متفرقات، 5 خضروات لخفض الكوليسترول أبرزها القرنبيط،5 خضروات لخفض الكوليسترول أبرزها القرنبيط تعبيرية يعد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 5 خضروات لخفض الكوليسترول.. أبرزها القرنبيط، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

5 خضروات لخفض الكوليسترول.. أبرزها القرنبيط
5 خضروات لخفض الكوليسترول.. أبرزها القرنبيط تعبيرية

يعد الاعتناء بقلبك أمرًا بالغ الأهمية، وقد يمثل تحديًا أيضًا في كثير من الأحيان بعد كل شيء، هناك العديد من العوامل مثل قلة النشاط البدني ، والسمنة ، والنظام الغذائي السيئ ، وارتفاع ضغط الدم ، وارتفاع الكوليسترول الذي يمكن أن يعرض قلبك للخطر ولكن من بين كل هذه العوامل ، فإن أحد عوامل الخطر الرئيسية هو ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم.

فيما يلي 5 خضروات يمكن أن تقلل من الكوليسترول السيئ:

 البروكلي

البروكلي غني بالألياف القابلة للذوبان ، مما يجعله غذاء ممتازًا للتعامل مع ارتفاع الكوليسترول. يتم تحميله بالعديد من العناصر الغذائية ومركب غني بالكبريت يسمى سلفورافان ، والذي يساعد أيضًا في تقليل مستويات الدهون الثلاثية. في الجهاز الهضمي ، ترتبط الألياف الموجودة في البروكلي بالأحماض الصفراوية ، مما يجعل من السهل على أجسامنا طرد الكوليسترول.

اللفت

البوتاسيوم والألياف وحمض الفوليك والكالسيوم ليست سوى عدد قليل من المكونات الصحية للقلب الموجودة بكثرة في اللفت عن طريق خفض مستويات LDL ، يمكن أن يقلل من فرصة الإصابة بأمراض القلب. بالإضافة إلى وجود الكثير من الفيتامينات ، يحتوي اللفت على الكثير من اللوتين. بصفته زانثوفيل ، من المعروف أن اللوتين يخفض مستويات الكوليسترول في الدم عن طريق منع تراكمه في الجسم.

القرنبيط

يحتوي القرنبيط على الكثير من الستيرولات النباتية ، وهو نوع من الدهون يمنع الأمعاء من امتصاص الكوليسترول. يساعد السلفورافان الموجود في القرنبيط أيضًا على خفض مستويات الكوليسترول في الدم ، مما يحافظ على الشرايين خالية من تراكم الدهون.

الفجل

الفجل هو مصدر ممتاز للأنثوسيانين الذي يخفض مستوى LDL لدينا. بالإضافة إلى ذلك ، يمنع الالتهاب في الأوردة والشرايين. إن كونك غنيًا بالمعادن مثل الكالسيوم والبوتاسيوم وكذلك مضادات الأكسدة سيساعد في خفض ضغط الدم المرتفع ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. يحتوي الفجل على الألياف الغذائية التي تخفض مستويات الكوليسترول الضارة وتقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب.

جزر

يستفيد قلبنا كثيرا من الجزر يحول الجسم مادة بيتا كاروتين الموجودة فيه إلى فيتامين أ. يساعد بيتا كاروتين على تنشيط BCO1 ، مما يخفض مستويات الكوليسترول في الدم ويمنع الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يغير استهلاك الجزر إفراز حمض الصفراء وامتصاص الكوليسترول وحالة مضادات الأكسدة ، مما يدافع في النهاية عن قلوبنا. يحتوي الجزر في الغالب على ألياف قابلة للذوبان في شكل بكتين. ينخفض ​​مستوى الكوليسترول في الدم بسبب الألياف القابلة للذوبان لأنها تمنع الجهاز الهضمي من امتصاص الكوليسترول.  

