جيش الاحتلال: طائراتنا قصفت بنى تحتية ومواقع إطلاق صواريخ تابعة لحزب الله في الأراضي اللبنانية
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن طائراته قصفت بنى تحتية ومواقع إطلاق صواريخ تابعة لحزب الله في الأراضي اللبنانية.
وكشفت مصادر إسرائيلية، أن العائق أمام الهدنة هو شرط حركة حماس إدخال المساعدات الإنسانية والطبية إلى شمال غزة.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا اعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي على بلدات جنوب لبنان إلى شهيدين و38 مصابا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية اليوم /الأحد/ حصيلة جديدة لاعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على مواطنين خلال محاولتهم الدخول إلى بلداتهم التي لا تزال محتلة، حيث استشهد مواطن في بلدة "عيترون"، وأصيب تسعة آخرون بجروح.
وأفادت الوزارة - في بيان، أوردته الوكالة اللبنانية للإعلام - بإصابة ثلاثة أشخاص بجروح في بلدة "العديسة"، وإصابة شخص بجروح في "رب تلاتين"، كما أصيب شخص في بلدة "حولا".
وأشارت الوكالة إلى أنه نتج عن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية إصابة سبعة أشخاص بإصابات متوسطة وطفيفة خلال توافد أهالي بلدة "ميس الجبل" ودخولهم إلى بلدتهم، حيث أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على استهدافهم بالأسلحة الرشاشة بشكل مباشر.
وكان قد استشهد مواطن لبناني وأصيب 17 آخرون بجروح في وقت سابق اليوم /الأحد/ نتيجة إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار على الأهالي جنوب لبنان، وذلك بعد انتهاء مهلة الـ 60 يوما التي نص عليها اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان.