الكرة المغربية تهيمن على جوائز MBR Awards للإبداع الرياضي
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
زنقة 20 | الرباط
توج المنتخب المغربي لكرة القدم بلقب الفريق العربي ضمن جائزة محمد بن الراشد ال مكتوم للإبداع الرياضي MBR Awards في دورتها الثانية عشرة، كما منحت جائزة المدرب العربي لمدرب المنتخب الوطني وليد الركراكي، فيما عادت جائزة الحكم العربي للحكمة الدولية بشرى كربوبي.
وجاء تتويج المنتخب الوطني بلقب الفريق العربي، بعدما تمكن من التأهل إلى الدور النصف نهائي من منافسات كأس العالم التي أقيمت بقطر نهاية السنة الماضية.
ومنحت اللجنة المنظمة لجائزة محمد بن الراشد ال مكتوم للإبداع الرياضي، جائزة المدرب العربي لوليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني الأول بعدما قاد ” أسود الأطلس” لنصف نهاية كأس العالم في نسخة قطر.
وتوجت الحكمة المغربية بشرى كربوبي بلقب الحكم العربي، بعدما تألقت السنة الماضية في العديد من المباريات التي قادتها في الدوري المغربي الاحترافي، الشيء الذي أهلها لقيادة مباراة نهاية كأس العرش بين فريقي الجيش الملكي والمغربي الرياضي التطواني، كما تم اختيارها من طرف الإتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا ضمن الحكام والحكمات الذين اداروا نهائيات كأس العالم للسيدات بكل من استراليا ونيوزيلندا وكأس العالم لأقل من 20 سنة.
وبرمجت اللجنة المنظمة لجائزة محمد بن الراشد ال مكتوم للإبداع الرياضي، حفل تتويج الفائزين، في 10 يناير 2024 بمدينة دبي بالإمارات العربية المتحدة.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: للإبداع الریاضی کأس العالم
إقرأ أيضاً:
الطائل من توقع “نهاية العالم”
لطالما شغلت نهاية العالم مخيلة الإنسان. فمن الأساطير السومرية والبابلية التي تحدثت عن طوفان عظيم يغرق الأرض إلى المعتقدات الإغريقية التي ربطت نهاية العالم بسلسلة من الكوارث الطبيعية، ظل هذا الهاجس يثير الفضول والخوف على مر العصور. ومع تطور العلم، تحول الحديث عن نهاية العالم من نطاق الأساطير إلى دائرة البحث العلمي. وبدأ العلماء يتحدثون عن تهديدات كونية مثل تحول الشمس إلى نجم أحمر عملاق يلتهم كوكبنا أو اصطدام كويكب بالأرض. في العقود الأخيرة، برزت قضية التغير المناخي كتهديد وجودي حقيقي يواجه البشرية. وبات واضحًا أن الأنشطة البشرية تؤثر بشكل كبير على المناخ، مما يهدد بتغيرات جذرية في النظام البيئي. لذا، خصص العدد الثامن عشر من ملحق جريدة عمان العلمي ملفًا خاصًا للوقوف على مؤشرات هذا الخطر وسبل مواجهته والتخفيف من آثاره. وحديثًا، حذر العلماء، ولعل أبرزهم ستيفن هوكينغ، من أن الذكاء الاصطناعي، إذا تطور بشكل غير متحكم به، قد يشكل خطرًا وجوديًا على البشرية. هذا الملف يفتح أبوابه في هذا العدد للتعرف على التطور المتسارع لهذا المجال وإمكانية توظيفه لتنمية الحضارة بدلاً من إنهائها. كما ساهم كتاب هذا العدد في استعراض مجموعة أخرى من الأخطار التي قد تهدد كوكبنا، مثل الكويكبات والأجسام الفضائية، والثقوب السوداء، والتجارب الفيزيائية النووية التي قد تخرج عن مسارها السلمي بقصد أو دون قصد. يناقشون كذلك أثر التغيرات المناخية التي يمر بها الكوكب على الموارد والمحاصيل الزراعية. قد تبدو هذه السيناريوهات بعيدة، إلا أن تسليط الضوء عليها ضروري لفهمها ولمعرفة الحلول التي يعمل العلماء على تطويرها للتخفيف من آثارها. قراءة ماتعة! |
13 درجة.. أقل حرارة سجلتها الإمارات اليوم في هذه المنطقة