واشنطن تأمل ألا يؤثر تسليم الذخائر العنقودية إلى كييف على الدعم المقدم من الدول الأخرى
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن واشنطن تأمل ألا يؤثر تسليم الذخائر العنقودية إلى كييف على الدعم المقدم من الدول الأخرى، وقال ميللر لا نعتقد أن هذه القضية قادرة على إثارة الانقسام في الوحدة مع حلفائنا وشركائنا، نعتقد أيضًا أن هذا القرار غير قادر على التأثير على الدعم .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات واشنطن تأمل ألا يؤثر تسليم الذخائر العنقودية إلى كييف على الدعم المقدم من الدول الأخرى ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال ميللر:"لا نعتقد أن هذه القضية قادرة على إثارة الانقسام في الوحدة مع حلفائنا وشركائنا، نعتقد أيضًا أن هذا القرار غير قادر على التأثير على الدعم الإضافي لأوكرانيا من قبل مختلف البلدان".وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت، الجمعة الماضية، موافقتها على تزويد كييف بالذخائر العنقودية، التي تلقى تنديدًا واسعا لتسببها في قتل وتشويه المدنيين، إذ تعارض منظمات حقوقية مثل هذه الخطوة.كما عهدت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) بإمداد أوكرانيا بذخائر عنقودية ذات فعالية كبيرة.من جانبها، أكدت روسيا أن تزويد الولايات المتحدة نظام كييف بالذخائر العنقودية، سيشكل خطوة أخرى نحو التصعيد، يهدف إلى إطالة أمد الأزمة.يشار إلى أن الذخائر العنقودية محظورة بموجب اتفاقية دولية صادقت عليها 123 دولة، (لا تشمل هذه الدول، الولايات المتحدة وأوكرانيا)، نظرا لخطورتها، حيث تنثر "قنابل صغيرة" عبر مناطق شاسعة يمكن ألا تنفجر عند الاصطدام، لكنها قد تشكل خطرًا طويل الأجل، على غرار الألغام الأرضية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الدعم
إقرأ أيضاً:
“واشنطن بوست” تقرأ دلالات عقد القمة العربية في رمضان
القاهرة – ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن عقد القمة العربية خلال شهر رمضان، كان دليلا على الإلحاح والإصرار الذي يسارع به القادة في الشرق الأوسط لمنع خطة ترامب من أن تؤتي ثمارها.
وقالت الصحيفة: “وافق رؤساء الدول وكبار المسؤولين من جامعة الدول العربية التي تضم 22 دولة على اقتراح مصري لخطة إعادة إعمار تدريجية لغزة من شأنها أن تبقي الفلسطينيين هناك مع إبعاد حماس عن أي دور حاكم وإعادة السلطة الفلسطينية في نهاية المطاف إلى السلطة”.
وستستمر الخطة البالغة 53 مليار دولار، والتي تم وضعها في وثيقة من 91 صفحة حصلت عليها صحيفة “واشنطن بوست”، في ثلاث مراحل، من فترة أولية تركز على إزالة الأنقاض إلى إعادة بناء أكثر شمولا للمجتمعات والبنية التحتية على مدى خمس سنوات.
وتقترح نقل الفلسطينيين بين سبعة مواقع بها مساكن مؤقتة بينما يتم إعادة بناء أجزاء من الجيب بشكل متسلسل.
وتقول الوثيقة إن مصر والأردن ستتولى زمام المبادرة في تدريب قوة شرطة فلسطينية، “لتمكين السلطة الفلسطينية من العودة إلى واجباتها الحاكمة في قطاع غزة”.
وقال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط للمشاركين في القمة إن الشعب الفلسطيني “لديه الحق في العيش بسلام على أرضه.. لا يمكننا قبول المشاريع والرؤى الأمريكية غير القانونية في المنطقة”.
من جهتها انتقدت وزارة الخارجية الإسرائيلية جامعة الدول العربية يوم أمس الثلاثاء، قائلة إن بيانها المشترك النهائي “متجذر في وجهات نظر عفا عليها الزمن”.
وبموجب الخطة التي تم تبنيها أمس الثلاثاء، فإن “لجنة إدارة غزة” المكونة من خبراء تكنوقراط سوف تشرف على الأشهر الستة الأولى من فترة “التعافي المبكر”.
وخلال المرحلة الأولية، ينبغي أن تبدأ المفاوضات المباشرة بين إسرائيل وممثلي الفلسطينيين حول “قضايا الوضع النهائي”، بما في ذلك الحدود الإقليمية ووضع مدينة القدس المتنازع عليها، كما جاء في نص الخطة.
ويدعو البيان الختامي للقمة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى نشر قوات حفظ سلام دولية في غزة والضفة الغربية لتعزيز الأمن “للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي”.
ويتجاهل الاقتراح قضية الأسلحة التي يحتفظ بها المسلحون الفلسطينيون، في حين يؤكد على أن “الأفق الواضح والعملية السياسية الموثوقة” لتقرير المصير الفلسطيني شرط أساسي لنزع السلاح.
إن قضية ما سيحدث لحماس وخاصة أسلحتها تشكل واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدال في المناقشات حول مستقبل غزة.
وتصر إسرائيل وحلفاؤها على ضرورة القضاء على حماس باعتبارها تهديدا عسكريا، وفي الوقت نفسه، قال زعماء حماس مؤخرا إن المجموعة لن تلقي سلاحها.
لقد عبر البيان الختامي للقمة عن “رفض الدول الأعضاء القاطع لجميع أشكال العنف والتطرف والإرهاب” التي تتعارض مع القانون الدولي ولكن هذا لا يستبعد حق الفلسطينيين في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، وفقاً لدبلوماسي عربي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة الدبلوماسية الحساسة.
وأكد الاجتماع أيضا “الموقف العربي الجماعي الذي يرفض التهجير تحت أي مسمى”.
وتنظر كل من مصر والأردن إلى التدفق الكبير للفلسطينيين إلى أراضيهما باعتباره تهديدا وجوديا.
وعقدت القمة العربية الطارئة التي دعت إليها مصر بطلب من دولة فلسطين وبتنسيق مع مملكة البحرين (الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة) ردا على الخطة التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 25 يناير الماضي للترويج لمخطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن وهو ما رفضته البلدان وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.
المصدر: واشنطن بوست
Previous ليبيا والعراق تبحثان توقيع مذكرة تفاهم في الإدارة المحلية Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results