«مياه الإسكندرية»: اعتماد خطة السلامة والمأمونية لنظام إمداد مريوط
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
تسلم المهندس أحمد جابر رئيس شركة مياه الإسكندرية، بمقر قاعة الاجتماعات بالمركز الرئيسي، شهادة خطة سلامة ومأمونية المياه لنظام إمداد مريوط (1) - الإصدار الثاني، باعتماد اللجنة العليا للمياه، وبتوقيع وزير الصحة والسكان من خلال الإدارة العامة لسلامة ومأمونية المياه والصرف بالشركة القابضة.
بدأت مراسم التسليم بكلمة المهندس أحمد جابر والتي أثنى خلالها على حجم الأعمال التي تمت في شركة مياه الإسكندرية في مجال سلامة ومأمونية المياه في ظل كميات المياه المنتجة، والتي تخدم عددا كبيرا من سكان محافظة الإسكندرية، كما أشاد بحجم التعاون بين كافة القطاعات المشتركة في إعداد خطط سلامة ومأمونية المياه وكذلك دور فريق عمل الإدارة العامة لسلامة ومأمونية المياه المتميز.
كما أكد حرص الشركة على تفعيل وتطبيق منهجية سلامة ومأمونية المياه للحفاظ على الصحة العامة كأحد أهم عناصر الإرتقاء بجودة المياه والخدمات المقدمة لجماهير المستهلكين.
الضمانة الأكثر فاعلية للحد من المخاطر الصحيةوأضافت الدكتورة لمياء مصطفى، رئيس قطاع المعامل بالشركة، أن خطط سلامة ومأمونية المياه تعد الضمانة الأكثر فاعلية للحد من المخاطر الصحية والبيئية المتعلقة بالمياه، وتطبيقها ينعكس بالإيجاب على مؤشرات الأداء، كما توجهت بالشكر لكافة فرق العمل من رؤساء القطاعات ومديري العموم والإدارات والتنفيذيين من فرق العمل وخاصة فريق عمل نظام إمداد مريوط (1) بقيادة المهندس جويدة على سليمان رئيس قطاع إنتاج وتوزيع المنطقة الجنوبية.
وأكد الدكتور أحمد الشامي مدير عام سلامة ومأمونية المياه، أن الفترة الماضية شهدت إنجازا باعتماد 6 خطط لسلامة ومأمونية المياه، وجارٍ الانتهاء من إعداد خطة سلامة ومأمونية المياه لنظم إمداد مريوط (2)، والزهور قبل نهاية العام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه الشرب في الإسكندرية مياه الإسكندرية مياه الشرب سلامة ومأمونیة المیاه
إقرأ أيضاً:
مواجهة تحديات المياه المحلية والعالمية بالابتكار
الرياض – واس
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ونيابة عنه- حفظه الله- حضر وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، حفل تسليم” جائزة الأمير سلطان بن عبدالعزيز العالمية للمياه” للفائزين بها في دورتها الحادية عشرة بمقر الأمم المتحدة في فيينا.
واستعرض المهندس الفضلي جانبًا مما قدمته المملكة لقطاع البحث والابتكار، بما يعزز من تنافسها وريادتها عالميًا، ويتماشى مع مستهدفات رؤيتها 2030، وتعزيز مكانتها الاقتصادية في المنطقة، حيث سيصل الإنفاق السنوي على البحث والابتكار إلى 2.5 % من إجمالي الناتج المحلي بحلول عام 2040م.
وأكد الوزير الفضلي، أن المملكة ستواصل جهودها ودورها الريادي في دعم وتعزيز التعاون المشترك مع كل ما من شأنه تنمية قطاع المياه، واستدامته على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.