تقدم ملموس لأشغال بناء المركز الإستشفائي الجامعي بالعيون
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
زنقة 20 ا العيون
تسير أعمال استكمال بناء المركز الاستشفائي الجامعي بمدينة العيون بخطى ثابتة، حيث بلغت نسبة تقدم الأشغال 55% إجمالا.
وتدخل هذه المؤسسة الصحية ضمن المشاريع الملكية التي أعطى الملك محمد السادس انطلاقتها خلال زيارته للعيون سنة 2015، تتويجا للنموذج التنموي الجديد الذي خصص غلافا ماليا لهذا المستشفى الجامعي بقيمة 120 مليار سنتيم.
ويبنى المستشفى على مساحة 18 هكتارا، من ضمنها 95 ألف متر مربع مساحة مغطاة من شأنها أن تتسع لـ500 سرير وأجنحة مخصصة للمستعجلات وطب الأطفال والنساء وجناحا خاصا بالجراحة، وآخر خاص بالأمراض العقلية.
وسيكون المركز الاستشفائي الجامعي بالعيون نواة صحية مميزة في الأقاليم الجنوبية، حيث سيخفف من معاناة الكثير من المرضى وأسرهم التي كانت تضطر للسفر إلى مدن بعيدة قصد الاستشفاء وإجراء العمليات الجراحية الكبرى.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تفاصيل إنشاء محطة لوجستية بميناء الإسكندرية.. على مساحة 35 ألف متر مربع
شهد اللواء بحري نهاد شاهين، نائب وزير النقل للنقل البحري، توقيع عقد إنشاء وتطوير محطة لوجستية متكاملة الخدمات بميناء الإسكندرية.
وبحسب بيان ميناء الإسكندرية اليوم، فإن العقد أُبرم بين الهيئة العامة لميناء الإسكندرية وشركة مصر هولندا لخدمات الشحن والتفريغ «إدسكو»، ويتضمن إنشاء وتطوير البنية الفوقية وتشغيل محطة مخصصة لتداول وتخزين بضائع الصب الجاف النظيف على الرصيف البحري 85/3.
أهداف المشروع ومميزاتهوقال اللواء بحري أحمد عبد المعطي حواش، رئيس هيئة ميناء الإسكندرية، إن المشروع يهدف إلى:
زيادة الطاقة الاستيعابية لتداول وتخزين الحبوب والغلال بمعدل 5 ملايين طن سنويًا. دعم رؤية القيادة السياسية بتحويل مصر إلى محور رئيسي للتجارة واللوجستيات في البحر المتوسط. تعزيز الترابط مع وسائل النقل متعدد الوسائط مثل النقل البري، النهري، والسكك الحديدية. رفع الطاقة التشغيلية لميناء الإسكندرية ليصبح أحد أهم مراكز النقل البحري واللوجستي في المنطقة، بطاقة استيعابية تصل إلى 120 مليون طن سنويًا. تفاصيل المشروع المساحة: 35 ألف متر مربع. طول الرصيف: 514 مترا طوليا. العمق: 15 مترا، ما يسمح بتراكي السفن حتى 70 ألف طن. بدأ التنفيذ: يونيو 2016. الانتهاء: ديسمبر 2022. إبرام عقد إنشاء وتطوير البنية الفوقية يناير 2025.رؤية مستقبلية
وأكدت إدارة ميناء الإسكندرية، أنه من المتوقع أن يسهم المشروع في تحويل ميناء الإسكندرية الكبير إلى مركز لوجيستي عالمي، يربط بين قارات إفريقيا، آسيا، وأوروبا، ويدعم الاقتصاد المصري عبر استيعاب حركة التجارة المتزايدة.