يرتدي تيشيرت أزرق وبنطال أحمر.. صلاح يشعل السوشيال ميديا بأحدث ظهور له
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
تصدر صلاح موقع السوشيال ميديا فى أحدث جلسه تصوير له إلى جانب رافائيل لياو لاعب ميلان الإيطالي ونجم واشنطن سبيريت ترينيتي رودمان..حيث تتعاون اكبر شركات الموضة مع محمد صلاح من أجل الترويج لمنتجاتها ..واشعل صلاح السوشيال ميديا بهذا الظهور الأنيق.
وظهر صلاح وهو يرتدي ، تعويذة الفراعنة، وسترة كلاسيكية زرقاء مع بنطال رياضي أحمر وشعار منقوش ، ويبدو وكأنه في المنزل تمامًا.
لا تجمع هذه المجموعة بين علامتين تجاريتين معروفتين فحسب، بل تضم أيضًا بعضًا من لاعبي كرة القدم الأكثر أناقة من الذكور والإناث في أديداس.
تعتبر البدلات الرياضية والبلوزات ذات الأكمام الطويلة ذات الأكمام الطويلة والقمصان ذات الرسومات وبعض أشكال أحذية ثقيلة مجرد عدد قليل من المنتجات المدرجة في المجموعات الملونة.
وإليكم الصور
صلاح محمد صلاح
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح لاعب ليفربول لاعب كرة القدم جلسة تصوير صلاح
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري يوضح طريقة تربية الأبناء في ظل انتشار وسائل السوشيال ميديا
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، على أن التربية الدينية السليمة للأطفال في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم، وانشغال الأبناء بالأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يتطلب من الأب والأم أن يكونا قدوة حسنة لأبنائهم في كل جوانب الحياة، بما في ذلك القيم والأخلاق.
وقال الدكتور القصبي، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج البيت، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: «الطفل في صغره كالعجينة التي يمكن تشكيلها كما نشاء، والأبناء هم صناع المستقبل، وهم من سيحملون لواء التغيير والتطور في الغد، لذا يجب أن تبدأ تربية الأبناء منذ الصغر على القيم والمبادئ التي تعزز من شخصياتهم في المستقبل«.
وأوضح: لا يمكن للأب أن يُعلم أبنائه الأخلاق وهو بعيد عنها، كما أن الأم يجب أن تكون قدوة في التطبيق العملي لما تعلمه لأبنائها، ومن المهم أن يتعلم الأبوان حقوق الأبناء وكيفية رعايتهم في جميع جوانب حياتهم، مثلما يرعونهم في الطعام والشراب.
وأشار أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، إلى أن القرآن الكريم يلعب دورًا مهمًا في تربية الأبناء، حيث يُعلمهم الأخلاق والآداب والمعاملات، ولا نحتاج أن يكون أبناؤنا حافظين للقرآن بالكامل، لكن يجب أن نتعلمهم الآيات التي تخص حياتهم وتُساعدهم في فهم القيم الدينية.
وشدد على ضرورة عدم ترك الأبناء عرضة لوسائل التكنولوجيا الحديثة دون إشراف، قائلاً: «يجب أن نحيط بأبنائنا ونُعطيهم بدائل طيبة، مثل الرياضة والأنشطة التي تنمي جسدهم وعقلهم، فلا يمكن أن نترك الأبناء لتعلم ما يريدون من خلال الإنترنت والتكنولوجيا دون توجيه من الوالدين.
وأضاف: الأبناء أمانة في أعناقنا، ويجب على كل أب وأم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم، فالله سيسألنا عنهم يوم القيامة.