مساند توضح الحد الأدنى لسن المواطن الأعزب للاستقدام
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
الرياض
حددت منصة “مساند” ضمن مبادرات وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لمتابعة وتحسين قطاع العمالة المنزلية، بلوغ 24 عاماً للأعزب/العزباء لاستخراج تأشيرة العمالة المنزلية.
وأكدت مساند أنه يمكن التحقق من أهلية الحصول على تأشيرة العمالة المنزلية قبل رفع الطلب حسب ضوابط الاستقدام المعتمدة من هنا
.
وتضمنت ضوابط منح تأشيرات استقدام عمال الخدمة المنزلية ومن في حكمهم للأفراد، أن فئة المواطن ومن في حكمه تشمل: السعوديين، الخليجيين، القبائل النازحة، زوجة المواطن، أم المواطن، حاملي الإقامة المميزة، حيث يسمح لهم بإصدار تأشيرات العمالة المنزلية وفق القدرة المالية، على أن لا يقل عمر مقدم الطلب عن 24 سنة لـالأعزب/العزباء.
ولفتت إلى أنه في حال إصدار التأشيرة الأولى، فيُكتفى بالتعريف بالراتب، وأن يكون رصيد المستند البنكي لإصدار التأشيرة 40 ألف ريال، في حين أن الحد الأدنى للراتب في حال إصدار التأشيرة الثانية فيكون 7 آلاف ريال، ويكون رصيد المستند البنكي 60 ألف ريال، أما الحد الأدنى اللازم لإصدار التأشيرة الثالثة فيكون 25 ألف ريال، ورصيد المستند البنكي 200 ألف ريال.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاستقدام العمالة المنزلية مساند العمالة المنزلیة ألف ریال
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين: لدينا مرحلة جديدة من الاشتباك مع أوضاع الزملاء في الوفد بسبب تطبيق الحد الأدنى للأجور
قال خالد البلشي نقيب الصحفيين، إن النقابة لديها مرحلة جديدة من الاشتباك مع أوضاع الصحفيين/ات بجريدة الوفد لتطبيق الحد الأدني للأجور، بعد أنا خاضت اشتباكًا سابقًا لتطبيق زيادة 900 جنيهًا، وحصلت على وعد بتطبيق 900 آخرين، للوصول إلى الحد الأدنى للأجور، وهو ما لم يُنفّذ.
وأضاف في كلمته خلال الحلقة البحثية التي أعدّتها النقابة اليوم، بشأن خطة إعداد تقرير الحريات بنقابة الصحفيين المصريين، إن النقابة خاضت تفاوضًا في أزمة BBC من قبل، ونتيجة أنها مؤسسة لها قواعد عامة، شهد التفاوض نجاحًا كبيرًا ومهمًا، ووصلت إلى تفاوض آخر لعد الوصول إلى صدام جديد.
وتابع: "خضنا تفاوضًا آخر في أزمة مجلة الإذاعة والتلفزيون، ثم البوابة نيوز، وغير ذلك، البعض من هذه التفاوضات نجح، والبعض الآخر أخفق لظروف مُعيّنة".
وأكد نقيب الصحفيين، أن كل هذه التفاوضات جاءت على مستوى الأوضاع الاقتصادية، التي لا يمكن الفصل بينها وبين إنتاج صحافة تلبّي احتياجات الناس، خاصةً وأن الصحافة اليوم أصبحت لا تنتج مادة صحفية ترضي الجمهور، قم تراجعت نِسب التوزيع، ومن يدفع الثمن في النهاية هو الصحفي، وهو الحلقة الأضعف في تلك الدائرة، والذي ينهار بسبب تدنّي الأوضاع الاقتصادية.