الوطن | متابعات

عقد رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، اجتماعًا موسعًا في درنة حيث حضر الاجتماع وكيل عام وزارة الحكم المحلي ورئيس لجنة التعويضات، بالإضافة إلى رئيس لجنة الإعمار والاستقرار ومسؤولين عسكريين.

تناول الاجتماع تسليم الصكوك للأسر المتضررة وسير الأعمال في إزالة المخلفات وإعادة فتح المسارات وإحياء المؤسسات الخدمية.

وقام رئيس الحكومة بمتابعة جهود الغرفة الأمنية في المدينة لتحسين الأمان وضمان استمرار الحياة اليومية.

ورحّب رئيس لجنة التعويضات بدعم رئيس الحكومة لملف التعويضات، مشيرًا إلى أهميته في تخفيف معاناة المواطنين قبل بدء عمليات الإعمار المتوقعة في المدن المتضررة جراء الكوارث الطبيعية.

الوسومإعادة الإعمار درنة لجنة التعويضات ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: إعادة الإعمار درنة لجنة التعويضات ليبيا

إقرأ أيضاً:

ما قصة الفطور الذي سبق تفجير “خلية الأزمة” بسوريا؟.. وزير الداخلية الأسبق يكشف التفاصيل

#سواليف

روى وزير داخلية سوريا الأسبق #محمد_إبراهيم_الشعار تفاصيل #التفجير الذي استهدف ” #خلية_الأزمة ” في 18 يوليو عام 2012، والتي شكلت للتعامل مع الحراك المعارض للأسد آنذاك.

وقال الشعار في تصريحات إعلامية: “في الليلة التي سبقت الاجتماع المقرر لخلية الأزمة، تم إبلاغي بمكان انعقاد الاجتماع الجديد تجنبا لأي عمل أمني محتمل. وقد أبلغني العماد حسن تركماني، رئيس الخلية، بأن الاجتماع سيُعقد في مكتب رئيس مكتب الأمن القومي، اللواء هشام بختيار”.

وأشار الشعار إلى أنه بعد حادثة تسميم أعضاء الخلية خلال اجتماع سابق قبل 3 أشهر في مكتب الأمين القطري المساعد محمد سعيد بخيتان الذي كان الرئيس السابق لخلية الأزمة تم تقليص عدد أعضاء الخلية ليقتصر على خمسة أعضاء فقط، وهم: الوزير نفسه، العماد داوود راجحة (وزير الدفاع)، نائبه العماد آصف شوكت، واللواء هشام بختيار.

مقالات ذات صلة “اقتحام سفارة إسرائيل في القاهرة”.. لماذا تعرض تل أبيب مسلسلا عن ثورة 25 يناير 2011؟ 2025/02/05

وأوضح أنه لذلك كان هناك تردد بشأن تناول طعام الإفطار أثناء الاجتماع الأخير، إلا أن اللواء بختيار طمأننا بأن طعام #الفطور كان من تحضير نجله.

وأضاف بعد الفطور تم تنظيف الطاولة وجلسنا مجددا خلفها لعقد الاجتماع:
وقد توزع حولها المجتمعون على الشكل التالي: “كان العماد تركماني على رأس الطاولة، وعلى يمينه اللواء بختيار، ثم أنا بجانبه، بينما كان العماد راجحة على اليسار، بجانبه العماد شوكت. أما على رأس الطاولة المقابلة، فقد كان يجلس اللواء صلاح نعيمة، مقرر خلية الأزمة”. وأشار إلى أن الاجتماع بدأ كالمعتاد بمناقشة القضايا المدرجة على جدول الأعمال، لكنه لم يسمع صوت الانفجار ولم يدرك ما حدث إلا عندما وجد نفسه في المستشفى واستعاد وعيه.

وعن الإصابات الناتجة عن التفجير، أوضح الشعار أن مرافقيه أخبروه بأنه كان تحت ركام الأسقف مع اللواء بختيار، وأن السقفين الأول والثاني انهدما فوقهما.
وأكد أن #المتفجرات كانت موضوعة في السقف المستعار، مما أدى إلى تحول معدن “ستانلس ستيل – Stainless steel” إلى شظايا حادة أشبه بالخناجر.

وأشار إلى تعرضه لإصابات متعددة، بما في ذلك حروق وجروح، وبتر أحد أصابع يده التي قام الأطباء بإعادة وصلها.

وختم الشعار تصريحاته بأن أحد الأجهزة الأمنية وهو إدارة أمن الدولة، كلف بالتحقيق في ملابسات الحادث وكيف حصل، مشيرا إلى أنه حتى هذه اللحظة لم يعرف شيء عن خلفية التفجير سوى ما سمعه في وسائل الإعلام، مشدداً على أنه لم يُسأل عنه أحد طوال السنوات الماضية، وقال: “هذا هو الموضوع بالكامل”.

مقالات مشابهة

  • النزاهة النيابية:استجواب الوزراء ضمن “خطتنا الرقابية”
  • “كهرباء غزة” تستغيث لإعادة تشغيل شبكات توزيع الكهرباء
  • حادثة “مرعبة”.. أكثر من 100 ثعبان يحتل حديقة منزل بأستراليا
  • توزيع مساعدات لذوي الدخل المحدود بدرنة
  • فقدان ما يقارب 700 ألف برميل “جاز أويل” أي ما يعادل حمولة باخرة من حجم الضرر بالمصفاة
  • “ريفييرا الشرق الأوسط”.. رويبو يوضح أن ترامب يريد خروج سكان غزة مؤقتا ريثما تجري إعادة إعمار القطاع
  • رئيس “الغذاء والدواء” يرأس وفد المملكة المشارك في اجتماع اللجنة الوزارية لسلامة الأغذية بدول التعاون
  • لاجئون فلسطينيون يغلقون مقرات “أونروا” في لبنان احتجاجا على توقيف 5 معلمين
  • الشؤون الاجتماعية والعمل تبحث تعزيز التعاون مع وكالة “الأونروا”
  • ما قصة الفطور الذي سبق تفجير “خلية الأزمة” بسوريا؟.. وزير الداخلية الأسبق يكشف التفاصيل