4 مشاكل يواجهها المتقدمون للحصول على تأشيرة شنغن
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
في عام 2023، واجه المتقدمون للحصول على تأشيرة شنغن العديد من التحديات. مع محدودية المواعيد ومدد التأشيرة، بالإضافة إلى التأخير في المعالجة وعقبات التوثيق التي احتلت مركز الاهتمام.
وبينما كان المسافرون من بلدان ثالثة ينتظرون تأشيراتهم بفارغ الصبر. وجد العديد منهم أنفسهم عالقين في شبكة من التعقيدات البيروقراطية.
اشتكى العديد من المتقدمين من القواعد الحالية ونظام طلب تأشيرة شنغن الشامل.
وأصبحت مشكلة مواعيد المواعيد المحدودة حادة بشكل خاص. في المناطق التي يرتفع فيها الطلب، مما دفع الكثيرين إلى تغيير أو إلغاء خطط سفرهم.
وإدراكًا للصعوبات التي تفرضها التعيينات المحدودة، اتخذت بعض المكاتب القنصلية بالفعل خطوات لمعالجة هذه المشكلة.
إحداها هي السفارة السويسرية في نيودلهي، حيث قالت إنها زادت عدد التعيينات والموظفين. وعالجت عددًا أكبر من طلبات التأشيرة حتى نهاية سبتمبر مقارنة بما فعلته في عام 2019.
كما سئم المتقدمون للحصول على تأشيرة شنغن من فترات الانتظار الطويلة. وتقول الدول الأعضاء إنها تقوم بتحديث النظام بانتظام.
وأبلغ العديد من المتقدمين للحصول على تأشيرة شنغن عن حالات لم تتوافق فيها مدة التأشيرة المعتمدة. مع المدى الكامل لإقامتهم المخطط لها في منطقة شنغن.
وقد ترك هذا العديد من المتقدمين في مواجهة معضلة إما تعديل خطط سفرهم أو إلغائها.
تماشيًا مع قانون تأشيرة شنغن الحالي، لا يمكن لحاملي تأشيرة شنغن قصيرة الأجل البقاء في منطقة شنغن لأكثر من 90 يومًا خلال فترة 180 يومًا. أولئك الذين يعتزمون البقاء لفترة أطول يحتاجون إلى التقدم بطلب للحصول على تأشيرة وطنية، والتي لا يتم إصدارها لأغراض السفر.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: للحصول على تأشیرة شنغن العدید من
إقرأ أيضاً:
وزيرة خارجية السنغال: مصر شريك مهم لبلادنا في العديد من المجالات
قالت ياسين فال، وزيرة الخارجية السنغالية، إن مصر شريك مهم للغاية للسنغال، والشعب المصري والسنغالي كانوا متضامنين لعدة سنوات، مشيرة إلى أن مصر كانت أول دولة أفريقية تعترف بالسنغال باعتبارها دولة ذات سيادة ومستقلة ومحورية على مستوى العالم.
التعاون بين مصر والسنغال ذو أهمية بالغةوأضافت «فال»، خلال مؤتمر صحفي مع الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية تنقله قناة «إكسترا نيوز»،« التعاون بين مصر والسنغال ذو أهمية بالغة وبدء ذلك التعاون منذ عهد الرئيس السنغالي الراحل سنجور والرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر وهما تبادلا العديد من الاتفاقات والعقود من أجل تعزيز التعاون بين البلدين».