ثقافة وفن، سمكمكينو فى مثلث برمودا علي مسرح الأنفوشى ،يقدم مسرح الطفل بقصر ثقافة الأنفوشى مسرحية سمكمكينو فى مثلث برمودا يومياً حتى يوم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «سمكمكينو فى مثلث برمودا» علي مسرح الأنفوشى ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

«سمكمكينو فى مثلث برمودا» علي مسرح الأنفوشى 

يقدم مسرح الطفل بقصر ثقافة الأنفوشى مسرحية «سمكمكينو فى مثلث برمودا» يومياً حتى يوم ١٣ من يوليو الحالى على المسرح الكبير ضمن عروض مسرح الطفل بالهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيونى.

العرض غنائى استعراضى يعتمد على تقنية المسرح الأسود، ويعد الجزء الثانى من سمكمكينو الذى سبق عرضه العام الماضى، وتدور أحداثه داخل أعماق البحار حول السمكة المشاغبة سمكمكينو التى ترغب فى الانضمام إلى مجموعة من الأسماك فى رحلة إلى بورتوريكو بالقرب من أمريكا الشمالية، ولكن ترفض السمكة الأم خوفاً على السمكة الصغيرة من الضياع.

وبعد ضغط من المجموعة توافق السمكة الأم على ذهاب سمكمكينو إلى الرحلة ولكنها لا تتبع تعليمات المدربة وتنفصل عن أصدقائها لتصل إلى مكان يوجد به اتجاه للذهاب إلى بروتوريكو والآخر إلى مثلث برمودا ولا تعرف سمكمكينو أين تذهب وتتسبب فى تبديل الاتجاهات فتصل الرحلة إلى مثلت برمودا بدلاً من الجهة المقصودة، ومن هنا تبدأ المغامرات.

العرض بطولة ٣٣ طفلاً وبمشاركة النجمة لوسيندا سليمان بطلة فيلم بيت الروبى، تأليف عبير سعد، أشعار وألحان محمد مصطفى، إهداء أداء صوتى الفنان القدير رضا إدريس، استعراضات نرمين الباشا، تصميم ديكور أمانى سمير، تنفيذ ديكور إنجى عز الدين، إسراء عز الدين، نور رجب، نور صلاح، نبيلة نور، السيد أحمد، ملابس عروسة البحر تصميم والتنفيذ علا جابر، تصميم الدعاية هبة حمدى، مساعد الإخراج سارة ممدوح، مخرجان منفذان ممدوح حنفى ومهند مختار، تجهيزات الصوت محمد منصور وجاسر الفرن، تجهيزات الإضاءة مصطفى العطار وأحمد الفرن وإخراج رنا بركات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عزت زين: المسرح فى ازدهار ولكنه يحتاج للدعاية

تكريمى بالمهرجان القومى للمسرح تكريم للثقافة الجماهيرية والمسرح المدرسى المواهب لا تولد فى القاهرة فقط ويجب البحث عنها فى الأقاليم 

 

حامل راية الدفاع عن المسرح المدرسى والثقافة الجماهيرية، أحد عشاق المسرح بلا منازع، مسيرته الفنية والمسرحية تمتد لخمسين عاماً من العطاء الفنى، الفنان القدير عزت زين، عشق المسرح منذ الصغر، ترك عمله حباً فى المسرح، لم يترك مسرحاً فى الفيوم، إلا وعمل به بداية من المسرح المدرسى أو مسرح الأندية أو مسارح مراكز الشباب، مرورًا بعروض الثقافة الجماهيرية، التى جرى اعتماده فيها كمخرج عام ١٩٨٤، ليخرج منذ ذلك التاريخ قرابة 40 مسرحية، تتنوع بين المسرح المصرى والعربى، أسس فرقة مسرح جامعة الفيوم، التى شارك من خلالها فى الكثير من المهرجانات. 

شارك فى سبعة أعمال مسرحية كمحترف من أبرزها « قواعد العشق الأربعون» ومسرحية «مش روميو وجوليت»، فضلًا عن مشاركته فى العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية، كان آخرها مسلسل «رحيل» و«الحشاشين» و«بيت الرفاعى» والعديد من الأعمال الأخرى. 

«الوفد» التقت الفنان عزت زين، الذى تحدث معنا عن المسرح والثقافة الجماهيرية والمسرح المدرسى، ومسيرته الفنية. 

فى البداية قال الفنان عزت زين، إن المسرح فى الوقت الحالى بدأ يزدهر من جديد، وهناك إنتاج لأعمال كثيرة فى المسرح، ولكنّ هناك أعمالاً تحتاج إلى دعاية قوية لجذب الجمهور إليها، مضيفاً أن هناك أعمالاً رائعة نكتشفها فقط فى المهرجانات المسرحية، نتيجة لعدم قدرتهم على عمل دعاية للعرض، مؤكداً أن الدولة تسعى بكل الطرق لتوفير كل احتياجات المسرح فى إطار الميزانيات المتاحة، مضيفاً أن الحركة المسرحية مليئة بالعديد من الفنانين البارعين والكتاب والمخرجين الواعدين. 

