“الصوت هو إحساس بالسفر عبر الزمن”.. رامي صبري يروّج لحفله في مهرجان أم الإمارات
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: روّج الفنان رامي صبري للحفل الجديد الذي سوف يحييه في مدينة أبوظبي، بالإمارات العربية المتحدة، في 9 كانون الأول (ديسمبر)، ضمن فعاليات “مهرجان أم الإمارات”.
ونشر رامي عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” بوستر الحفل، وعلّق عليه بقوله: “الصوت هو إحساس بالسفر عبر الزمن، وأنت مدعو إلى الرحلة النهائية في 9 ديسمبر… احفظوا التاريخ”.
ومن المقرر أن يقدّم رامي خلال الحفل باقة مميزة من أشهر أغنياته، منها: “كلمة”، “تعالى”، “أهد الدنيا”، “الراجل”، “غريب الحب”، و”حياتي مش تمام”.
ويأتي حفل رامي صبري في الإمارات بعد النجاح الكبير الذي حققته أغنيته الأخيرة “كعبك عيلي”، عبر قناته الرسمية في موقع “يوتيوب”، وهي من كلمات تامر حسين، ألحان رامي صبري، وتوزيع جلال حمداوي.
وكان رامي صبري قد أجّل حفله في الأردن، والذي كان مقرراً له 20 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، وذلك تضامناً مع الفلسطينيين بعد العدوان الإسرائيلي على غزة.
View this post on InstagramA post shared by MOTN Festival (@motnfestival)
main 2023-11-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رامی صبری
إقرأ أيضاً:
“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
#سواليف
تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.
وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.