«تعليم القاهرة» تنظم ورشة عمل الخطة التنفيذية الاستراتيجية 2023-2024
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
اجتمع أيمن موسى، مدير مديرية التعليم بالقاهرة، بإدارة التخطيط الاستراتيجي ومديري إدارات المديرية، مؤكدا الحرص على انعقاد الاجتماع سنويا لأن التخطيط الاستراتيجي يعد واحدا من أهم المكونات الأساسية للإدارة، حيث يعتمد على التبصر بوضع المؤسسة مستقبلا ثم العمل على الاستعداد له.
التخطيط الاستراتيجي يخلق نظاما تعليميا مبدعاوأكد مدير تعليم القاهرة، أنّ التخطيط الاستراتيجي يخلق نظاما تعليميا مبدعا لإعداد جيل قادر على المنافسة في ظل مشاركة مجتمعية فعالة، مؤكدا أهمية إدارة التخطيط الاستراتيجي لأنه يرصد الواقع الميداني ويضع نقاط الضعف وفقا لما يتم رصده من تجميع بيانات ومقترحات، وعلى ذلك يتم وضع معايير وآليات عمل للخطة التنفيذية.
وناقش الاجتماع آليات العمل لتنفيذ الخطة الاستراتيجية، كما يلي.
- لمحة عن التخطيط.
- مراحل إعداد الخطة التنفيذية للمديرية.
- منهجية الخطة.
- إلقاء الضوء على الإطار العام للخطة التنفيذية للمديرية للعام الدراسي 2023-2024.
- عرض نموذج تطبيقي لفنيات متابعة مؤشرات الخطة.
- تقدير أهمية دقة البيانات التي يتم جمعها والالتزام بموعد تسليمها.
- تقدير أهمية الدور التشاركي بين إدارة التخطيط وجميع إدارات المديرية فى إنجاح الخطة التنفيذية.
- يعتبر التخطيط الاستراتيجي واحدا من المكونات الأساسية للإدارة الاستراتيجية ويعتمد على التبصر بوضع المؤسسة مستقبلا ثم العمل على الاستعداد له.
- حيث يهدف التخطيط الاستراتيجي في المجال التعليمي إلى إحداث حالة من التكيف والانسجام بين المؤسسة التعليمية و البيئة المحيطة بها من خلال استخدام الموارد بشكل يكفل تحقيق مصلحة الطلاب وخلق جيل واعٍ من الأفراد على أساس علمي وتربوي سليم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم نظام تعليمي الخطة الاستراتيجية خطة تنفيذية تعليم القاهرة التخطیط الاستراتیجی
إقرأ أيضاً:
جيل مهدد بالضياع.. 660 ألف طفل في غزة بدون تعليم بسبب الحرب
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، نقلًا عن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أن نحو 660 ألف طفل في قطاع غزة لا يتلقون أي تعليم مدرسي في الوقت الحالي، نتيجة استمرار الحرب وتدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية بشكل خطير.
وأشارت "أونروا" إلى أن هذا الرقم الكبير يُجسد حجم الكارثة التعليمية التي يتعرض لها أطفال غزة، مؤكدة أن الحرب حرمت الأطفال من حقهم الأساسي في التعليم، وأدخلت القطاع في واحدة من أسوأ الأزمات التعليمية في تاريخه.
المنشآت التعليمية تحولت إلى ملاجئ للنازحينأوضحت الوكالة أن معظم المدارس والمراكز التعليمية التابعة لها تحولت إلى مراكز إيواء لعشرات الآلاف من العائلات النازحة بسبب القصف، وهو ما جعل استمرار العملية التعليمية أمرًا شبه مستحيل، خاصة في ظل نقص الموارد، وانعدام الأمن، وتدمير البنية التحتية.