لجريدة عمان:
2024-07-12@00:32:30 GMT

معرض توعوي يبرز أدوار الممرضين بمستشفى نزوى

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

معرض توعوي يبرز أدوار الممرضين بمستشفى نزوى

ركز المعرض التوعوي «نرعاك لتزهر» الذي نظمه قسم التمريض بمستشفى نزوى بمناسبة يوم التمريض العربي على الأدوار التي تقوم بها كوادر التمريض في رعاية المريض في المنظومة الصحية بمختلف التخصصات بالإضافة إلى جهودهم في نشر التوعية والثقافة الصحية لدى أفراد المجتمع وتعزيز الثقافة والمعرفة لدى الزوار حول الأعمال التمريضية التي يقوم بها الممرضون في المؤسسات الصحية.

جاء المعرض الذي أقيم بساحة مستشفى نزوى متنوّعا، وضمّ العديد من الأركان، حيث افتتح برعاية الدكتور سالم بن سعيد التوبي عميد كلية العلوم الصحية بجامعة نزوى، وتميز بالتصاميم المميزة، واستخدام الطرق الحديثة لتوصيل المعلومة للزوار، حيث تم استخدام نظارات الواقع المعزز، واستخدام التدريب العملي للإنعاش الرئوي، حيث أبرزت الأركان الصحية والتوعوية الخدمات التمريضية والصحية المقدمة في المنظومة الصحية، التي تُجسِد التزام المؤسسة بتحقيق أهداف الرؤية المستدامة للنظام الصحي، ورؤية «عُمان ٢٠٤٠»، من أجل رعاية صحية مستدامة وشاملة تلبي احتياجات المجتمع.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

غزة: تواصل الخسائر والدمار وانهيار المنظومة الصحية.. والمجاعة تنتشر بجميع أنحاء القطاع

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بلغ عدد القتلى في قطاع غزة 38,345 شخصًا، بينما وصل عدد المصابين إلى 88,295 شخصًا حتى 11 يوليو/تموز 2024، وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية التي تديرها حركة حماس في غزة. ووفقًا لخبراء الأمم المتحدة، فإن المجاعة قد انتشرت في جميع أنحاء القطاع.

وتشير وفاة المزيد من الأطفال الفلسطينيين مؤخرًا بسبب الجوع وسوء التغذية في قطاع غزة، إلى أن المجاعة قد انتشرت في جميع أنحاء القطاع، وفقًا لبيان من الأمم المتحدة، نقلاً عن خبراء مستقلين.

ويُقدر أن حوالي 495,000 شخص في غزة - أو 22% من السكان - "يعانون من نقص حاد في الغذاء"، وفقًا لتقرير التصنيف المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، الشهر الماضي.

وقال الخبراء إن وفيات الأطفال بسبب نقص الغذاء والماء تشير إلى ضعف الهياكل الصحية والاجتماعية بشكل خطير. وأضاف الخبراء: "عندما يموت الطفل الأول بسبب سوء التغذية والجفاف، يصبح من المؤكد أن المجاعة قد سيطرت على البلاد".

وأدت الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة إلى استنفاد النظام الصحي في القطاع، مما جعل الموظفين غير قادرين على علاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية. وقال الأطباء لشبكة CNN في وقت سابق، إنهم يضطرون إلى إبعاد الآباء الذين يتوسلون للحصول على حليب الأطفال، وهم غير قادرين حتى على فرز المرضى الصغار الذين يعانون من أمراض مزمنة يفاقمها الجوع الشديد.

ومن الناحية الإنسانية والصحية، يُتوقع أن يحتاج أكثر من 50,000 طفل إلى علاج من سوء التغذية الحاد في عام 2024، مع وجود أكثر من مليون طفل بحاجة إلى خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي. كما يواجه أكثر من 17 ألف طفل وضعًا حرجًا كونهم غير مصحوبين بوالديهم أو منفصلين عنهم. وفيما يتعلق بالأمراض، تم تسجيل أكثر من 923,000 حالة بالتهابات الجهاز التنفسي الحادة، و527,000 حالة إسهال مائي حاد.