الكلمات الدالة : النشاط البدني خضروات القرنبيط صحة القلب

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکثیر من

إقرأ أيضاً:

من الإقلاع عن التدخين إلى الرياضة.. طبيب يقدم خطة وقائية للحفاظ على القلب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور محمد صلاح مصيلحي، استشاري أمراض القلب والأوعية الدموية، أن هناك العديد من العادات السيئة التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على صحة القلب، بما فيها اضطرابات النوم، مثل الأرق وانقطاع التنفس أثناء النوم، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم والسمنة والسكري، وكلها عوامل خطر للإصابة بأمراض القلب. يمكن أن يؤدي سوء نوعية النوم ومدته إلى زيادة هرمونات التوتر، مما قد يساهم في حدوث مشاكل في القلب.

وأكد "د. مصيلحي" أن التدخين يعد من أهم عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، فهو يدمر بطانة الشرايين، مما يؤدي إلى تراكم المواد الدهنية (تصلب الشرايين) وتضييق الشريان. وهذا يمكن أن يسبب الذبحة الصدرية، والنوبات القلبية، أو السكتات الدماغية. حيث يزيد التدخين أيضًا من خطر الإصابة بجلطات الدم، التي يمكن أن تمنع تدفقه إلى القلب. حتى لو كان المريض لا يدخن، مشيرًا إلى أن التعرض للتدخين السلبي يمكن أن يضر قلبه أيضًا، فهو يمكن أن يسبب سرطان الرئة وأمراض القلب والسكتة الدماغية. وقد يزيد أيضًا من خطر الإصابة بأنواع أخرى من السرطان ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD).

وينصح "د. مصيلحي" مرضاه دائمًا الالتزام بنظام غذائي صحي باعتباره عامل تمكين رئيسي لصحة الجسم والعقل. مشيرًا إلى أن الغذاء له تأثير كبير على صحة القلب، فالأطعمة المصنعة مثل وجبات الميكروويف أو أي شيء يحتوي على سكر مكرر تضر بصحة القلب، خاصة عند تناولها بكميات كبيرة. حيث تعمل الدهون المشبعة والمتحولة على رفع مستويات كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، أو الكوليسترول الضار، وانخفاض مستويات كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL)، وهو الكوليسترول الجيد.

وأضاف "د. مصيلحي" أنه لا تتأثر صحة القلب بالكوليسترول فحسب، لأن استهلاك الكثير من السكر المضاف سواء كان في المشروبات الغازية والبسكويت أو الأطعمة المصنعة يشكل عامل خطر رئيسيًا للإصابة بأمراض القلب. ويمكن أن يؤدي تناول السكر المضاف إلى ارتفاع ضغط الدم، والإصابة بالالتهابات في الجسم وزيادة الوزن، ناهيك عن الإصابة بمرض السكري وأمراض الكبد الدهنية وجميع الحالات التي يمكن أن تزيد من فرص الإصابة بنوبة قلبية.

وقدم الدكتور مصيلحي عدة نصائح بعد أن أوضح أن أمراض القلب هي سبب رئيسي للوفاة، مشيرًا إلى أنه لا يمكننا تغيير بعض عوامل الخطورة، مثل السيرة المرَضية للعائلة أو نوع الجنس عند الولادة أو العمر، لكن هناك العديد من الخطوات الأخرى التي يمكن من خلالها تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.

كما أضاف أن ممارسة النشاط البدني لمدة 30 إلى 60 دقيقة على الأقل يوميًّا يمكن أن تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب. كما تساعد الأنشطة البدنية في التحكم في الوزن. وتقلل أيضًا من احتمالات الإصابة بحالات مرَضية أخرى قد تسبب إجهادًا للقلب.

وأضاف "د. مصيلحي" أن اتباع نظام غذائي صحي يعد من العوامل المهمة لحماية صحة القلب وتحسين ضغط الدم ومعدل الكوليسترول والحد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لهذا السبب، أشار إلى أن جمعية القلب الأمريكية تنصحبألا يستهلك البالغون أكثر من 150 سعرة حرارية (أي حوالي 9 ملاعق صغيرة أو 36 غرامًا) من السكر المضاف يوميًا. وتشمل خطة النمط الغذائي الصحي المفيد لصحة القلب ما يلي: الخضروات والفواكه، الفول أو البقوليات الأخرى، اللحوم والأسماك خفيفة الدهن، مشتقات الحليب قليلة الدسم أو منزوعة الدسم، الحبوب الكاملة، الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والأفوكادو.