وأوضح أنه على الدولة الاهتمام بالمسرح المدرسى والثقافة الجماهيرية، مؤكدًا أن عدم الاعتناء بالمسرح الإقليمى كارثة، موضحاً أن المؤسسات الثقافية يوجد بها استعلاء على المسرح المدرسى، وهناك أشخاص يدعون أنهم حريصون على المسرح المدرسى، ويهتمون به، ولكن فى الحقيقة هم يحتقرونه، ودائمًا ما يتم وصف أى عمل سيئ بأنه «مسرح مدرسى»، لكن الحقيقة هناك قامات كبيرة سواء فى المسرح المدرسى أو فى الثقافة الجماهيرية، ولم يُلق الضوء عليهم بما يستحقون، كما أن المواهب لا تولد فى القاهرة فقط، ولكن المواهب تظهر فى كل المحافظات من وجه قبلى إلى كل وجه بحرى، وإذا كانت هناك أزمة فأزمتنا الحقيقية فى المسرح هى عدم الاعتناء بالمسرح المدرسى. 

وطالب الجهات المعنية والمسؤولة عن المسرح بالاهتمام بجمهور الأقاليم، لكون جمهور القاهرة لديهم منافذ ثقافية كثيرة مثل المسرح القومى ومسارح عديدة، بينما شباب وجماهير الأقاليم ليس أمامهم أماكن ثقافية مثل الموجودة بالقاهرة، لافتاً أن قصر الثقافة فى الفيوم مغلق منذ سنتين، وأن غالبية الفنانين عندما تأتى لهم فرصة للخروج من الأقاليم، يرحبون بشكل قوى، ولكنه حدث معه العكس، وتمسك بالعمل فى مسرح الأقاليم بالفيوم، وممثلو الأقاليم لن يتكرروا.

وأوضح أنه من عشاق المسرح المدرسى والثقافة الجماهيرية، لافتاً أنه فى البداية عمل فى شركة مصر للشرق الأوسط، ووجد أن العمل بها حمل كبير والعمل فى القطاع الخاص يأخذ كل طاقته، ودائماً كان قراره على الأسس التى تقربه أو تبعده عن المسرح من عدمه، مضيفاً أن مسرح الثقافة الجماهيرية مظلة فنانى الأقاليم منذ قرابة ٦٠ عامًا، وعاصر فترة من فترات ازدهار المسرح المصرى، وتعاقب عليه كبار المسرحيين، تخطيطًا أو متابعة أو إخراجًا مسرحيًا، وعرف أسماء مثل سعد الدين وهبة ومحمد سالم وحمدى غيث وكرم مطاوع وسعد أردش وحسن عبدالسلام وعبدالرحمن الشافعى، وغيرهم الكثير.

كما حدث توسع فى تكوين الفرق المسرحية، ومدها بالمخرجين وميزانيات الإنتاج، وكان وراء كل ذلك السعى لتحقيق مبدأ العدالة الثقافية، والإيمان بدور الثقافة والفن فى بناء وتنمية الإنسان، لكن الصورة الآن ومنذ سنوات طويلة غير ذلك، فى مسرح الثقافة الجماهيرية يتقلص وينحصر تأثيره، وهو مستمر فقط بحكم ماضيه، مضيفاً أن هذا المسرح فى حاجة إلى اهتمام حقيقى بدوره، واكتشاف وتنمية المواهب التى تولد فى الأقاليم. 

وأكد أنه مؤمن بضرورة الانتساب إلى حركة مسرحية جادة ومؤثرة فى مصر، وبأن القاهرة ليست كل مصر، والأقاليم يجب ألا تكون على الهامش ومحرومة من الخدمة الثقافية والفنية، وإلا أصبحت أكبر خطر على العاصمة.

وعن تجربة المشاركة فى عرض «مش روميو وجولييت»، أكد أنه سعيد جداً، لمشاركة نجم كبير ومطرب عظيم مثل على الحجار، ونجوم مثل رانيا فريد شوقى، ومحمد عادل، والمخرج العظيم عصام السيد، ومشاركة مواهب عديدة فى العمل، لافتاً أن المسرحية تتوافر فيها كل عناصر الجذب، لذا أعتبر نفسه محظوظًا بالمشاركة فيها. 

ووصف تكريمه بالمهرجان القومى للمسرح المصرى فى دورته السابعة عشرة، حدثاً لن يتكرر، مضيفاً أن تكريمه هو تكريم للثقافة الجماهيرية وللمسرح المدرسى الذى يعتز بهم، واصفاً التكريم هو تقدير لرحلته التى تمتد لخمسين عامًا، فى المسرح، طالبًا وإخصائيًا للمسرح، وفى مسارح مراكز الشباب والأندية والثقافة الجماهيرية، وممثلًا ومخرجًا. 

وأوضح أن أكثر أعماله التى يعتز بها هى «قواعد العشق الأربعين» لكون شخصيته كانت ثرية وعاش مع الشخصية لمدة طويلة.

 

 

مقالات مشابهة

  • عزت زين: المسرح فى ازدهار ولكنه يحتاج للدعاية
  • اشتباكات متواصلة بين قوات طارق صالح ومجاميع قبلية في الوازعية غرب تعز
  • أسرار غامضة في حياة الجميلة المفقودة في مثلث برمودا.. ماذا حدث لثيودوسيا؟
  • تسريبات تكشف عن التغيير المتوقع في تصميم Pixel 9a
  • مقطع فيديو يستعرض تصميم حافظة هاتف Galaxy S25 Ultra
  • نائب رئيس تنفيذ الاكتتابات العامة بـ"أوكيو": تصميم شريحيتن لفئة الأفراد في هيكلة الطرح
  • بيع كوب في مزاد بإنجلترا بمبلغ خيالي بسبب «تصميم فريد من نوعه».. ما قصته؟
  • صور تستعرض تصميم الشاشة المميزة بإنحناء micro في هاتف Vivo X200
  • تصميم جديد لـ Google Shopping يبدو مختلف تمامًا عن البحث
  • صور حية تكشف عن بعض من ملامح تصميم Huawei Mate 70 Pro