أجريت قرعة ملحق التصفيات المؤهلة لبطولة يورو 2024 في ألمانيا، والتي تأتي بتنظيم يويفا، الاتحاد الأوروبي لكرة القدم. ينقسم الحدث إلى ثلاث مسارات، كل مسار يتكون من مباراتي نصف نهائي ومن ثم المباراة النهائية، حيث يتأهل الفريق الفائز في هذه المباراة للمشاركة في نهائيات يورو 2024.

المسار الأول: بولندا تواجه إستونيا وويلز يلتقي فنلندا

نصف نهائي (1): بولندا × إستونيانصف نهائي (2): ويلز × فنلنداالنهائي: يقام على أرض الفائز من نصف النهائي 1

المسار الثاني: 

نصف نهائي (1): الكيان الصهيوني × آيسلندانصف نهائي (2): البوسنة والهرسك × أوكرانياالنهائي: يقام على أرض الفائز من نصف النهائي 2

المسار الثالث: جورجيا تواجه لوكسمبورج واليونان تلاقي كازاخستان

نصف نهائي (1): جورجيا × لوكسمبورجنصف نهائي (2): اليونان × كازاخستانالنهائي: يقام على أرض الفائز من نصف النهائي 1

من المقرر أن تُقام مباريات نصف النهائي في 21 مارس 2024، بينما ستقام المباريات النهائية في 26 مارس 2024.

تتوقع أن تكون هذه المباريات حماسية ومثيرة، حيث يتطلع المنتخب الفائز في كل مسار إلى حجز مكان في البطولة الكبيرة يورو 2024.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم البوسنة والهرسك التصفيات المؤهلة ليورو 2024 أوكرانيا بطولة يورو 2024

إقرأ أيضاً:

أمل أم يتلاشى وهي تنتظر ابنها الذي فُقد وهو يحاول العبور إلى سبتة

منذ 18 يناير الماضي، لا يُعرف شيء عن عبد الإله عياد، الشاب المغربي الذي اختفى مع آخرين أثناء وجوده على متن قارب صيد، أجبر قبطانه الركاب على القفز إلى البحر قرب سبتة.

منذ ذلك اليوم، لم يظهر له أي أثر. تمر الأسابيع ووالدته لا تتوقف عن البحث عنه، تصلي من أجله، وتأمل في تلقي أخبار عنه، ولكن بلا جدوى.

أصيبت والدته بالمرض بسبب غياب أي معلومات. كل يوم تذهب إلى البحر باكية، داعيةً لعودة ابنها. مقطع فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي يجسد معاناتها، حيث أن عدم تلقي أي أخبار هو أقسى أنواع الألم بالنسبة لها.

عبد الإله عياد، البالغ من العمر 26 عامًا، كان يقيم في مدينة المضيق. استقل القارب مع مجموعة من المغاربة الذين توجهوا إلى منطقة سانتا كاتالينا في الساعات الأولى من 18 يناير.

كان يرتدي حذاءً رماديًا، قبعة سوداء، وبدلة رياضية من نفس اللون. وقد وفّرت عائلته هذا الرقم لأي شخص قد يكون لديه معلومات عنه: +212670516233.

مأساة لم تنتهِ بعد

لم يُكتب الفصل الأخير في هذه المأساة البحرية، حيث اختفى العديد من هؤلاء الأشخاص وكأنهم مُسحوا من خارطة الهجرة.

في الأيام الأولى، كانت الصحف تتناول قصصهم، وكانت عائلاتهم تستنجد للمساعدة، ولكن بعد مرور شهر ونصف، باتت قصتهم في طي النسيان.

وحدهم ذوو الضحايا لا يزالون يتذكرون، وبينهم تلك الأم التي تذهب إلى البحر كل يوم، تصلي من أجل ابنها، تناديه، وتطلب له السلامة.

وراء الإحصائيات والأرقام والأخبار، هناك مآسٍ حقيقية، هناك عائلات دُمرت بسبب وفيات ومآسٍ تتكرر باستمرار، ولا تتوقف عند هذه الحدود.

عن (إل فارو) كلمات دلالية المغرب سبتة لاجئون هجرة

مقالات مشابهة

  • مواعيد مباريات ربع نهائي كأس مصر
  • مواعيد وملاعب مباريات ربع ونصف نهائي كأس مصر
  • افتتاح ذا جولف لاونج وتكريم المنتخبات الوطنية للمراحل السنية
  • مفاجأة تنتظر 4.5 مليون موظف في الدولة بشأن مرتبات شهر مارس 2025
  • تأهل 5 فرق مدرسية إلى التصفيات النهائية المحلية المؤهلة لأولمبياد ‏المعلوماتية العالمي للفرق
  • وزارة التعليم تتوّج الفائز بكأس “فارس التعليم” 2025
  • أمل أم يتلاشى وهي تنتظر ابنها الذي فُقد وهو يحاول العبور إلى سبتة
  • ترامب يشير إلى احتمال تمديد الموعد النهائي لبيع تيك توك
  • 2030.. «ثلث العالم» في «المونديال»!
  • ترامب يمدد الموعد النهائي لبيع "تيك توك"