نادي الوحدة السعودي يتوصل لاتفاق مع الدولي المغربي جواد الياميق
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن نادي الوحدة السعودي يتوصل لاتفاق مع الدولي المغربي جواد الياميق، كشفت صحيفة 8220;الرياضية 8221; السعودية أن إدارة نادي الوحدة توصلت إلى اتفاق مع المغربي جواد الياميق نجم منتخب المغرب، وأحد أعمدته في كأس .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نادي الوحدة السعودي يتوصل لاتفاق مع الدولي المغربي جواد الياميق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت صحيفة “الرياضية” السعودية أن إدارة نادي الوحدة توصلت إلى اتفاق مع المغربي جواد الياميق نجم منتخب المغرب، وأحد أعمدته في كأس العالم 2022، ولاعب نادي بلد الوليد الإسباني، لتمثيل الفريق الأول لكرة القدم خلال موسم 2023-2024.
وأفادت الصحيفة بأن المدافع المغربي البالغ 31 عاما، سيكلف خزائن الوحدة 1.2 مليون يورو لشراء عقده، فيما سيحصل على مبلغ 2.5 مليون يورو عن العام الواحد.
وأضافت أن إدارة الوحدة شرعت في تسريع خطواتها لسد احتياجات الفريق قبل بداية الموسم، ومن أجل لحاق المدرب بالفريق في تحضيراته للمنافسات الجديدة، مع الوصول إلى أول أيام الفحوص الطبية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبيرة: إيران تسعى لاتفاق يخفف العقوبات ويجنبها التصعيد
أكدت الدكتورة هدى رؤوف، الخبيرة في المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن إيران تدرك بوضوح النهج المزدوج للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الذي يجمع بين الضغط العسكري والتفاوض السياسي، وهو ما يجعلها حريصة على التوصل لاتفاق لتفادي تصعيد قد يسمح لإسرائيل بالتحرك عسكرياً ضدها.
وأضافت رؤوف، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إيران أبدت استعداداً للدخول في مفاوضات غير مباشرة مع الولايات المتحدة، لكنها ما زالت ترفض الشكل المباشر للمفاوضات، مشيرة إلى أن حسابات طهران تركز على استغلال فترة إدارة ترامب لإبرام اتفاق جديد يخفف من حدة العقوبات ويجنبها أي عمل عسكري محتمل.
وحول الدور الإقليمي، أوضحت أن إيران تعتمد بشكل كبير على أذرعها المسلحة في المنطقة، إلا أن هذه الأذرع تراجعت قوتها في السنوات الأخيرة بسبب الضربات الإسرائيلية المتكررة، ما يضعف قدرة إيران على المناورة العسكرية ويزيد من اعتمادها على الدبلوماسية الإقليمية وتحسين علاقاتها مع دول عربية مثل مصر والسعودية والإمارات لتجنب العزلة.
وأكدت أن طهران منفتحة على التنازلات، لكن في حدود ما لا يمس جوهر سياساتها الدفاعية والإقليمية، في حين يسعى ترامب إلى اتفاق أقوى وأشمل من الاتفاق النووي لعام 2015، مدفوعاً بعقلية «رجل الأعمال» الذي يريد أقصى مكاسب بأقل تنازلات.
اقرأ أيضاًهل تضرب أمريكا إيران؟ «مصطفى بكري» يكشف مستقبل الصراع في الشرق الأوسط «فيديو»
«الرئيس الإيراني»: لا نبحث عن الحرب لكننا لن نتردد في الدفاع عن سيادتنا
الرئيس السيسي يؤكد هاتفيًا لنظيره الإيراني حرص مصر على خفض التصعيد الإقليمي