إليكم في الإنفوغرافيك أعلاه أثار الهجمات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة.

وأشار بيان الأمم المتحدة إلى وفاة ثلاثة أطفال فلسطينيين هم: فايز عطايا، 6 أشهر، وعبدالقادر السرحي، 13 عاما، وأحمد أبو ريدة، 9 سنوات. وأضاف البيان أنهم توفوا بسبب سوء التغذية وعدم الحصول على الرعاية الصحية الكافية في أواخر مايو/أيار وأوائل يونيو/حزيران الماضيين. وأكد الخبراء أن هؤلاء الأطفال ماتوا جوعا على الرغم من العلاج الطبي في وسط غزة، مشيرين إلى أن المجاعة انتشرت الآن من شمال غزة إلى المناطق الوسطى والجنوبية.

وتواصلت CNN مع الجيش الإسرائيلي ومكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي للتعليق. ورفضت بعثة إسرائيل الدائمة لدى الأمم المتحدة في جنيف هذا البيان، زاعمة أن الخبراء "ينشرون معلومات مضللة" و"يدعمون دعاية حماس".

وقالت الأمم المتحدة إن عمال الإغاثة الإنسانية ما زالوا يواجهون مخاطر هائلة أثناء محاولتهم توزيع المساعدات التي تشتد الحاجة إليها في غزة. ووفقاً للتقرير نفسه، فقد تم تدمير غالبية البنية التحتية الداعمة للعمل الإنساني في غزة خلال الصراع بين إسرائيل وحماس.

وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة في 22 يونيو/حزيران الماضي، أن ما لا يقل عن 34 طفلاً لقوا حتفهم بالفعل بسبب سوء التغذية في غزة. وقد يكون العدد الحقيقي أعلى، لأن الوصول المحدود إلى القطاع أعاق جهود وكالات الإغاثة لتقييم الأزمة هناك بشكل كامل.
 عدد قليل من نقاط دخول المساعدات لا تزال تعمل 


وفي الوقت نفسه، ستتم قريبًا إزالة الرصيف العسكري الأمريكي الذي نال استحسانًا كبيرًا ولكنه مثير للقلق في نهاية المطاف، والذي تم إنشاؤه قبالة ساحل غزة، وفقًا لمسؤولين أمريكيين. وقد واجهت عملية الرصيف المؤقت- والتي تهدف إلى أن تكون خيارًا بديلاً لتوزيع المساعدات على الطرق البرية - ومقرها في ميناء أشدود الإسرائيلي، العديد من التحديات منذ أن بدأت عملها في منتصف شهر مايو.

وفي الشهر الماضي، تم فصله عن شاطئ غزة بسبب سوء الأحوال الجوية، ولكن سيتم إعادة توصيله مرة أخيرة لتسليم أي مساعدات متبقية من قبرص، ومن رصيف عائم يرسو على بعد عدة أميال من الشاطئ.

مقالات مشابهة

  • نقابة المهندسين تفتتح معرض السلع المعمرة للعام 2024.
  • غزة: تواصل الخسائر والدمار وانهيار المنظومة الصحية.. والمجاعة تنتشر بجميع أنحاء القطاع
  • نائب رئيس جامعة الفيوم يفتتح معرضًا فنيًّا لمشروعات تخرج طلاب التربية النوعية
  • نائب رئيس جامعة الفيوم يفتتح معرضًا فنيًا لمشروعات تخرج طلاب كلية التربية النوعية
  • افتتاح معرض لتراث الفن الشعبي في مصر وبيرو بمتحف الحضارة
  • جامعة الفيوم تفتتح معرضًا فنيًا لمشروعات تخرج طلاب كلية التربية النوعية
  • الأرشيف والمكتبة الوطنية يشارك السفارة المصرية احتفالاتها بذكرى ثورة يوليو
  • محافظ أسيوط يفاجئ مستشفى صدفا المركزي فجرًا لمتابعة سير العمل
  • تعرف على شروط البناء الجديد وفقًا للقانون
  • جامعة الحدود الشمالية تنظّم معرض القبول الجامعي في عرعر