قال الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، إنّ الانتخابات الرئاسية الحالية لم تشهد إساءة متبادلة بين المرشحين أو تطاول مرشح على آخر، موضحًا أن~ الهيئة الوطنية للانتخابات أصدرت عدة محاذير بينها عدم الإساءة الشخصية.

وأضاف الخطيب خلال تقديمه برنامج «رسالة وطن»، المذاع عبر «راديو 9090»: «هذه الإساءات حدثت في انتخابات أخرى، لكن في هذه المرة نرى رقي، وانتقاد السياسات لا الأشخاص أمر جيد من أجل الحوار البناء».

بداية انتخابات المصريين بالخارج

وتابع الكاتب الصحفي أنّ انتخابات المصريين بالخارج ستبدأ في الثانية عشرة صباح الأربعاء 29 نوفمبر، موضحًا أنّ المصريين بالخارج يشاركون في الانتخابات بكثافة دائما.

ممنوعات الصمت الانتخابي

وأوضح أنّه يمنع مؤتمرات الانتخابات أو أي دعاية أو الحديث عن البرنامج الانتخابي لأي مرشح في فترة الصمت الانتخابي، مشددًا على أهمية الالتزام بالضوابط لضمان سلاسة العملية الانتخابية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أحمد الخطيب الانتخابات رسالة وطن

إقرأ أيضاً:

محكمة تركية ترفض الإفراج عن منافس أردوغان في الانتخابات الرئاسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رفضت السلطات القضائية في تركيا طلبا للإفراج عن رئيس بلدية إسطنبول السابق أكرم إمام أوغلو في انتظار نتائج محاكمته بتهمة الفساد، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية.

إمام أوغلو ، المرشح المُحتمل لمنافسة الرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المُقرر إجراؤها عام ٢٠٢٨، اعتُقل في ١٩ مارس، واحتُجز رسميًا بتهم فساد بعد أربعة أيام. وقد أثار اعتقاله وإقالته من منصبه احتجاجات في تركيا.


دوافع سياسية
 

يقول منتقدو أردوغان إن اعتقال إمام أوغلو له دوافع سياسية، إذ يُعتبر على نطاق واسع أقوى معارضي الرئيس التركي، وينفي المسؤولون الحكوميون هذا الاتهام، مؤكدين تطبيق سيادة القانون.

رفضت المحكمة الجنائية الابتدائية في إسطنبول الاستئناف الذي قدمه محامو إمام أوغلو، وقررت استمرار احتجازه، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية.

جادل محاموه بأن التحقيق في قضيته أُجري بما يخالف المعايير القانونية. ومن المتوقع أن يجددوا طلبهم بالاستئناف.


ورفضت المحكمة أيضا طلبات الاستئناف المقدمة لمراد أونغون - رئيس شركة إعلامية تابعة لبلدية إسطنبول ومساعد إمام أوغلو - إلى جانب طلبات الإفراج عن مشتبه بهم آخرين تم اعتقالهم بتهم الفساد، حسبما ذكرت وكالة الأناضول.

يُحتجز إمام أوغلو في سجن غرب إسطنبول. وهو مُتهم بتلقي رشاوى، وسوء السلوك الوظيفي، وتسجيل بيانات شخصية بشكل غير قانوني، والتلاعب في المناقصات. وينفي هذه التهم.

تجريده من شهادته الجامعية

في يوم اعتقاله، اختاره حزب الشعب الجمهوري بزعامة إمام أوغلو مرشحًا له للترشح للرئاسة في عام 2028، وأعيد انتخابه لقيادة إسطنبول العام الماضي لولاية ثانية، متغلبًا على مرشح من حزب العدالة والتنمية الحاكم بزعامة أردوغان.

جُرِّد إمام أوغلو أيضًا من شهادته الجامعية، مما عقّد قدرته على الترشح في انتخابات القيادة الوطنية مستقبلًا، مع أنه يحق له الطعن في هذا القرار. يُشترط الدستور التركي أن يكون الرئيس حاصلًا على تعليم عالٍ.

 

مقالات مشابهة

  • مفوضية الانتخابات تعلن عن نظام جديد لتحديد سقف الإنفاق الانتخابي
  • مفوضية الانتخابات تعلن قرب إصدارها نظاما لتحديد سقف الإنفاق الانتخابي
  • رومانيا تستعد لجولتين من الانتخابات الرئاسية .. تفاصيل
  • 20 مليار دولار خلال 7 أشهر| تحويلات المصريين بالخارج تُحفز الاقتصاد المحلي
  • 20 مليار دولار تحويلات المصريين بالخارج خلال 7 شهور بالسنة المالية 2024/2025
  • تعرف على خطوات التقديم بالطرح الجديد للمبادرة الرئاسية "سكن لكل المصريين 7"
  • اتحاد شباب المصريين بالخارج: زيارة الرئيس السيسي للكويت تعكس عمق العلاقات
  • محكمة تركية ترفض الإفراج عن منافس أردوغان في الانتخابات الرئاسية
  • لجنة انتخابات الصحفيين تؤكد الالتزام باتفاق المرشحين على موعد إجراء الانتخابات
  • رئيس انتخابات الصحفيين: اللجنة ملتزمة باتفاق المرشحين بعقد الجمعية العمومية في 2 مايو