مداهمات لشبكة عراقية لتهريب البشر في ألمانيا
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قبضت الشرطة الاتحادية في ألمانيا على مشتبه فيهما في حملة مداهمات كبرى ضد تهريب البشر في ولايتين ألمانيتين.
وقالت متحدثة باسم الشرطة الاتحادية اليوم الخميس إن الحملة تنفيذ لأمر اعتقال من الاتحاد الأوروبي.وأوضحت أن نحو 260 شرطيا شاركوا في المداهمات بولاية برلين وعددا من المدن في ولاية سكسونيا السفلى على رأسها هانوفر.
وحسب البيانات، فإن المحققين يستهدفون مهربين عراقيين يجلبون مهاجرين إلى ألمانيا مكدسين في شاحنات صغيرة عبر طريق البلقان.
???? In Germany, border controls implemented for 4 weeks:
- 43% of screened illegal migrants halted and returned at the border.
- 266 human traffickers and 329 drug smugglers apprehended.
- Execution of 670 arrest warrants.
Consider the implications over the past 20 years without…
ووفقاً لتصريحات المتحدثة باسم الشرطة، عثر على أدلة إثبات كثيرة. وأضافت أن المهمة الشرطية لا تزال مستمرة وأن تقييم الأدلة سيستغرق بعض الوقت.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ألمانيا
إقرأ أيضاً:
عملية طعن بجنوب ألمانيا وشولتس يطالب بعواقب فورية
بعد هجوم الطعن القاتل الذي وقع في مدينة أشافنبورغ بجنوب ألمانيا، اليوم الأربعاء، طالب المستشار الألماني أولاف شولتس السلطات بتوضيح سبب بقاء الجاني في البلاد.
واعتقلت السلطات في وقت سابق الأربعاء، مشتبها به، وهو رجل يبلغ من العمر 28 عاما ويحمل الجنسية الأفغانية، بعد وقت قصير من مهاجمته عدة أشخاص بسكين في قلب متنزه شهير يقع في وسط مدينة أشافنبورغ.
وأسفرت العملية عن مقتل شخصين، أحدهما رجل (41 عاما) والآخر طفل عمره عامان، وإصابة شخصين آخرين، وهما طفلة عمرها عامان ورجل عمره 61 عاما، بجروح خطيرة.
وأفادت معلومات حصلت عليها الوكالة الألمانية بأن الرجل كان يعاني اضطرابات نفسية وأنه كان مسجلا في الفترة الأخيرة في نزل للاجئين في المنطقة.
ونقل بيان عن شولتس قوله:" سئمت تكرار وقوع مثل هذه الأعمال العنيفة لدينا كل بضعة أسابيع من قبل أشخاص جاؤوا إلينا بالأساس بحثا عن الحماية. هذا النوع من التسامح الذي يفهم بشكل خاطئ غير مقبول تماما".
وأعرب شولتس عن مواساته للضحايا وأسرهم، ووصف الحادث بأنه "عمل إرهابي لا يصدق" وأضاف: "يجب أن تتخذ عواقب فورية بناء على ما تم التوصل إليه من نتائج، فالكلام وحده لا يكفي".
وبعد عملية الطعن صرح متحدث باسم الشرطة بأنه لم يتضح حتى الآن ما إذا كانت الجريمة ذات دوافع "إرهابية"، وقال :"تم بدء التحقيقات لمعرفة الدوافع"، وطلب عدم الانجرار وراء التكهنات، مؤكدا عدم وجود خطر يهدد سكان المنطقة حيث تم القبض على المشتبه به الوحيد.
إعلانواستبعدت الشرطة الاشتباه في شخص آخر كانت احتجزته في البداية، إذ تبين أنه شاهد فقط، وقالت الشرطة على منصة إكس :"يجري حاليا استجواب الشاهد".