مشاهدات أغنية حلفونا لـ أنغام في أسبوع
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
سجلت الفنانة أنغام بأغنيتها الجديدة “حلفونا” أكثر من 83 ألف مشاهدة، خلال أسبوع من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
تفاصيل أغنية حلفونا أنغام
جاءت أغنية “حلفونا” للتعبير عن حب الوطن وعلى وجه التحديد سيناء والدفاع عنها وحمايتها من أنظار العدو، من كلمات مصطفى حدوتة، ألحان:إيهاب عبد الواحد، توزيع نادر حمدي.
وتقول كلماتها "آدي بلدنا وآدي الرجالة جاهزين مين يتعدى حدوده ع المصريين آدي الأرض وآدي الرجالة واقفين مسكنا ف ايدنا كتاب وحلفنا يمين حلفونا حلفونا ع الامانة اللى ف ايدينا حلفونا حلفونا ان احنا نشيلها ف عنينا حلفونا حلفونا ع الامانة اللى ف ايدينا حلفونا حلفونا عمرنا مانفرط فى سينا بلدى ترابها دهب وحجرها ياقوت لو هنموت علشانه اهلاً بالموت قد الدنيا ف ايد بعضنا ماسكين ومع الحق وقفنا ومش ساكتين ام الدنيا ووعد الحر ده دين تفضلي حرة يامصر ليوم الدين حلفونا حلفونا ع الامانه اللى ف ايدينا حلفونا حلفونا ان احنا نشيلها ف عنينا حلفونا حلفونا ع الامانه اللى ف ايدينا حلفونا حلفونا عمرنا مانفرط فى سينا احنا تاريخنا ف كل كتاب مكتوب عُمر المصرى ماخاف ولا بات مغلوب قول يا تاريخ ولا اسكت واحنا نقول احنا شداد على ايدنا الش تزول جيل بيورث جيل جدع واصول أرضي هتفضل أرضي ده باب مقفول حلفونا حلفونا ع الامانة اللى ف ايدينا حلفونا حلفونا ان احنا نشيلها ف عنينا حلفونا حلفونا ع الامانة اللى ف ايدينا حلفونا حلفونا عمرنا مانفرط فى سينا".
متابعة أنغام للأحداث الفلسطينية الراهنة
عبرت أنغام عن غضبها الشديد جراء ما يحدث في قطاع غزة والحرب الضارية بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي ودعت عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي التضامن مع فلسطين وإغاثة أهلها بالتبرع عبر العديد من المنظمات الخيرية المعنية بالإغاثة.
أصدرت أنغام حديثًا أغنية “سيبك انت” التي اجتازت حاجز الـ 3 ملايين ونصف مشاهدة، وتقول كلماتها “انا قلت أقولك أخباري .. مع انك أصلا ما سألتــــــــــش أنا من يوم بعدك محبوسة في نفس الأوضة مسجونة في عالم أفكاري .. مش عايشة لكن برضه ما موتتش تقدر كده يعني تقول إن أنا مش موجودة سيبك انت اهم حاجة تكون مبسوط و مزاجك عال .. و تكون بتنام مرتاح البال لا ضمير بيأنب و لا كوابــــــــــيس تقلـــــق نومــــــك و مفيش مشكلة خالص لو حد بسببك ضاع .. و ف ثانية تبيع و تقوله وداع دي حاجات مَش مستاهلة عشانها تبوظ يومك بقي ليلي بيشبه لنهاري .. و الشمس بتشرق و بتغرب و الدنيا بتمشي وتتغير وأنا على حالي إحساس الوحدة الاجباري .. بقي هو الايد اللي تطبطب بقى ونسى وصاحبي و هو الحاجة الباقيالي سيبك انت".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنغام أغنية أنغام حلفونا أغاني أنغام 2023 حلفونا حلفونا ع الامانة اللى ف ایدینا حلفونا حلفونا
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: "عهر" الإعلام الخاص !!!
ما يطالعنا به الإعلام الخاص، سواء فى المقروء منه، أو المرئى، يحتاج من الإعلام الوطنى جهدًا خارقًا، لكى يواجه، الإسفاف، وهو بطبيعة الحال جاذب، للقراءة وللمشاهدة، لعدة أسباب منها الإثارة والخروج عن المألوف ورغم إستنكارنا للقراءة والرؤية، إلا أنه، مثير، ويدعوا لحب الإستطلاع، إن كان هذا المعنى مقبول لدى المتحفظين من المتلقين لهذا النوع من الإعلام.
إلا أن ما يثير العجب أن تكون " الغاية مبررة للوسيلة " مهما كانت "وضاعة" الأخلاق وإنعدام الذوق، وإنحلال الضمير، والعبث فى كل خلايا الوطن،والداعى أيضًا للعجب أن يتفنن هؤلاء السفهاء من الإعلاميين فى أن يزيدوا "البلة طين"، بأن يعكروا حتى بقعة المياه الصافية بإخراج "لدائن المعدة" "ووساخات الحظائر" "والعفن" لكى تكون فى صدارة مائدة الوطن، مثل حلقة (ياسمين الخطيب) مع المدعوة (هدير عبد الرازق) وكأن وطننا فقط، هو الذى يشمل أنشطة الشواذ، والعاهرات، وتجار المخدرات، والمتخلفون عقليًا إن كثرة أحداث السفه فى الإعلام الخاص، رغم إرتفاع نسبة المشاهدة، مع إرتفاع نسبة الإستنكار، لا تبيح أبدًا لمثقفى هذا البلد، أن يتركوا الأمور تذهب ببساطة كما جاءت، ولعل ما يثار الأن حول مسلسلات رمضان وإعادتها الآن على كثير من المحطات الفضائية والأرضية وما يثار حول ما جاء فيها من مضامنين وتعبيرات يتصدرها مجتمع العاهرات والمنحدرات من تسيب إجتماعى ومحاولة إظهار أن الإعلام موجه لدرء خطر،ودفع بأن تشخيص المرض
، وعلاجه، يأتى كأولوية إعلامية، قاصدًا الخير للمجتمع، هذا كله (نصب وتحايل)، لجذب إهتمام، وشد أنفاس، وسرقة محافظ "مالكى" هذه القنوات "وتعبئتها" فى نفس الوقت من كم من الإعلانات وصلت فى المدة المحددة للبرنامج إلى أكثر من 80%، والعشرون فى المائة من المساحة الزمنية، لمجموعة لقاءات متقطعة وليتها صادقة، بل أخيرًا، نجد أنها كاذبة، وملفقة، ولا تنتمى للحقيقة بأى شكل من الأشكال، وهذا لا ينفى وجود "عاهرات" فى بلدنا، ولكن اللى "إختشوا ماتوا" ولماذا مصر ؟؟؟؟ لماذا فقط مصر ؟ هى السوق، وهى المسرح للرزيلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أين دبى ؟؟؟؟، وأين بيروت ؟؟؟؟، وأين !! وأين !!؟
ولكن لأننا تسيبنا، وتحت سطوة الرغبة فى مزيد من الحرية، أصبحنا نقوم بدورين، دور " البورنو " على المسرح، ويقدمه السفهاء منا، ودور الشعب " والمتفرجين الغلابة، القاصرين " المشدوهين، بأتعس المناظر، وأعذبها فى "خمارات" سميت بإستديوهات الفضائيات، إن ما يحدث فى المحروسة، هو أننا، خلعنا "برقع الحيا" وخلينا "اللى ما يشترى يتفرج"...
ولسه !!!