نائب رئيس حزب «الحرية المصري»: علينا ترسيخ مشهد حضاري بانتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قال النائب أحمد مهني، نائب رئيس حزب الحرية المصري: «إننا نقف لدعم الرئيس وهو يثبت لنا يوم بعد يوم أنه لا أحد يستطيع قيادة مصر في هذه المرحلة سواه، خاصة في هذه المرحلة الحرجة التي تحاوطنا بالمخاطر من عدة اتجاهات، فتوسط مصر وقدرتها على عمل هدنة في قطاع غزة تدل على أننا نملك رئيسا وقائدا عربيا نريده أن يكمل مسيرته».
وأضاف «مهنى»، خلال المؤتمر الجماهيري الحاشد للحزب في القليوبية لدعم وتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن الحزب زار العديد من المحافظات بعدد من المؤتمرات الجماهيرية ولمس خلالها حب ودعم الشعب المصري للرئيس، خاصة وأن جميع الفئات تتفق على ضرورة وجوده واستكمال المشوار ومسيرة التنمية والاستقرار.
الانتخابات الرئاسية المقبلةوأشار إلى أن الرئيس السيسي يحظى بشعبية كبيرة، وأن هذه الشعبية جاءت من تواصله الدائم مع الشعب وصراحته وشرح الأوضاع كما يجب أن تكون، فهو يعامل الشعب على أنه شريك النجاح والكفاح ويسعى دائما لتحسين الأوضاع ورعاية محدودي الدخل والطبقة المتوسطة.
واختتم: هذه المشاهد الحضارية ترسخ في تاريخ مصر، وتؤكد أن شعب مصر عظيم يصنع قراره بيده.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحرية المصري السيسي الانتخابات القليوبية
إقرأ أيضاً:
"الحرية المصري" يثمن قرار النيابة العامة بمراجعة المدرجين على قوائم الإرهاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمن حزب الحرية المصري، تكليف النيابة العامة الجهات الأمنية بإجراء التحريات للوقوف على مدى استمرار نشاط كافة المدرجين على قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين، تمهيدًا لرفع كل من يثبت توقف نشاطه الإرهابي، من تلك القوائم، مؤكدا أن هذا القرار يؤكد على حرص الدولة المصرية على تحقيق العدالة الاجتماعية والحرص على حقوق الإنسان.
وقال النائب أحمد مهنى، نائب رئيس حزب الحرية المصري والأمين العام وعضو مجلس النواب، إن توقف عدد (716) شخصًا من المدرجين على تلك القوائم عن أنشطتهم غير المشروعة ضد الدولة ومؤسساتها؛ يؤكد أن الدولة تحرص على مستقبل أبناءها وحياتهم وتتابع عن كثب سلوكهم إذا كان تغير للأفضل او ما كانوا مستمرين في سلوكهم.
وتابع عضو مجلس النواب، أن هذه الخطوة بمثابة فرصة جديدة لكل من كان يسير في الطريق الخاطئ، ويؤكد أن الدولة لا تعيش في صفحات الماضي بل تحاول أن تحتضن جميع أبناءها حتى ولو اخطأوا، وانضموا إلى جماعات تحاول هدم الدولة المصرية.
وأكد مهنى، أن ما تقوم به الدولة المصرية يؤكد على الفرق بين احتضان جميع الأبناء ومحاولة الإجرام التي كانت تقوم به جماعة الإخوان الارهابية، من تقسيم الشعب وخلق دولة داخل الدولة، ولازالت حتى الآن تسعى للتخريب ببث الشائعات المغرضة وخلق حالة من زعزعة الاستقرار الداخلي.