صحة غزة: مستشفيات شمال القطاع لا تعمل والمراكز الصحية تقدم الإسعافات الأولية فقط
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أكد مدير عام وزارة الصحة في غزة، أن كل مستشفيات شمال القطاع لا تعمل الآن وتوجد فقط مراكز صحية لتقديم الإسعافات الأولية، وذلك حسبما أفادت "القاهرة الإخبارية" في نبأٍ عاجل.
وبحسب القناة، فإن وزارة الخارجية الفلسطينية، قالت إن خطاب ازدواجية المعايير الدولية سقط أمام اختبار الإنسانية وحماية المدنيين الفلسطينيين.
واستُشهد وأصيب عشرات المواطنين في القصف الذي شنته طائرات الاحتلال الحربية على عدة منازل سكنية في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.
ويتعرض جنوب القطاع إلى سلسلة غارات جوية عنيفة، بالتزامن مع قصف مدفعي في المناطق الشرقية لمدينة خان يونس.
واستهدف الطيران الحربي الإسرائيلي أراضي زراعية غرب وشمال محافظة خان يونس، مع تواصل القصف المدفعي العنيف في المناطق الشرقية للمحافظة.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يلتقي المفوض العام لوكالة الأونروا في القاهرة
البنك المركزي السويدي يثبت أسعار الفائدة عند مستوى 4%
«نيويورك تايمز»: بايدن يضغط على إسرائيل لتقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين الفلسطينيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحداث غزة أخبار غزة أطفال غزة اخبار غزة حرب غزة حرب غزة 2023 شهداء غزة غزة غزة الآن غزة الآن مباشر غزة الان غزة اليوم غزة مباشر غلاف غزة قطاع غزة مستشفيات غزة وزارة الصحة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية
مستشار سابق لحميدتي كان ذكر ما معناه أن معركة الفاشر لن تكون بين الجيش والدعم السريع كقوات، لأن القبائل التي تقاتل مع الدعم السريع تفهم المعركة في الخرطوم على أنها ضد الجيش ولكن معركة الفاشر ينظر لها كمعركة بين الزغاوة الرزيقات، أي كقتال قبلي. وبقية القبائل التي تقاتل في الدعم السريع من مسيرية وقبائل جنوب دارفور لا داخل لها في هذا الصراع.
فزع الزرق سيكون فزعا قبليا من عشيرة حميدتي الأقرب. لن تكون معارك شمال دارفور هي معارك الدعم السريع المليشيا التي قاتلت في الخرطوم والجزيرة وسنار. هل يتصور أحد أن شخصا مثل البيشي أو كيكل حينما كان في المليشيا أو أبوشوتال سيذهب للقتال في شمال دارفور؟
نفس الأمر ينطبق على القادة من قبائل دارفور، جلحة أو قجة أو غيرهم.
عندما نقلت المليشيا الحرب إلى دارفور قلت إن الناس هناك لن ينظروا إلى الدعم السريع كقوة شبه نظامية ذات طابع قومي تمثل تطلعات ثورة ديسمبر أو تحالف قوى الإطاري ولكن سينظرون إليها كقبائل، ولا تستطيع المليشيا أن تتجاوز هذا الوضع في دارفور.
في شمال دارفور وبالذات خارج الفاشر، سيقاتل الدعم السريع كفرع من الرزيقات والكل هناك سينظر إلى الحرب على هذا أنها صراع رزريقات وزغاوة، ولا مكان للتوصيفات السياسية. أي أن الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية.
ولذلك ستسمعهم يتكلمون عن الفزع ولا يطالبون بارسال تعزيزات عسكرية من القيادة المركزية لدعم السريع.
حليم عباس