حلبة مرسى ياس تستقبل فرق وسائقي الفورمولا-1
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
وصلت فرق الفورمولا-1 العشرة المشاركة في النسخة 15 من سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى إلى حلبة مرسى ياس لخوض منافسات السباق الختامي لموسم 2023.
واستقبلت حلبة مرسى ياس أعضاء الفرق المشاركة في سباق هذا الموسم بعد اختتام منافسات سباق جائزة لاس فيجاس الكبرى، والتي استطاع خلالها السائق ماكس فيرستابن تحقيق فوزه الثامن عشر خلال الموسم الحالي للفورمولا-1.
وعلى الرغم من تمّكن فريق ريد بُل وسائقه ماكس فيرستابن من حسم بطولتي الصانعين والسائقين لهذا العام بعد هيمنة قوية على مجريات بطولة 2023، إلا أن أنظار متابعي سباقات الفورمولا1 وعشاق رياضة سباق السيارات في جميع أنحاء العالم تتجه إلى سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا1 في أبوظبي، والذي من المتوقع أن يجذب أكبر عدد من الحضور خلال مسيرته الممتدة على مدار 15 عاماً.
ومن المتوقع أن يشهد سباق جائزة أبوظبي الكبرى للفورمولا1 لعام 2023 الكثير من المنافسات المشوّقة بين المتسابقين، وأبرزهم كارلوس ساينز وفرناندو ألونسو الذان يحتلان المركز الرابع من البطولة حالياً برصيد 200 نقطة لكل منهما، في حين يتأخر عنهما كل من لاندو نوريس وشارل لوكلير بفارق خمس وإثني عشر نقطة على الترتيب.
أما في بطولة الصانعين، يبذل فريق فيراري كل ما في وسعه لتحقيق المركز الثاني على حساب فريق ميرسيدس الذي يتقدم عن الأول بفارق 4 نقاط حالياً، في حين يتنافس كل من فريقي مكلارين وأستون مارتن على المركز الرابع في البطولة، حيث يتقدم مكلارين بفارق 11 نقطة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات إبوظبي حلبة مرسى ياس الفورمولا 1
إقرأ أيضاً:
ترامب يحدد موعد بدء حلبة مالية جديدة للسعودية
الجديد برس|
حدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، موعد زيارته الى المملكة العربية السعودية.
وقال ترامب في كلمة له، “إذا لم يدفع النيتو أموالا فإن أمريكا لن تدافع عن دول الحلف”، موضحا “دول النيتو لا تزال تدفع أقل من المطلوب”.
وأضاف “سيكون من الرائع تخلص من الأسلحة النووية”، مشيرا الى أنه “سيكون من الرائع لو تمكنا جميعا من نزع الأسلحة النووية لأنها قوة جنونية”.
ولفت الرئيس الأمريكي “سأزور السعودية في غضون شهر ونصف”، كاشفا “طلبت من السعودية استثمار تريليون دولار في الشركات الأمريكية على مدى 4 سنوات ووافقوا وبعد موافقتهم على الاستثمار فسأذهب إلى السعودية هذا الربيع”.
-ترامب، الذي طالما انتقد السعودية بشدة حتى وهو يستفيد من دعمها المالي، لم يتردد في وصف زيارته السابقة بأنها صفقة تجارية مربحة. اليوم، ومع عودته إلى البيت الأبيض، يبدو أن نهجه نحو الرياض لم يتغير. الابتزاز المالي، الضغط السياسي، والدفع نحو التطبيع مع إسرائيل، جميعها ملفات مفتوحة تنتظر رد فعل من قادة المملكة.
ولم تمض ساعات على تنصيب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة حتى عاد بنهجه الابتزازي نحو المملكة العربية السعودية، مطالبًا الرياض بمبالغ مالية ضخمة مقابل زيارة محتملة.
في تصريحات أثارت الجدل، قال ترامب إن زيارته السابقة للسعودية في ولايته الأولى تمت بعد موافقة المملكة على شراء منتجات أمريكية بقيمة 450 مليار دولار، مؤكدًا أن التضخم الحالي يستوجب رفع الرقم إلى 500 مليار دولار كشرط لأي زيارة مستقبلية.