انتعاشة فنية لـ غادة عادل.. أربعة أفلام ومسلسل
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تعيش الفنانة غادة عادل خلال الفترة الحالية انتعاشة فنية حيث تعاقدت أخيراً على المشاركة في بطولة فيلم “هيروشيما” بجانب محمد ممدوح، في تعاون هو الثاني لهما بعد فيلم “أهل الكهف”، والمقرر عرضه قريباً.
وكان قد عُرض لغادة عادل خلال الفترة الماضية فيلم “مرعي البريمو”، الذي عادت من خلاله للتعاون مع الفنان محمد هنيدي بعد أكثر من 23 عاماً على تقديمهما معاً فيلم “صعيدي في الجامعة الأمريكية”.
كما تواصل غادة تصوير مشاهدها في مسلسل “حالة خاصة” الذي يشاركه في بطولته الفنان طه الدسوقي، ويتكوّن من عشر حلقات لعرضه على إحدى المنصات الرقمية، وهو مسلسل كوميدي درامي من تأليف ورشة كتابة وإخراج عبدالعزيز النجار، وتدور أحداثه حول مجموعة من الأشخاص يتعرضون لعدد من المواقف والمفارقات والمشاكل التي تحدث في المجتمع في إطار كوميدي.
كما عُرض لغادة عادل فيلم “البطة الصفرا” الذي تشارك في بطولته الى جانب: محمد عبدالرحمن، صلاح عبدالله، أنوشكا، محمود حافظ، فرح الزاهد، إبرام سمير، حسن أبو الروس…، وهو من تأليف محمود عزت وإخراج عصام نصار. وتدور أحداثه في إطار لايت كوميدي، حول أزمة يتورط فيها باحث اجتماعي مع مجرمة خطِرة في أحد السجون، ويتعرّضان لمواقف تقلب الأحداث رأساً على عقب.
main 2023-11-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
زي النهارده.. إلغاء الخلافة العثمانية ونهاية أربعة قرون من الحكم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في مثل هذا اليوم، 3 مارس 1924، أسدل الستار رسميًا على الخلافة العثمانية بعد قرار مصطفى كمال أتاتورك بإلغائها، لتنتهي بذلك دولة امتدت عبر ثلاث قارات وحكمت العالم الإسلامي لأربعة قرون.
جاء القرار بعد خلع آخر السلاطين العثمانيين، السلطان محمد السادس عام 1922، ليتم لاحقًا طرد السلطان عبد الحميد الثاني وأسرته من البلاد، ومصادرة ممتلكاتهم، وإعلان تركيا دولة علمانية.
وخلال حكمها، شهدت الدولة العثمانية إنجازات بارزة، منها تشييد المساجد والمستشفيات والجسور، وإنشاء سكة حديد الحجاز في عهد السلطان عبد الحميد الثاني، وفتح القسطنطينية في عهد السلطان محمد الفاتح، بالإضافة إلى حماية المقدسات الإسلامية والحد من الهجرة اليهودية إلى فلسطين وسيناء.
رغم توسلات السلطانة سنيحة، ابنة السلطان عبد الحميد، بالبقاء في وطنها، تم نفيها مع 155 فردًا من العائلة العثمانية، حيث قضت بقية حياتها في فرنسا حتى وفاتها عام 1931، فيما توفي آخر سلاطين الدولة العثمانية عام 1944، لتطوى بذلك صفحة حكم امتد لقرون.