تنفيذ 84604 أحكام قضائية في 24 ساعة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
تمكنت أجهزة وزارة الداخلية في مجال تنفيذ الأحكام من تنفيذ (84604) أحكام قضائية متنوعة، في حملة أمنية.
اقرأ أيضًا: اللواء محمود توفيق يبحث مع وزير أمن البوسنة سبل التعاون المشترك
وذلك على النحو التالى:
(345) حكم جناية.
(26371) حكم حبس جزئى.
(4516) حكم حبس مستأنف.
(42266) حكم غرامة.
(11106) مخالفات.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وجار استمرار الحملات الأمنية.
جاء ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وإحكام السيطرة الأمنية.
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.. واستمراراً للدور المنوط للقطاعات الأمنية فى إطار تنفيذ إجراءات الخطة الشاملة التى أعدتها الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية حكم قضائى حكم جناية حكم حبس جزئى حكم غرامة الحملات الأمنية
إقرأ أيضاً:
عاجل| مفاجأة بشأن طوفان الأقصى وحقيقة طلب أسماء الأسد الطلاق.. العالم في 24 ساعة
شهد العالم خلال الـ24 ساعة الماضية، العديد من الأحداث المهمة منها؛ الكرملين يوضح حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاق، والاحتلال الإسرائيلي يكشف عن جانب جديد من تحقيقات 7 أكتوبر وانفجارات «بيجر» في لبنان.
حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاقنفى الكرملين، تقارير تفيد بأن «أسماء» زوجة بشار الأسد، تريد الطلاق والعودة إلى بريطانيا، بحسب صحيفة «تيليجراف» البريطانية.
وفي الوقت نفسه، نفت روسيا أيضًا مزاعم بأن الرئيس السوري السابق بشار الأسد وزوجته أسماء الأسد تم احتجازهما في موسكو، وأن السلطات الروسية جمدت أصولهما العقارية.
وكانت تقارير إعلامية أشارت إلى أن زوجة بشار الأسد طلبت الطلاق، بعدما أعربت عن عدم رضاها عن حياتها الجديدة في العاصمة الروسية موسكو، وأنها تريد العودة إلى بريطانيا للعلاج من السرطان.
وتحتفظ أسماء الأسد بالجنسية البريطانية، لكن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، قال في وقت سابق من شهر ديسمبر الجاري، إن وجودها في بريطانيا لم يعد موضع ترحيب.
إسرائيل تكشف عن جانب جديد من تحقيقات 7 أكتوبرويستمر جيش الاحتلال الإسرائيلي في تحقيقاته بشأن هجمات السابع من أكتوبر، واليوم أعلن جزءًا من نتائج التحقيق في عملية اقتحام الفصائل الفلسطينية لحدود مستوطنات غلاف غزة، بحسب القناة 7 الإسرائيلية نقلًا عن تحقيقات الجيش الإسرائيلي.
وكشف التحقيق عن أنّ مراقبي فرقة غزة، التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، حذّروا من تحركات قيل إنّها «غير عادية» على حدود قطاع غزة، لكن ضابط مخابرات الفرقة والقادة في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لم يفسروا التقارير والتحذيرات على أنّها تحضيرات لتنفيذ هجوم على إسرائيل.
مفاجأة جديدة بشأن أجهزة البيجرلا تنتهي المفاجآت المتعلقة بعملية انفجارات أجهزة «بيجر» في لبنان، التي كبدت حزب الله اللبناني خسائر فادحة، إذ كشفت شبكة «CBS» الأمريكية خلال حوار لها مع عملاء الموساد الإسرائيلي المسؤولين عن تفخيخ الأجهزة، أن حسن نصر الله، الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني، رأى أجهزة «بيجر» تنفجر في عناصره أمام عينيه.
وزعم عملاء الموساد، أنهم عرفوا هذه المعلومات من عميل إسرائيلي كان مع الأمين العام السابق لحزب الله، رأى «نصر الله»، الذي اغتالته إسرائيل في وقت سابق من سبتمبر الماضي بغارة جوية على ضاحية بيروت الجنوبية، الانفجارات أمام عينيه، كما رأى إصابة عدد من القيادات المركزية للحزب جراء الانفجار، إذ كان بحوزتهم أجهزة النداء أو الاتصالات اللاسلكية خلال اجتماع لهم في غرفة سرية.
وكان حسن نصر الله قريبًا من التعرض للأذى والإصابة أثناء الانفجارات، كما كان متأثرًا وحزينًا بما حدث لمئات من عناصر حزب الله اللبناني جراء الانفجارات.
وظهر عميلان للموساد على الشبكة الأمريكية خلال برنامج «60 دقيقة» بأسماء وأصوات مستعارة وملثمين، وقالوا إن الهدف من مخطط «بيجر»، لم يكن القتل بل الإصابة.