وأكد الدكتور مصيلحي على أهمية فقدان الوزن بشكل معتدل، حيث يمكن أن يكون إنقاص الوزن، ولو بقدر قليل، مفيدًا للصحة. وخفض الوزن بنسبة 3% إلى 5% فقط يمكن أن يساعد في تقليل بعض الدهون في الدم التي تسمى الدهون الثلاثية، وكذلك خفض نسبة السكر في الدم. كما يساعد إنقاص المزيد من الوزن على خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول.

كما أوضح أن النوم الجيد هو عامل مهم في الحفاظ على صحة القلب حيث يحتاج معظم البالغين سبع ساعات من النوم على الأقل كل ليلة. منوهًا بضرورة إبلاغ طبيب القلب إذا شعر المريض بأنه ينال قسطًا كافيًا من النوم لكنه لا يزال يشعر بالتعب خلال اليوم.وأوضح إنه يجب عليه في هذه الحالة الخضوع لتقييم للتأكد من عدم وجود انقطاع النَّفَس الانسدادي النومي، فهذه حالة يمكنها أن تزيد من خطورة تعرضه للإصابة بأمراض القلب.

وأضاف "د. مصيلحي" أن أعراض انقطاع النفس الانسداديالنومي تشمل الشخير الصاخب وتوقف التنفس لفترات قصيرة أثناء النوم، والاستيقاظ من النوم وهو يحاول جاهدًا أن يتنفس. وقد يشمل علاج هذه الحالة فقدان الوزن إذا كان المريض مصابًا بزيادة الوزن. وقد يتضمَّن أيضًا استخدام جهاز لإبقاء مجرى الهواء مفتوحًا أثناء النوم، وهو يسمى جهاز الضغط الموجب المستمر في مجرى التنفس.

وأوضح الدكتور مصيلحي أنه يرى في العيادات حالات كثيرة من مرضى يشكون من ارتفاع ضغط الدم وقد يكون التوتر المستمر المسبب الرئيسي. حيث يواجه بعض الأشخاص أيضًا التوتر بطرق غير صحية، مثل الإفراط في تناول الطعام أو التدخين. في حال الشعور بفقدان السيطرة على التوتر الشديد، أشار "د. مصيلحي" أنه يجب على الشخص الخضوع لفحص طبي، فقد يرتبط التوتر المستمر بأمراض نفسية، مثل القلق والاكتئاب. كما ترتبط هذه الأمراض أيضًا بعوامل الخطورة المسببة لأمراض القلب، ومنها ارتفاع ضغط الدم وانخفاض معدل تدفق الدم إلى القلب.

وأشار الدكتور مصيلحي أنه يمكن لارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول أن يؤديا إلى تضرر القلب والأوعية الدموية، ولكن إذا لم تخضع لفحوصات لهذه الحالات المرَضية، فمن المرجح ألا تعرف ما إذا كنت مصابًا بها أم لا. لذا، من المهم الالتزام بالزيارات المنتظمة لطبيبك، فالاختبارات المسحية يمكن أن تُعلم المريض بالنتائج وما إذا كان بحاجة إلى اتخاذ إجراء أو لا.


كما أكد الدكتور مصيلحي على أهمية الإقلاع عن التدخين نهائيًا، حيث أوضح أن تدخين السجائر يحتوي على أكثر من 6000 مادة كيميائية منها 100 تعتبر سامة مرتبطة ارتباطًا مباشرًا بالأمراض المتعلقة في التدخين، كما أن التدخين السلبي يشكل تهديدًا كبيرًا على الأشخاص المحيطين بالمدخن، سواء من عائلته أو أصدقائه، لأنهم بذلك يستنشقون نفس الدخان الذي يمكن أن يسبب مضاعفات صحية خطيرة لديهم. وأكد أن خطر الإصابة بمرض القلب يبدأ في الانخفاض في أقل من يوم واحد بعد الإقلاع عن التدخين، وبعد عام، ينخفض إلى حوالي نصف الخطر المُعرض له الشخص المُدخِن. مشيرًا إلى أنه أيًا كانت المدة التي أمضيتَها في التدخين أو مقدار ما دخنته، فستبدأ في جني الثمار بمجرد الإقلاع عنه.

