اللواء محمود توفيق يبحث وزير أمن البوسنة سبل التعاون المشترك
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
استقبل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية نيناد نيشتش - وزير الأمن بجمهورية البوسنة والهرسك، والوفد المُرافق له خلال زيارته الرسمية لجمهورية مصر العربية.
اقرأ أيضاً: خدمات وزارة الداخلية الإلكترونية للمواطنين.. تعرف عليها
استعرض الجانبان خلال اللقاء أوجه التعاون بين أجهزة الأمن فى البلدين وأساليب تعزيزها بالإضافة لآخر المُستجدات فى القضايا الأمنية ذات الإهتمام المُشترك .
أعرب الوزير الضيف عن تقديره لأجهزة وزارة الداخلية المصرية ، كما صرح بأن زيارته تأتى فى إطار العلاقات الوثيقة بين البلدين ، مُؤكداً إهتمام بلاده بتعزيز قنوات الإتصال وتبادل الخبرات مع الأجهزة الأمنية المصرية فى مجالات مكافحة الإرهاب والجرائم المنظمة والمعلوماتية وجهود الإنقاذ لمواجهة الكوارث والأزمات ، مُشيداً بالقدرات والإمكانات التقنية والعلمية والتدريبية التى شاهدها خلال زيارته لعدد من قطاعات الوزارة.
ومن جانبه أعرب محمود توفيق - وزير الداخلية عن ترحيبه بزيارة وزير الأمن بجمهورية البوسنة والهرسك للقاهرة ، مؤكداً حرص وزارة الداخلية على مد جسور التواصل مع أجهزة الأمن بجمهورية البوسنة والهرسك فى ضوء علاقات الصداقة التى تربط البلدين ، مُشيراً إلى أهمية تعزيز آليات التعاون وترحيبه بتبادل الخبرات فى المجالات الأمنية محل الإهتمام المُشترك وتضافر الجهود لمُحاصرة وتقويض كافة الظواهر السلبية الناجمة عن الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها ومواجهة الكوارث والأزمات فى ظل التحديات الأمنية التى تفرضها الأوضاع الراهنة والتغييرات المناخية على الساحتين الإقليمية والدولية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الامن مكافحة الارهاب الجرائم المنظمة وزارة الداخلية جهود الانقاذ
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع وزير الخارجية الباكستاني العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سموه، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.