطرفين.
وفي سياق آخر، أصيب نحو 30 شخصاً فجر أمس، في ضربة روسية استهدفت منشآت مدنية في مدينة زابوريجيا بشرق أوكرانيا، وفق ما أعلن مسؤولون محليون.
كتب حاكم المنطقة إيفان فيدوروف على تلغرام: «أصيب 29 شخصاً نتيجة هجوم ليلي للعدو على زابوريجيا، من بين الجرحى فتى يبلغ 13 عاماً»، مشيراً إلى تلقي 12 شخصاً العلاج في مرافق طبية محلية.
قالت روسيا أمس، إن قواتها تواصل إنشاء «شريط أمني» في المناطق الحدودية بمنطقة «سومي» الأوكرانية، بعد طرد قوات كييف من منطقة «كورسك» على الجانب الآخر من الحدود بغرب روسيا.
وتؤكد أوكرانيا أن قواتها لا تزال موجودة في كورسك، حيث توغلت في أغسطس لمحاولة تشتيت انتباه القوات الروسية، وكسب نفوذ في أي محادثات سلام مستقبلية، لكنها تشعر بالقلق من تقدم روسي محتمل نحو «سومي».
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مارس إن على روسيا أن تسعى لإنشاء منطقة عازلة في منطقة «سومي» لمنع أي توغلات أوكرانية محتملة في المستقبل.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان: «أكملت وحدات من مجموعة قوات الشمال هزيمة تشكيلات القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك».
وأضافت «يستمر إنشاء شريط أمني في المناطق الحدودية بمنطقة سومي الأوكرانية».
وقال قائد لواء هجومي روسي محمول جوا لوكالة تاس الروسية الرسمية للأنباء إن القوات الأوكرانية التي تقاتل في «سومي» تعاني من انخفاض المعنويات، وأضاف «أربكنا نظام قيادتهم».
منشآت مدنية
ذكر فيدوروف، أن «الروس استهدفوا منشآت مدنية مثل مبان سكنية وجامعة، في حين استمر عدد الجرحى في الارتفاع».
ولاحقا، ذكرت شركة السكك الحديد الأوكرانية في بيان أن ورشة إصلاح القاطرات التابعة لها في زابوريجيا تعرضت لهجوم واسع.
ونددت باستهداف «شركة مدنية بحتة لإصلاح قاطرات كهربائية لقطارات الركاب» لكنها أعربت عن ارتياحها لعدم وقوع إصابات أو وفيات رغم الحريق الذي أخمد بسرعة.