وأشار الطبيب إلى أنه يتفهم المعاناة التي يواجهها الشخص الذي يتخذ قرارًا بالإقلاع عن تدخين السجائر؛ مؤكدًا أنها تعد رحلة شاقة لكن هناك العديد من الطرق التي يمكن أن تساعده كعلاجات بدائل النيكوتين مثل لصقات النيكوتين أو علكة النيكوتين.

وأشار الدكتور مصيلحي إلى أنه متوفر حاليًا للمدخنين البالغينالذين قرروا عدم الإقلاع عن التدخين العديد من البدائل الأقل خطورة مثل التبغ المسخن والسجائر الإلكترونية وأكياس النيكوتين. وأكد أنه عند النظر إلى نتائج الدراسات المتوفرة حول هذه البدائل، نجد، من الناحية العلمية، أن هذه البدائل هي بالفعل تقلل المخاطر مقارنة بالسجائر؛ لأن هذه البدائل لا تحترق على عكس السجائر. وهذا النوع من المنتجات، وتحديدًا تلك التي تطور بالاستناد إلى العلم واعتماد معايير الجودة والسلامة، تولد مستويات أقل بكثير من المركبات الكيميائية الضارة مقارنة بتلك التي تولدها السجائر، ويمكن أن تكون أقل خطورة بالنسبة للمدخنين البالغين الذين يستمرون في التدخين، على الرغم من أنها توفر النيكوتين الذي يسبب الإدمان ولا يعد خاليًا من المخاطر.

وأكد "د. مصيلحي" أنه يمكننا أن نستمد الإلهام من البلدان المختلفة التي طبقت سياسات الحد من المخاطر لتقليل نسبة المدخنين مثل بريطانيا حيث تعترف هيئة الخدمات الصحية الوطنية(NHS) بأن السجائر الإلكترونية يمكن أن تكون وسيلة مساعدة فعالة للإقلاع عن التدخين فهي تعتبر أقل خطورة من السجائر التقليدية ويمكن أن تساعد المدخنين البالغين على الابتعاد عن التدخين. كما أشار إلى أن هيئة الخدمات الصحية الوطنية، شاركت جنبًا إلى جنب مع هيئة الصحة العامة في إنجلترا (PHE)، في حملات الصحة العامة لتثقيف الناس حول السلامة النسبية للسجائر الإلكترونية مقارنة بالتدخين.

كما أوضح "د. مصيلحي" أن نيوزيلندا تبنت السجائر الإلكترونية كبديل أقل خطورة للتدخين كجزء من حملتهم لتصبح دولة خالية من التدخين بحلول عام 2025، فقد قامت الحكومة بتنظيم بيع وتسويق منتجات السجائر الإلكترونية للتأكد من أنها أقل خطورة وفي متناول المدخنين البالغين الذين يريدون الإقلاع عن التدخين.

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث للقلب بعد ترك التدخين؟.. تلاحظ الفرق بعد 12 ساعة
  • تأثير نقص المغنيسيوم في صحة القلب والأوعية الدموية
  • ‎أبرز الأطعمة المهمة لصحة القلب والغنية بالعناصر الغذائية
  • أطعمة تفيد صحة القلب
  • علامات غير متوقعة تشير إلى انسداد الشرايين.. تعرف عليها
  • شعر الذرة.. كنز صحي خفي لا تعرفه
  • من الإقلاع عن التدخين إلى الرياضة.. طبيب يقدم خطة وقائية للحفاظ على القلب
  • أفضل 5 أطعمة تعزز صحة القلب وتقي من الأمراض
  • أطباء يوصون بضرورة تناول الشوكولاتة الداكنة لخفض مستوى الكوليسترول
  • زيادة خطر إصابة الأم بأمراض القلب عند الحمل في توائم