منصب جديد لنجم المغرب مع فريق مارسيليا الفرنسي
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
وصل اللاعب المغربي مهدي بن عطية إلى مدينة مارسيليا الفرنسية لاستلام منصبه الجديد بعد الاعتزال، وتم تعيينه مديرًا رياضيًا لنادي أولمبيك مارسيليا، وسيتم الإعلان رسميًا خلال الساعات القليلة القادمة.
مهدي بن عطية مرشح لمنصب جديدوأكدت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية أن اللاعب المغربي السابق لفريق يوفنتوس الإيطالي، والمنتخب المغربي، وقع على عقد منصبه الجديد مع الفريق الفرنسي.
وجاء هذا القرار من مسئولي فريق مارسيليا الفرنسي، وذلك بعد رحيل الإسباني خافيير ريبالتا، في شهر أكتوبر الماضي.
ويستعد فريق أولمبيك مرسيليا لمواجهة ستراسبورغ في الجولة القادمة من الدوري الفرنسي، يوم السبت القادم الموافق 25/11، في تمام العاشرة مساء بتوقيت القاهرة.
تدريبات قوية لـ محمد عواد في مران الزمالك مواجهات نارية.. نتائج قرعة ملحق تصفيات يورو 2024ويقع فريق أولمبيك مرسيليا في المرتبة العاشرة من الدوري الفرنسي ليج 1، وذلك برصيد 13 نقطة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بن عطية مهدي بن عطية الدوري الفرنسي مارسيليا مارسيليا الفرنسي
إقرأ أيضاً:
ماكرون يستعيد ذكريات تكريم البابا فرنسيس و زيارته إلى مارسيليا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أعقاب وفاة البابا فرنسيس، عبّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن تقديره العميق للبابا الراحل، وتعاطفه تجاه زيارة البابا إلى مارسيليا في سبتمبر 2023. وقال ماكرون: “بينما نقدم تكريمنا للبابا فرنسيس، أتأمل بعاطفة في زيارته إلى مارسيليا. كانت لحظة من الأخوة، لحظة من السلام والأمل، محفورة في قلب الأمة.”
زيارة مارسيليا.. لحظة تاريخية في العلاقات بين الكنيسة والشعب الفرنسي
كانت زيارة البابا فرنسيس إلى مارسيليا في سبتمبر 2023 حدثًا تاريخيًا بالنسبة لفرنسا، حيث اجتمع العديد من الفرنسيين من جميع الأعمار والخلفيات لتلقي رسالته عن السلام، الأخوة، والتضامن وكان البابا خلالها يروج لقيم المحبة الإنسانية التي ميزت سنوات حبريته.
ذكريات تدوم في الذاكرة الوطنية
تُعد هذه الزيارة إحدى اللحظات التي شكلت أثرًا عميقًا في الذاكرة الوطنية لفرنسا، مما يعكس العلاقة الوثيقة بين الكنيسة والشعب الفرنسي. وقد لاقت كلمة البابا في مارسيليا ترحيبًا كبيرًا، حيث سلط الضوء على الحاجة إلى التفاهم والتعاون بين مختلف الثقافات والأديان.
رئيس فرنسا يشارك في وداع البابا
كما أكد الرئيس الفرنسي على أهمية الدور الذي لعبه البابا فرنسيس في تعزيز العلاقات الدولية، مشيرًا إلى أنه كان صوتًا من أجل السلام والعدالة الاجتماعية. وأضاف ماكرون أنه رغم الحزن على وفاته، فإن البابا سيظل حيًا في القلوب والعقول، وخاصة في فرنسا حيث زرع بذور الأمل والمحبة.